شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اليمن الأجهزة الأمنية في تعز تعلن القبض على منفذي اغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي، AFP أكد مركز الإعلام الأمني لشرطة محافظة تعز اليمنية، اليوم السبت، عن القبض على منفذي عملية اغتيال مدير فريق برنامج .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليمن.

. الأجهزة الأمنية في تعز تعلن القبض على منفذي اغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اليمن.. الأجهزة الأمنية في تعز تعلن القبض على منفذي...

AFP

أكد مركز الإعلام الأمني لشرطة محافظة تعز اليمنية، اليوم السبت، عن القبض على منفذي عملية اغتيال مدير فريق برنامج الغذاء العالمي، مؤيد حميدي.

وحددت السلطات اليمنية في وقت سابق، هوية المتهم بقتل رئيس مكتب برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في محافظة تعز جنوب غربي البلاد.

وقال مسؤول أمني في تعز إن "مرتكب جريمة الاغتيال بحق الموظف الأممي بمدينة التربة بتعز، مؤيد حميدي، هو من أبناء محافظة لحج بمنطقة الصبيحة"، مشيرا إلى أنه "يتواجد في مدينة تعز منذ عام 2017، بعد أن فر من محافظة عدن بسبب الملاحقات الأمنية لعناصر تنظيم القاعدة".

وكان برنامج الأغذية العالمي قد أعرب في بيان مساء أمس الجمعة عن "حزنه العميق" لمقتل أحد موظفيه في اليمن بدون تحديد اسمه وهويته.

وفي بيان ثان، حدد هوية الموظف على أنه "مؤيد حميدي، وهو أردني الجنسية"، توفي "بعد وقت قصير من نقله إلى المستشفى متأثرا بجراحه بعد إطلاق النار عليه" في مدينة التربة في جنوب غرب اليمن.

وأشار البيان إلى أن حميدي "وصل مؤخرا إلى اليمن لتولي منصبه الجديد كرئيس لمكتب برنامج الأغذية العالمي في تعز"، موضحا أنه عمل مع المنظمة الأممية "لما يقارب 18 عاما، منها مناصب سابقة في اليمن والسودان وسوريا والعراق".

ونقل البيان عن ممثل برنامج الأغذية العالمي، والمدير القطري في اليمن، ريتشارد راجان، قوله إن "أي خسارة في الأرواح في سبيل العمل الإنساني تعتبر مأساة غير مقبولة"، مطالبًا بتقديم الجناة إلى العدالة.

وعام 2018، قتل موظف لبناني في اللجنة الدولية للصليب الأحمر في منطقة ذباب في محافظة تعز، إثر تعرض سيارته لإطلاق نار من مجهولين.

وتخضع مدينة تعز، مركز المحافظة، لسيطرة القوات الحكومية، فيما يسيطر الحوثيون على مناطق محيطة بها ويفرضون حصارا عليها.

المصدر: "أ ف ب" + RT

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس برنامج الأغذیة العالمی برنامج الغذاء اغتیال مدیر محافظة تعز

إقرأ أيضاً:

ناشطون وقانونيون: إصلاح الأجهزة الأمنية والعسكرية يتطلب «دستور دائم»

رأى ناشطون وقانونيون أن التأسيس للأجهزة الأمنية والعسكرية لا يتم إلا إذا كان هناك استقرار كامل في الدولة السودانية.

كمبالا: التغيير

أكد ناشطون وقانونيون، أن إصلاح الأجهزة الأمنية والعسكرية في السودان، يتطلب وجود دستور دائم يلزم تلك المؤسسات بدورها في حماية الوطن والدستور.

وقالوا إن الجيش السوداني منذ الاستقلال لم يخض حرباً خارجية ويمارس العنف ضد الشعب السوداني.

وأقيمت اليوم الأربعاء، بقاعة محجوب محمد صالح في مقر طيبة برس بكمبالا، حلقة نقاش حول “تعزيز دور الشباب والنساء في بناء الأجهزة الأمنية والعسكرية بعد الحرب”.

الحكومة المدنية والعسكر

وقال عقيد معاش طارق محيسي، إن فلول النظام السابق أشعلوا الحرب للعودة إلى السلطة من جديد عبر كوادرهم الموجودة في المؤسسة العسكرية.

وحمل حكومة الثورة المسؤولية في ذلك، قائلًا: “حكومة الفترة الانتقالية لم تطل الأجهزة الأمنية والعسكرية، وما حدث تغيرات خجولة من (حمدوك)”.

