برلمانية تطالب الحكومة بسقف زمني لإنهاء أزمة أنقطاع الكهرباء
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن برلمانية تطالب الحكومة بسقف زمني لإنهاء أزمة أنقطاع الكهرباء، 06 52 م السبت 22 يوليه 2023 مصراوي طالبت النائبة نشوى الديب عضو لجنة الطاقة بمجلس النواب، بضرورة وضع سقف زمني لإنهاء مشكلة قطع .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلمانية تطالب الحكومة بسقف زمني لإنهاء أزمة أنقطاع الكهرباء ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
06:52 م السبت 22 يوليه 2023
(مصراوي" طالبت النائبة نشوى الديب عضو لجنة الطاقة بمجلس النواب، بضرورة وضع سقف زمني لإنهاء مشكلة قطع الكهرباء.
وشددت البرلمانية على ضرورة الشفافية من الحكومة وعدم التضارب في التصريحات بشأن أسباب هذه الأزمة، مستبعدة أن يكون الوقود سبب أزمة انقطاع الكهرباء في ظل أن مصر تقوم بتصدير الغاز.
وحول تخفيف الأحمال أشارت "الديب"، لمصراوي، إلى أن الحكومة كانت لابد أن تستعد لمثل هذه الظروف وتأخذ إجراءاتها الاحترازية خاصة وأن ازمة ارتفاع درجة الحرارة معروفة وتشهدها عدد من دول العالم ومصر.
ولفتت إلى ضرورة انهاء الأزمة خاصة أن سعر الخدمة أصبح غير مدعم والمواطن أصبح يتكلف فاتورة عالية وبالتالي من حقه الحصول على خدمة متميزة.
وتابعت: "يجب ألا يكون هناك تضارب في التصريحات الرسمية وأن يكون هناك فريق عمل لإنهائها، ولا نهيل التراب على المجهود الذي بذل في تحديث شبكات الكهرباء".
وكانت الحكومة قد أرجعت ازمة انقطاع الكهرباء لتخفيف الأحمال بسبب الارتفاع الحاد في درجات الحرارة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: إدراك رمضان نعمة كبيرة وقد يكون رضا من الله
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن إدراك شهر رمضان نعمة عظيمة، موضحًا أن رضا الله عن عبده قد يكون سببًا في إدراكه هذا الشهر الفضيل، وأن محبة الله لعبده تعينه على طاعته، كما أن قرب العبد من الله هو السبيل لنيل رضوانه والجنة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع عبر فضائية dmc، اليوم الخميس أن العمل الصالح يمر بثلاث مراحل أساسية، أولها أن يدل الله العبد عليه، وثانيها أن يعينه على أدائه وثالثها أن يقبله منه، مشيرًا إلى أن من اجتمعت فيه هذه المراحل فهو شخص محظوظ قد نال رضا الله، مستشهدًا بقوله تعالى: "رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ"، مشددًا على أن العمل الصالح لا بد أن يكون مرضيًا لله حتى يقبل.
وتابع أن معرفة رضا الله عن الأعمال تكون من خلال متابعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مؤكدًا أن الرسول لم يترك شيئًا يقرب العباد من الجنة إلا وأمر به، ولم يترك شيئًا يقربهم من النار إلا ونهاهم عنه، داعيًا إلى استقبال شهر رمضان بهمة وجد، مستشهدًا بقوله تعالى: "يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ"، وقوله تعالى: "خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ"، مشددًا على ضرورة دخول رمضان بروح مختلفة وليس باعتباره مجرد شهر كسائر الشهور.