اعملي بنفسك أقوي كيراتين لفرد الشعر المجعد.. سيتحول إلى خيوط حرير في دقائق منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، اعملي بنفسك أقوي كيراتين لفرد الشعر المجعد سيتحول إلى خيوط حرير في دقائق،لأن الكرياتين الطبيعي هو عبارة عن بروتين يحتاجه الشعر حتى يتم تغذيته بالشكل المطلوب .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعملي بنفسك أقوي كيراتين لفرد الشعر المجعد.. سيتحول إلى خيوط حرير في دقائق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لأن الكرياتين الطبيعي هو عبارة عن بروتين يحتاجه الشعر حتى يتم تغذيته بالشكل المطلوب ومنع تساقطه وتقصفه.
لذلك تعتبر هذه الوصفة من أهم الوصفات لاحتوائها على مجموعة من العناصر الهامة جدًا للشعر التي من خلالها يتم الوصول إلى النتائج المطلوبة بشكل سريع وآمن.
أما طريقة تحضير واستخدام هذه الوصفة فهي كالتالي:
*المكونات:
بيضتان.
ثمرة واحدة من الموز.
4 ملاعق من العسل.
*الطريقة:
في البداية يتم هرس الموز جيدًا حتى يصبح ناعم ذو قوام كريمي بعد ذلك يتم وضعه داخل الخلاط الكهربائي.
ثم يضاف إليه البيض، والعسل.
بعد ذلك يتم الخلط حتى نحصل على القوام المطلوب.
ثم يوزع هذا الخليط على الشعر من الجذور وحتى الاطراف.
بعد ذلك يترك الخليط على الشعر لمدة ساعتين، ويفضل إرتداء قبعة بلاستيكية حتى لا يتساقط الخليط من الشعر.
في النهاية يتم غسل الشعر بالماء الدافئ والشامبو المناسب للحصول على النتيجة المطلوبة.
قناع الزيوت الطبيعية للشعر
*المكونات:
ربع كوب من زيت الخروع.
أربع ملاعق من زيت الصبار الطبيعي.
ملعقة صغيرة من زيت إكليل الجبل.
ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند.
*الطريقة:
أولا يتم خلط مجموعة الزيوت التي تم تحضيرها مع بعضها البعض.
ثم يتم رفعها على النار ويتم التقليب المستمر حتى تصبح دافئة فقط.
بعدها يوزع هذا الخليط على الشعر مع تدليك فروة الرأس به جيدًا.
يترك لمدة ساعة على الشعر مع مراعاة ارتداء قبعة بلاستيكية لحماية الشعر.
وفي الأخير، يتم غسل الشعر جيدًا بالماء المناسب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الشعر من زیت
إقرأ أيضاً:
مبادرة لتوطين 40 ألف ذريعة من "الصفيلح" لتعزيز المخزون الطبيعي
صلالة- العُمانية
يُنفذ مركز بحوث الثروة السمكية بمحافظة ظفار التابع للمديرية العامة للبحوث السمكية بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، مبادرة توطين 40 ألف زريعة من أذن البحر "الصفيلح"؛ ضمن أعمال البرنامج الدوري لتعزيز المخزون الطبيعي للصفيلح العُماني، والحفاظ على الموارد البحرية وتحقيق استدامة المصائد السمكية، إذ تشمل المبادرة المناطق الرئيسة للصيد في مرباط وسدح وحدبين وحاسك، بعد انتهاء موسم صيد الصفيلح مباشرةً للعام 2024.
وقال المهندس سالم بن أحمد الغساني مدير مركز بحوث الثروة السمكية بمحافظة ظفار إن هذه المبادرة تعكس إدراك الوزارة أهمية أذن البحر كونه عنصرًا أساسيًّا في النظام البيئي البحري وموردًا اقتصاديًّا وثقافيًّا؛ إذ يُسهم تعزيز المخزون الطبيعي في معالجة مشكلات انخفاض أعداد أذن البحر الناجمة عن الصيد الجائر وتدهور الموائل الطبيعية، مما يعزز استدامة هذا المورد للأجيال القادمة.
وأضاف أن الصفيلح مصدر مهمٌّ للتنوع البيولوجي، ويقوم بدور في دعم التوازن البيئي للشعاب المرجانية، إلى جانب قيمته الاقتصادية العالية، خاصةً في الأسواق الآسيوية، ما يجعل استدامته ضرورة لدعم مصادر الدخل للصيادين المحليين والمجتمعات المرتبطة بهذا القطاع.
وحول أهداف مبادرة برنامج تعزيز المخزون الطبيعي وتوطين زريعة الصفيلح العُماني وضح مدير مركز بحوث الثروة السمكية بمحافظة ظفار أنّ البرنامج يهدف إلى الإسهام في استدامة المخزون الطبيعي للصفيلح في المناطق المستهدفة من خلال توطين زريعة صفيلح مُنتجة في محطة الاستزراع السمكي بولاية مرباط وتوزيعها على مناطق الصيد في محافظة ظفار، مبيّنًا أن هذه الزريعة تُنتج عن طريق تحفيز أمهات الصفيلح للتكاثر في الأحواض، ثَمَ تربية الصغار المُنتجة لمدة تصل إلى 8 أشهر قبل استخدامها في أنشطة التوطين.
وتابع أنّ الزريعة المُنتجة تخضع للفحص المخبري للتأكد من خلوّها من مسببات الأمراض قبل توطينها في الطبيعة، ومن المتوقع أنّ تعود هذه الجهود بالفائدة على الصيادين المحليين من خلال زيادة الإنتاجية في المستقبل، إلى جانب دعم الصناعات المتعلقة بتجهيز وتصدير أذن البحر.
وأوضح أنّ هذه المبادرة تُسهم في وعي المجتمع المحلي بأهمية الممارسات المستدامة، مما يعزز روح الشراكة مع الصيادين للحفاظ على الموارد البحرية، بالإضافة إلى توفير الفرصة لجمع البيانات اللازمة لتحسين استراتيجيات إدارة المصائد البحرية في المستقبل.
وعن التحديات التي تواجهها المبادرة بيّن مدير مركز بحوث الثروة السمكية بمحافظة ظفار أنه رغم النجاح الأولي للمبادرة، لا تزال هناك تحديات تتعلق بمعدلات بقاء أذن البحر المزروع ما يتطلب تعزيز الجهود لحمايته من المفترسات والضغوط البيئية، إلى جانب استعادة وحماية الموائل الطبيعية التي تعد أساسية لنجاح توطين أذن البحر، مؤكدًا على أنّ تطبيق اللوائح المنظمة للصيد، المتمثلة في تحديد المواسم والأحجام المسموح بصيدها، يعد أمرًا بالغ الأهمية لضمان استدامة هذا المورد، لافتًا إلى أهمية إشراك المجتمعات المحلية في هذه الجهود من أجل تحقيق نجاح مستدام للمبادرة.
وأكد مدير مركز بحوث الثروة السمكية بمحافظة ظفار على أنّ توطين زريعة أذن البحر وتعزيز مخزونه الطبيعي يمثل خطوة إيجابية نحو تحقيق الاستدامة البيئية والاقتصادية لمصائد في ظفار، خاصةً إذا تزامنت هذه الجهود مع استراتيجيات فعّالة للرصد والحماية، كما يمكن أنّ تصبح المبادرة نموذجًا يُحتذى به في إدارة الموارد البحرية على المستويين الإقليمي والعالمي.