عين ليبيا:
2025-01-30@07:13:46 GMT

هايتي.. «باربكيو» يُعلن الحرب على الحكومة

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

تتواصل أعمال العنف في هايتي، لليوم الثاني على التوالي، بسبب محاولات الإطاحة بالحكومة في البلاد.

ونقلت وكالة رويترز، أن شخصا في هايتي يدعى جيمي شيريزير، ويعرف باسم “باربكيو”، كما يوصف بأنه زعيم إحدى أكبر عصابات هايتي، حذّر من أنه سيواصل مسعاه لإطاحة رئيس الوزراء أرييل هنري.

وطلب شيريزير في مؤتمر صحفي، من الأسر عدم إرسال الأطفال إلى المدراس لتجنب الأضرار الجانبية، مع تصاعد أعمال العنف في أجزاء من العاصمة،

وقال: ستستمر المعركة بقدر ما يلزم، وسنواصل قتال أرييل هنري، ولتجنب الأضرار الجانبية أبقوا الأطفال في المنازل.

وكانت اندلعت أمس الجمعة، أعمال العنف في العاصمة بور أو برنس، مع شن “عصابات شيريزير”، والتي تسعى للإطاحة رئيس الحكومة، هجمات قرب المطار الدولي وسجن في المدين، حيث دوّت أصوات إطلاق نار كثيف وتعطلت حركة المرور في بعض مناطق عاصمة هايتي، وفر السكان من منازلهم القريبة من القتال، وبحسب رويترز، قتل 4 شرطيين وأصيب العشرات الأشخاص.

يذكر أن “شيريزير”، هو ضابط شرطة سابق يرأس تحالفا من “العصابات”، وعطل البلاد عندما أغلق أكبر محطة نفط عام 2022، ويخضع لعقوبات من كل من الأمم المتحدة ووزارة الخزانة الأميركية.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أعمال العنف في هايتي

إقرأ أيضاً:

أسامة سعيد لـ «التغيير»: إعلان الحكومة الموازية من داخل الخرطوم في فبراير المقبل 

بحسب سعيد فإن الحكومة، في اليوم التالي لإعلانها، ستعمل على منازعة حكومة بورتسودان في كل موارد البلاد من ذهب ونفط.

التغيير: نيروبي: أمل محمد الحسن

كشف القيادي بالجبهة الثورية، أسامة سعيد، عن إعلان الحكومة التي يشارك فيها الدعم السريع، من داخل الخرطوم في فبراير المقبل، مشيرًا إلى أنها ستتشكل بذات هياكل حكومة الثورة، مع إضافة جهاز تشريعي يراقب عمل الأجهزة التنفيذية يُسمى “جمعية وطنية مؤقتة”.

وأكد سعيد أنه لن يكون هناك علم أو نشيد وطني جديد، مشددًا على محافظتهم على هوية حكومة السودان، لجهة أنهم يمثلون الحكومة الشرعية، على حد تعبيره.

وقال سعيد إنهم لم يقوموا بعد بتسمية رئيس الوزراء ورئيس مجلس السيادة، مؤكدًا أنها ليست حكومة محاصصة، وأن الاختيار فيها سيخضع للتوافق بين المكونات الموقعة على الميثاق التأسيسي، من قوى سياسية، وحركات مسلحة، ومجتمع مدني، ومهنيين، إلى جانب قوات الدعم السريع.

وأوضح سعيد لـ (التغيير) أن الحكومة، في اليوم التالي لإعلانها، ستعمل على منازعة حكومة بورتسودان في كل موارد البلاد من ذهب ونفط، وأنهم سيقيمون دعاوى قانونية ضد كل البنوك التي يتم عبرها تحويل هذه الأموال، وضد كل الدول التي توجد بها أصول السودان في الخارج.

ونفى سعيد أهمية الاعتراف الدولي، واصفًا إياه بـ”الأمر غير المقلق”، وأضاف: “أساس هذه الحكومة يقوم على شرعية داخلية، وأن الاعتراف العالمي سيحدث بسياسة الأمر الواقع عندما تسير الحكومة على قدمين”.

مشاركة باسم (تقدم)

وأكد سعيد، في حوار مع (التغيير) ينشر لاحقًا، أن مشاركتهم في الحكومة ستكون باسم تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية، مشددًا على أنه لا يوجد شخص يملك حق إخراجهم من التحالف الذي شاركوا في تأسيسه، قائلًا: “نحن في مفاصل تقدم”.

ونفى سعيد الاتهامات التي تقول إن الحكومة ستقسم البلاد، متهمًا حكومة بورتسودان بالمضي في خطة تقسيم عبر تكوين “دولة البحر والنهر” على أسس إثنية، مشيرًا إلى أن منازعة “البرهان” في الشرعية هي ما سيجبره على الذهاب للمفاوضات كقائد للجيش فقط.

وقال القيادي في الجبهة الثورية إنهم جربوا كل الطرق لنزع شرعية بورتسودان ومحاولة وقف الحرب وحماية المدنيين عبر وجودهم في “تقدم”، لكنها كانت وسائل غير ذات جدوى، مضيفًا: “لا نريد الاكتفاء بكتابة بيانات الإدانة”.

وكان عدد من قيادات (تقدم) قد صرّحوا لـ (التغيير) بأنهم لن يستمروا في تحالف بقنوات تنظيمية موحدة مع مكون سيشارك في الحكومة، مشددين على أن هذه الحكومة ستعقد المشهد وتعمل على تقسيم البلاد.

الوسومأسامة سعيد الحكومة الموازية الدعم السريع تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية «تقدم»

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تدعو الى سرعة تشكيل الحكومة بعد الانتخابات المقبلة
  • لوموند: إسرائيل تشهد هجرة لم يسبق لها مثيل
  • مجلس الوزراء يدشن أكبر منصة للتواصل بين الحكومة والمواطنين
  • الوجه الآخر للحرب في السودان ..!!
  • تصاعد العنف في الكونغو.. دعوات لتدخل دولي عاجل
  • هذه أزمة أكبر من حكومة
  • أسامة سعيد لـ «التغيير»: إعلان الحكومة الموازية من داخل الخرطوم في فبراير المقبل 
  • لا تستطيع إدارة البلاد..المعارضة الإسرائيلية تهاجم الحكومة بعد عودة الفلسطينيين إلى غزة
  • رويترز: تنظيم داعش يعلن مسئوليته عن الهجوم في نيجيريا
  • تفاصيل جديدة حول أرييل يهود.. محتجزة إسرائيلية كادت تدمر هدنة غزة