انتخابات مجلس الشورى الإيراني: انخفاض تاريخي في نسبة المشاركة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
البوابة- قالت مصادر غير رسمية، اليوم السبت، إن نسبة المشاركة في الانتخابات الإيرانية شهدت انخفاضا تاريخيا حيث انحدرت إلى نسبة 40 بالمائة.
اقرأ ايضاًانتخابات مجلس الشورى في إيران
وينظر إلى المشاركة في الانتخابات بوصفها مؤشرا على شرعية المؤسسة الدينية والطبقة الحاكمة في إيران. ولم تشارك فئات محسوبة على التيارين المعتدل والإصلاحي في الانتخابات التي وصفها الإصلاحيون بأنها غير حرة ولا نزيهة.
وانتقد الرئيس الأسبق، محمد خاتمي، الانتخابات وأعلن مقاطعته لها، في الوقت الذي طالب فيه مرشد الثورة علي خامنئي الشباب بالمشاركة، متهما أعداء إيران ببث اليأس بين الناخبين الإيرانيين.
هذا، وتنافس أكثر من 15 ألف مرشح على مقاعد البرلمان التي يبلغ عددها 290 مقعدا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيران
إقرأ أيضاً:
عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون
وصف رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، تأييد خالد المشري لإحاطة المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، معتبرًا أن ذلك “حمقاً”.
وقال عقيل، في منشور على فيسبوك، “أبعد هذا الحمق حمقا؛ المشري ينتهز الفرصة للتلتلة لخوري بإعلان تأييده لإحاطتها ولنهجها بإجراء الانتخابات”.
وأضاف؛ “بيد أنه لا أحد يعرف سوى هذا المشري، أي انتخابات هي التي تلتل لها هذا المخروم بالسلطة حد استعداده لإرسال قلوب الحب لأوراق خوري الصفراء الخاوية”.
وأردف؛ “وبعيدا عن تأييدك لأوراق خوري الجوفاء طالما ان الطيور على اشكالها تقع!”، لافتًا إلى “أنه من حق الشعب الذي ابتلاه الله بك، أن يعرف أي انتخابات تلك التي أعلنت تأييدك لها”.
وتابع؛ “طالما أن الخطة المشروع الصخيراتي أو البرليني الذي ستنتج الحكومة، التي ستشرف على الانتخابات، غير موجود أصلا، وطالما أنه وكتحصيل حاصل فإن هذه الحكومة هي نفسها ما تزال برحم الغيب السحيق”.
وأردف عقيل؛ “وطالما أنه لا توجد حتى هذه الساعة أي أدبيات سياسية لإجراء هذه الانتخابات، باستثناء قاعدة 6+6 التى ماتزال تتقاذفها أجهزة المخابرات، للنظر بمدى صلاحيتها لمصالح بلدانهم”.
وأكمل؛ “وطالما أن موعد الانتخابات ما يزال مجهولا جدا، ولا وجود دال عليه إلا التلويك (الأنجلوساكسوني – الأممي) المقرف لتلك العبارة المقرفة التي باتت تثير الغثيان وهي عبارة: «إجراءها بأقرب وقت ممكن»”.
وأشار عقيل إلى أن “أي انتخابات تؤيد أيها المشري المهووس بالسلطة حتى الجنون، وحد التلتلة لسراب لعل صاحبته ترضى عنك وتعيدك على رأس وكرك العرفي المتشظي”، خاتمًا؛ “لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة، أعيت من يداويها”.
الوسومعقيل