مرموش يشارك في فوز فرانكفورت على هايدنهايم بالدوري الألماني
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
حقق فريق آينتراخت فرانكفورت فوزا صعبا على نظيره هايدنهايم بنتيجة 2-1، ضمن منافسات الجولة الـ24 من الدوري الألماني.
زد "2005" يهزم بلدية المحلة في دور الـ16 بكأس مصر للناشئينافتتح فرانكفورت التسجيل عن طريق بينيديكت جيمبير في لدقيقة 39 بعد خطأ فادح من حارس المرمى، ثم أضاف نيلز نكونكو الهدف الثانى لفرانكفورت، فيما سجل مارفن بيرينجر هدف هايدنهايم الوحيد.
وشارك مرموش أساسيا مع اينتراخت فرانكفورت قبل أن يتم استبداله فى الدقيقة 79 ليشارك ماريو جوتزه بدلا منه.
ويحتل آينتراخت فرانكفورت المركز السادس فى جدول ترتيب الدوري الألماني برصيد 37 نقطة، بينما يأتى هايدنهايم فى المركز العاشر برصيد 23 نقطة.
تشكيل آينتراخت فرانكفورت ..حراسة المرمى: كيفين تراب.
خط الدفاع: ويليان باتشو، روبين كوخ، بوتا، فيليب ماكس.
وسط الملعب: أنسجار كنوف، لوكاس ميلو، إبيمبي، نكونكو.
خط الهجوم: عمر مرموش، فارس شعيبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آينتراخت فرانكفورت هايدنهايم الدوري الألماني
إقرأ أيضاً:
تقليص حجم البرلمان الألماني سيوفر 125 مليون يورو سنويا
أشارت تقديرات معهد الاقتصاد الألماني (آي دبليو) إلى أن تقليص حجم البرلمان الألماني (البوندستاغ) نتيجة لإصلاح قانون الانتخابات من شأنه أن يوفر نحو 125 مليون يورو (131 مليون دولار) سنويا.
وتشمل أكبر البنود الفردية في هذه التوفيرات:
تخفيض النفقات على رواتب النواب بمقدار 13 مليون يورو (13.64 مليون دولار) تخفيض التمويل المقدم للكتل البرلمانية بما يصل إلى 20 مليون يورو (21 مليون دولار) تخفيض رواتب موظفي النواب بمقدار 44 مليون يورو (46.15 مليون دولار). كما ستشمل التوفيرات بنودا أخرى عديدة، مثل تجهيزات المكاتب أو نفقات السفر.يذكر أنه بموجب إصلاح قانون الانتخابات، سيتم تقليص عدد أعضاء البرلمان الألماني القادم عند ما لا يزيد على 630 نائبا، في حين أن عدد النواب في البرلمان عام 2021 كان وصل إلى 736 نائبا.
في الوقت نفسه، نوه معهد الاقتصاد الألماني إلى أن مبلغ الـ125 مليون يورو لا يكفي لحل المشكلات الملحة في البلاد، لكنه دعا إلى عدم التهوين من شأن الأثر الرمزي لهذه الخطوة.
وقال الخبير المالي في المعهد، توبياس هينتسه إن "الساسة يثبتون أنهم مستعدون لاتخاذ إجراءات تقشفية حتى على أنفسهم"، مضيفا أن ذلك "قد يكون بمثابة إشارة إيجابية للسنوات الأربع المقبلة، والتي ستكون مليئة بالتحديات السياسية".
إعلانوستشهد ألمانيا يوم 23 فبراير/شباط الجاري انتخابات عامة يخيم عليها الطابع الاقتصادي، بعد أن تسبب الاختلاف بشأن التوجهات الاقتصادية في خلافات بين مكونات الائتلاف الحاكم. وانكمش اقتصاد ألمانيا للعام الثاني على التوالي مع تحديات متزايدة تستمر في الضغط عليه.