صحيفة عاجل:
2025-02-06@20:31:53 GMT

مواعيد تقديم الإقرارات الضريبية لشهر مارس 2024

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك مواعيد تقديم الإقرارات الضريبية لشهر مارس 2024، موضحًة أنها تأتي على النحو التالي:

الإقرارات الضريبية لشهر مارس 2024

10 مارس آخر موعد لتقديم وسداد ضريبة الاستقطاع عن شهر فبراير 2024م

15 مارس آخر موعد لتقديم وسداد ضريبة السلع الانتقائية عن شهري يناير وفبراير 2024م

31 مارس آخر موعد لتقديم وسداد ضريبة القيمة المضافة الشهرية عن شهر فبراير 2024م

تعرفوا على مواعيد تقديم #الإقرارات_الضريبية لشهر مارس.

#زاتكا pic.twitter.com/iFCjOiN1ib

— هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_sa) March 1, 2024 تقديم الإقرارات الضريبية

يتم تقديم الإقرارات الضريبية عبر الموقع الإلكتروني «zatca.gov.sa»، أو تقديمها والسداد عبر تطبيق الهيئة للهواتف الذكية (ZATCA)، وذلك تجنبًا لغرامة التخلف عن تقديم الإقرار في مدته المحددة.

ضريبة القيمة المضافة

تُعَد ضريبة القيمة المضافة واحدة من الأنظمة الضريبية السارية في المملكة العربية السعودية، وهي ضريبة غير مباشرة تُفرَض على جميع السلع والخدمات التي يتم شراؤها وبيعها من قبل المنشآت مع بعض الاستثناءات

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: ضريبة القيمة المضافة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تقديم الإقرارات الضريبية تقدیم الإقرارات الضریبیة

إقرأ أيضاً:

لقجع : المداخيل الضريبية سجلت نسب غير مسبوقة مكنت من تمويل ورش الحماية الإجتماعية وتقليص عجز الميزانية

زنقة 20. الرباط

أفاد الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، في عرض حول حصيلة تنفيذ قانون المالية لسنة 2024، قدمه اليوم الثلاثاء بمجلس المستشارين، أن المداخيل الضريبية سجلت نسبة إنجاز بلغت 110,8 في المائة مقارنة مع توقعات قانون المالية سالف الذكر، في حين حققت المداخيل غير الضريبية نسبة إنجاز في حدود 104 في المائة.

وكشف السيد لقجع في العرض الذي قدمه أمام لجنة المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية أن المداخيل الضريبية سجلت ارتفاعا بـ 37,6 مليار درهم مقارنة مع نتائج نفس الفترة من سنة 2023، موضحا أن هذا الارتفاع يعزى إلى ارتفاع الضريبة على الدخل بزائد 9,5 مليار درهم، والضريبة على الشركات بزائد 8,4 مليار درهم، والضريبة على القيمة المضافة في الداخل بزائد 6,1 مليار درهم، و الضريبة على القيمة المضافة على الاستيراد بزائد 6,3 مليار درهم، والضريبة الداخلية على الاستهلاك بزائد 3,7 مليار درهم، والرسوم الجمركية بزائد 1,4 مليار درهم، ورسوم التسجيل والتمبر بزائد 1,5 مليار درهم.

وأشار المسؤول الحكومي إلى أن تطور المداخيل بين سنتي 2020 و 2024 عرف ارتفاعا بزائد 143,5 مليار درهم بالنسبة للمداخيل العادية، وبزائد 101,4 مليار درهم بالنسبة للمداخيل الضريبية، حيث بلغ متوسط المعدل السنوي لتطور المداخيل الضريبية زائد 7,9 في المائة بين 2020-2021، وزائد 11,9 في المائة بين 2021-2024.

وفي ما يتعلق بنتائج عملية التسوية الطوعية للوضعية الجبائية للخاضع للضريبة بالمغرب برسم سنة 2024، فقد أشار السيد لقجع أنه تم تحديد نسبة مساهمة تبلغ 5 في المائة من قيمة الموجودات والنفقات المصرح بها، مضيفا أن هذه العملية “حققت نتائج متميزة تجاوزت التوقعات الأولية”، حيث بلغت الحصيلة الإجمالية 125 مليار درهم توزعت على 77 مليار درهم عبر التصريحات البنكية ، و48 مليار درهم من خلال التصريحات المباشرة لدى المديرية العامة للضرائب من قبل ما يناهز 8000 مصرح. وسجل السيد لقجع أن هذا الإجراء مكن من تعزيز موارد الدولة بمبلغ يقدر بـ 6 ملايير درهم.

من جهة أخرى، ذكر الوزير المنتدب أنه مقارنة مع توقعات قانون المالية، حققت النفقات العادية الى غاية دجنبر 2024، نسبة إنجاز بلغت 100,9 في المائة، فيما تراجعت نفقات السلع والخدمات الأخرى بحوالي 5,5 مليار درهم أو 6,1 في المائة “بفضل الجهود المبذولة على مستوى ترشيد نفقات التسيير”.

ومقارنة مع نتائج الفترة نفسها من سنة 2023، عرفت النفقات العادية ارتفاعا بحوالي 16,4 مليار درهم أو 5,6 في المائة (زائد 10 مليار درهم لتغطية نفقات الحوار الاجتماعي، وزائد 5 مليار درهم نتيجة ارتفاع التحويلات لفائدة الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين كنفقات للموظفين، وصندوق الحماية الاجتماعية والتماسك الاجتماعي)، كما سجل ارتفاع في نفقات الاستثمار بـ 6,6 مليار درهم أو 6 في المائة.

وأبرز السيد لقجع أن الدينامية الإيجابية للمداخيل خاصة الضريبية، إلى جانب التحكم في النفقات، مكنت من تقليص عجز الميزانية ليسجل 3,9 في المائة سنة 2024 مقابل 4,4 في المائة سنة 2023 و 5,4 سنة 2022.

وخلص إلى أن الحفاظ على التوازنات المالية وتقليص حجم المديونية من خلال العمل على التقليص التدريجي لعجز الميزانية، طبقا للمسار المستهدف في إطار البرمجة الميزانياتية المتعددة السنوات، سيمكن من تعزيز الثقة لدى المؤسسات المالية والشركاء الدوليين، وإنجاح تنزيل الإصلاحات الكبرى والأوراش التنموية التي انخرط فيها المغرب بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، لاسيما تلك المرتبطة بتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030.

مقالات مشابهة

  • رسميًا: المؤسسة العامة للتأمينات السعودية تزف بشرى للمتقاعدين في مارس 2025
  • النفط يقلص خسائره بعد رفع أرامكو للأسعار
  • اتحاد اليد يُعلن مواعيد مباراتي كأس السوبر للرجال والسيدات
  • امساكية شهر رمضان 2025 | مواعيد الإفطار والسحور وعدد ساعات الصيام ومواقيت الصلاة
  • موعد زيادة المرتبات والأجور للموظفين.. نقلة كبيرة للمواطنين
  • لقجع : المداخيل الضريبية سجلت نسب غير مسبوقة مكنت من تمويل ورش الحماية الإجتماعية وتقليص عجز الميزانية
  • الاتحادية للضرائب تدعو للاستفادة من فترة السماح وتحديث السجلات الضريبية قبل نهاية مارس
  • إمساكية شهر رمضان 2025.. اعرف مواعيد الصلاة في كافة المحافظات
  • إجازات شهر رمضان.. مواعيد العطلات الرسمية فى فبراير ومارس
  • أفضل أدعية لشهر رمضان 2025 مع إمساكية محدثة لجميع مواقيت الصلاة