بعد 7 أيام: العثور على المفقود في عبري بصحة جيدة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أثير – مازن المقبالي
أكد المواطن راشد بن مسعود الحاتمي لـ”أثير” العثور على المواطن بدر بن زاهر بن علي الحاتمي المفقود منذ 7 أيام.
وأوضح الحاتمي -وهو أحد أقرباء المفقود- بأنه تم العثور عليه في مجرى وادي الهجر التابع لولاية عبري بمحافظة الظاهرة وهو بصحة جيدة.
وكان المواطن بدر بن زاهر بن علي الحاتمي قد فُقِد منذ يوم الأحد الموافق 25 فبراير 2024 وهو من سكان قرية اللبانة بولاية عبري بمحافظة الظاهرة ويبلغ من العمر 27 سنة.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
الفلكيون يجدون “النصف المفقود” من مادة الكون
#سواليف
يقدر #العلماء أن #المادة_المرئية تشكل نحو 15% فقط من #كتلة_الكون. ولكن ظل العلماء لسنوات يواجهون لغزا محيرا وهو عدم قدرتهم على تتبع ما يقارب نصف المادة الموجودة في #النجوم و #المجرات.
وقد اكتشف فريق دولي كبير من العلماء مؤخرا أن غاز الهيدروجين المنتشر المحيط بمعظم المجرات أكثر اتساعا بكثير مما كان يُعتقد سابقا. قد يفسر هذا الاكتشاف وجود جزء كبير من #المادة_المفقودة في الكون، ووفقا لجامعة “كاليفورنيا” في بيركلي فإن هذا البحث متاح على موقع arXiv، وسينشر أيضا مجلة Physical Review Letters.
واستخدم العلماء في دراستهم بيانات واردة من تلسكوب التحليل الطيفي للطاقة المظلمة (DESI) في مختبر “كيت بيك” الأمريكي الوطني في أريزونا، بالإضافة إلى تلسكوب “أتاكاما” الكوني في تشيلي.
مقالات ذات صلة كل شيء يمكن فعله على هاتفك.. خدمة جديدة من إنستجرام لمنافسة تيك توك 2025/04/24وباستخدام أرصاد تلسكوب DESI، قام الفريق بجمع صور حوالي 7 ملايين مجرة لقياس الهالات الخافتة للهيدروجين المتأين في أطرافها. وعادة ما تكون هذه الهالات باهتة جدا لرصدها بالطرق التقليدية. لذلك قاس الباحثون مدى تعتيم الغاز أو تعزيزه لإشعاع الخلفية الكونية الميكروية المتبقية بعد الانفجار العظيم.
واكتشف الفريق أيضا أن سحب الهيدروجين المتأين تشكل خيوطا شبحية غير مرئية تقريبا بين المجرات. وإذا كانت هذه الشبكة الكونية تربط معظم المجرات في الكون، فإنها ربما تفسر وجود المادة التي لم يتم اكتشافها سابقا.
وقد يغير هذا الاكتشاف أيضا المفاهيم حول سلوك الثقوب السوداء. واعتقد العلماء سابقا أن الثقوب السوداء فائقة الكتلة الموجودة في مراكز معظم المجرات تطلق تيارات غازية في مراحلها المبكرة فقط. لكن وجود مثل هذه السحب الواسعة من الغاز المنتشر يشير إلى أن الثقوب السوداء يمكن اعتبارها أكثر نشاطا مما كان متوقعا سابقا.