تدشين حملة ” أن طهرا بيتي ” بمحافظة ريمة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
الثورة نت|
دشن مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمحافظة ريمة اليوم، حملة “أن طهرا بيتي” لتجهيز وتنظيف بيوت الله استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك 1445ھ.
وفي التدشين أشار وكيل المحافظة محمد مراد ،إلى أهمية الحملة لخدمة بيوت الله والعمل على تجهيزها وتنظيفها لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وحث الجميع على ضرورة التفاعل مع الحملة بما يسهم إنجاحها وتحقيق أهدافها المنشودة باعتبار ذلك مسؤولية تقع على عاتق الجميع.
فيما أوضح مدير مكتب الأوقاف بالمحافظة فتح الدين النهاري، أن الحملة تستهدف تنظيف عددا من المساجد والساحات التابعة لها، على مستوى مركز المحافظة والمديريات، استعدادا لشهر رمضان.
وحث الجهات الرسمية والمجتمعية إلى التعاون مع فرع هيئة الأوقاف في أنجاح حملة ” وأن طهرا بيتي ” بهدف إظهار بيوت الله عز وجل بالمظهر اللائق لأداء العبادات.
بدوره أشار نائب مدير مكتب الاوقاف بالمحافظة صالح المدري، إلى أن تدشين الحملة يأتي استجابة لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي التي حث المجتمع على مساندة الأوقاف في رعاية المساجد ونظافتها والاهتمام بها انطلاقاً من الهوية الإيمانية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حملة أن طهرا بيتي ريمة
إقرأ أيضاً:
استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة اليوم
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الاتحاد الأوروبي: دور حاسم لـ«الأونروا» في الاستجابة الإنسانية الإمارات تجدد المطالبة بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزةأعلنت منظمتا الصحة العالمية و«اليونيسيف» أمس، أن المرحلة الثالثة من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال سوف تستأنف اليوم السبت، في جزء من شمال قطاع غزة بعد تأجيلها من 23 أكتوبر الماضي بسبب عدم القدرة على الوصول والقصف المكثف، وأوامر الإخلاء الجماعي التي جعلت من المستحيل على الأسر إحضار أطفالها بأمان للتطعيم وتنظيم أنشطة الحملة.
وأكدت المنظمتان في بيان، أنه «تم ضمان الهدنة الإنسانية اللازمة لإجراء الحملة ومع ذلك فقد تم تقليص مساحة الهدنة بشكل كبير مقارنة بالجولة الأولى من التطعيم في شمال غزة والتي أجريت في سبتمبر، وهي الآن تقتصر على مدينة غزة فقط».
وأوضح البيان أنه «على الرغم من عدم إمكانية الوصول إلى جميع الأطفال المؤهلين في شمال غزة لكن اللجنة الفنية لشلل الأطفال في غزة اتخذت قراراً باستئناف الحملة، وبهدف التخفيف من خطر التأخير الطويل في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأطفال بلقاح شلل الأطفال، وإتاحة الفرصة لتطعيم أولئك الذين تم إجلاؤهم مؤخراً إلى مدينة غزة من أجزاء أخرى من شمال القطاع».