وأضاف محيسي: “ثورة ديسمبر صاحبها خلل كبير بعدم بحثها عن شرفاء الأجهزة الأمنية، واهتمت بالمؤسسات المدنية وأغفلت الأجهزة النظامية”.

وتابع: “لابد أن يكون لنا وجود في هذه الأجهزة الأمنية لحماية الحكم المدني الديمقراطي”.

واستدرك قائلًا: “الحكومة المدنية يجب أن تكون لها أجهزة عسكرية وأمنية تقف في وجه كل من يقف أمام التحول المدني الديمقراطي، لأن الدولة المدنية تحتاج إلى عسكر”.

ولفت محيسي إلى أن الشباب يعزفون عن المشاركة في الأجهزة الأمنية لأنهم يرون أن تلك الأجهزة تمارس العنف ضدهم خاصة في عهد نظام الإنقاذ الذي بدأ بدق مسمار في الرأس وانتهى بالخرطوش في الدبر.

وأشار إلى أن الحكومات المتعاقبة على حكم السودان سرقت أحلام الشباب السوداني.

وطالب محيسي، بضرورة مراجعة اتفاق جوبا وصولاً لتكوين جيش وطني موحد بعيداً عن اقتسام السلطة والثروة هدفه حماية الوطن والدستور، والعدالة في توزيع الفرص في الأجهزة الأمنية.

كما طالب بضرورة إعادة صياغة التدريب في المؤسسات العسكرية، مراجعة الامتيازات الذي يحصل عليها كبار الضباط، وإزالة التمكين داخل الأجهزة الأمنية والعسكرية.

الوجود النسائي

من جانبها، قالت د. نعمات كوكو، إن حكومة الثورة لم تكن لديها الرغبة في تغيير الأجهزة الأمنية.

وأضافت: “نظام الإنقاذ كان لديه مشروع والدليل على ذلك حديث علي عثمان عن كتائب الظل، وحكم 30 سنة لضعف القوى المدنية”.

وأشارت إلى أن الشباب لن ينضم للجيش والشرطة والأمن ما لم يكن في مشروع وطني متكامل.

ونادت نعمات بضرورة أن يكون للنساء وجود في الأجهزة الأمنية خاصة الشرطة التي تباشر أعملها مع النساء بشكل مباشر.

الدستور الدائم

من جهته، قال الناشط الحقوقي الفاتح حسين، إن إصلاح المؤسسات العسكرية لا ينفك عن المؤسسات الموجودة في السودان، وأضاف أن “أس المشكلة عدم وجود دستور دائم في السودان”.

وتابع: “التأسيس لهذه الأجهزة لا يتم إلا إذا كان هناك استقرار كامل في الدولة السودانية، وفرطنا في حكومة الثورة بأن الأجهزة الأمنية لم يطالها التغيير”.

واعتبر حسين أن الوثيقة الدستورية هي السبب الأساسي للحرب، لأنها أعطت عملية إصلاح الجيش والأمن والشرطة للعسكر”.

وزاد: أيضًا الوثيقة الدستورية نصت في المادة 35 أن تكون القوات المسلحة وقوات الدعم السريع حامية للوطن وسيادته”.

الوسومالجيش السودان الشرطة الفلول المخابرات ثورة ديسمبر حكومة الثورة علي عثمان كتائب الظل كمبالا

مقالات مشابهة

  • بالصور | السايح يعقد اجتماعًا موسعًا مع الأجهزة الأمنية حول تأمين الانتخابات بالمنطقة الغربية
  • نجاة مدير دار الحديث في أبين من محاولة اغتيال
  • مدير أمن المهرة: الأجهزة الأمنية تخوض مواجهات مع عصابات تهريب المخدرات
  • حصاد ضعيف يهدد لقمة العيش.. هل ينجو اليمن من أزمة الغذاء؟
  • ناشطون وقانونيون: إصلاح الأجهزة الأمنية والعسكرية يتطلب «دستور دائم»
  • الأغذية العالمي : أسواق قطاع غزة بحالة مزرية
  • بو عاصي: هذا العمل الإجرامي في عهدة الأجهزة الأمنية
  • الأجهزة الأمنية بالقاهرة تواصل جهودها لمكافحة جرائم السرقات
  • فعاليات توعوية بيوم الغذاء العالمي في أسواق الأحساء
  • ”مدير أمن عدن يعزز الكوادر الأمنية بتعيين مدير جديد لقيادة شرطة القاهرة”