النقل تنفي تأجيل تنفيذ مشروع سكة حديد سيوة – جرجوب توفيراً للنفقات
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أصدرت وزارة النقل بياناً اعلامياً نفت فيه ما تناولته عدد من المواقع الالكترونية تحت عنوان " مصر تؤجل تنفيذ مشروع سكة حديد سيوة – جرجوب " توفيراً للنفقات حيث تؤكد وزارة النقل أن هذا الخبر عار تماما من الصحة مؤكدة على الحقائق التالية :-
1.
2. المشروع مدرج بالفعل بخطة الهيئة القومية لسكك حديد مصر
3. تم الإنتهاء من إعداد التصميمات واعداد كافة الدراسات البيئية والاجتماعية والإقتصادية والفنية الخاصة بالمشروع
4. تم البدء في تنفيذ وانشاء خط سكة حديد سملا جرجوب بطول 26.300 كم من كم 67.200 على خط سملا السلوم (بالقرب من محطة سكة حديد زيوار ) بإتجاه ميناء جرجوب
5. يتم تنفيذ هذا المشروع في إطار المشروع الشامل لإنشاء المنطقة الإقتصادية الخاصة بجرجوب ومنها (ميناء جرجوب البحري ومشروع إنتاج الهيدروچين الأخضر من الطاقة الكهربائية المولدة من المصادر المتجددة " الرياح الشمس")
6. تهيب وزارة النقل وسائل الإعلام المختلفة تحري الدقة فيما ينشر من أخبار تخص وزارة النقل والحصول علي المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية حتي لا تتسبب المعلومات المغلوطة في إثارة البلبلة لدى الرأي العام
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة النقل سکة حدید
إقرأ أيضاً:
تدشين مشروع الرحلة الاستكشافية سلطنة عُمان: جوهرة العرب بلندن
لندن"العُمانية": احتُفل بالعاصمةُ البريطانية لندن اليوم بتدشين مشروع الرحلة الاستكشافية "سلطنة عُمان: جوهرةُ العرب"، تحت رعاية صاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد، وزير الثقافة والرياضة والشباب، وصاحب السمو الملكي الأمير ويليام، أمير ويلز.
ويعيد المشروع إحياء رحلة المستكشف البريطاني برترامتوماس عام 1928م عبر صحراء الربع الخالي، ويهدف إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والطبيعي لسلطنة عُمان، وتعزيز وعي العالم بأهمية قضايا الاستدامة البيئية.
كما يهدف المشروع إلى تعزيز مكانة سلطنة عُمان كوجهة عالمية تجمع بين التراث الثقافي والطبيعي، والتزامها بدعم جهود الاستدامة البيئية، وسيتم توثيق الرحلة عبر إصدار كتاب ومواد ترويجية تبرز التجربة وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون الثقافي والسياحي بين سلطنة عُمان والعالم.
ومن المقرر أن تنطلق الرحلة في يناير 2025م، تستمر ثلاثين يومًا، ويمتد مسارها بدءًا من رأس الحد شمالًا، وصولًا إلى مدينة صلالة جنوبًا، وتجمع الرحلة بين وسائل النقل التقليدية كالإبل والسير على الأقدام، ووسائل النقل الحديثة كاستخدام سيارات الدفع الرباعي، ويشارك فيها مجموعة من المهتمين البريطانيين إلى جانب شباب عُمانيين؛ ما يعكس تعاونًا ثقافيًّا وعلميًّا يعزز الروابط بين البلدين.
وتضمن حفل التدشين عرض فيلم ترويجي عن الرحلة وأهدافها، إلى جانب تدشين الموقع الإلكتروني الخاص بالمشروع، والذي سيواكب جميع مراحل الرحلة عبر التغطية الإعلامية المستمرة.
كما أُقيم معرض مصاحب يضم مقتنيات تاريخية من الرحلة الأولى في عام 1928م؛ ما أتاح للحضور فرصة التعرف على الإرث الثقافي العريق لعُمان. "سلطنة عُمان: جوهرةُ العرب" ليست مجرد رحلة استكشافية، بل هي جسر بين الماضي والمستقبل، يعكس روح التعاون الثقافي والإنساني بين سلطنة عُمان والمملكة المتحدة".