وزعت مديرية التضامن الاجتماعي في محافظة الإسماعيلية، بإشراف الدكتور أحمد عبد الرحمن وكيل وزارة التضامن، عددا من العبوات الغذائية على الأسر الأولى بالرعاية في عدد من القرى والعزب التابعة لها خلال الساعات الماضية.

وقالت مديرية التضامن الاجتماعي، في بيان رسمي، إن توزيع عبوات المواد الغذائية جرى بالمشاركة مع الإدارات والوحدات الاجتماعية والرائدات الريفيات والجمعيات الأهلية للوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين.

وأكد الدكتور أحمد عبد الرحمن مدير مديرية التضامن في الاسماعيلية، أن توزيع العبوات الغذائية استهدفت مراكز التل الكبير والقصاصين، وأبوصوير وعدد من قرى مركز القنطرة غرب كمركز فايد.

سرعة تقديم الدعم للأسر الأولى بالرعاية

وأضاف أن وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة نيفين القباج ومحافظ الإسماعيلية اللواء شريف فهمي بشارة، وجها بسرعة تقديم الدعم للأسر الأولى بالرعاية قبل بدء شهر رمضان المبارك، والمرور على جميع مدن ومراكز الإسماعيلية لتسليم العبوات لمستحقيها.

بحث توفير المواد الغذائية على الأسر الأولى بالرعاية قبل رمضان

وكان محافظ الإسماعيلية عقد اجتماعا تنسيقيا بحضور نائبه المهندس أحمد عصام ومديري مديريات التضامن الاجتماعي، والتموين لبحث توفير المواد الغذائية وتوزيع العبوات على الأسر المستحقة والأولى بالرعاية قبل شهر رمضان.

ووجّه بضرورة التنسيق مع الجمعيات الأهلية خلال عملية التوزيع لضمان الوصول إلى أكبر عدد من الأسر المستحقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي عبوات غذائية التضامن رمضان شنطة رمضان التضامن الاجتماعی الأولى بالرعایة على الأسر

إقرأ أيضاً:

تضامن مع المحتفلين أم زمالة مع المتعاونين؟

* *لو لم تكن قحت/ تقدم قد امتنعت “تماماً” عن التضامن مع المواطنين في محنتهم الكبرى مع فعائل “المتعاونين” مع الميليشيا، ولم تكن قد تجنبت تماماً ذكر “المتعاونين” بسوء.*

* *ولو كانت قد استطاعت أن تتظاهر بالحد الأدنى من التضامن مع المواطنين بأن أشارت، ولو على استحياء، لفعائل “المتعاونين” بهم، ولو بما يقل كثيراً عما يفرضه الحجم الكبير لإجرامهم، ولو كان التضامن لمرة واحدة عابرة، ولو من باب رفع العتب ودرء تهمتي التشجيع أو الصمت المتواطئ.*
* *لو كان تضامنها مع المواطنين وهم يلاقون الويلات من المتعاونين قد ساوى، أو حتى قل كثيراً عن، ما تظهره من تضامن معهم، وخشية عليهم وهم يحتفلون بالجيش عند قدومه لتخليصهم من جحيم الميليشيا.*
* *لو أنها قد التزمت بما يفرضه التضامن الحقيقي مع مواطنين في حالة احتفال، وشاركتهم هذا الاحتفال، ولو مجاملةً على مضض، بدلاً من “المزايدة” عليهم، والتظاهر بأن “تقدم” “أشفق” عليهم من شفقتهم على أنفسهم.*
* *لو أنها لم تمتنع تماماً عن هذه الواجبات، ولم تمتنع حتى عن التظاهر بها، لتوفر لها الحد الأدني من القدرة على المجادلة بأن ما تظهره من قلق شديد عندما يحرر الجيش منطقةً هو قلق على المواطنين المحتفلين خشية أن يُتهم بريء منهم بتهمة التعاون، لا قلق على المتعاونين، وليس لمحاولة التستر عليهم، وليس بسبب الزمالة في التعاون!*
* *إن شق على “تقدم” أن تتضامن مع المواطنين ضد “المتعاونين”، أو بمعزل عنهم، كان يمكنها أن تعالج هذه المعضلة بأن تعتبرهم جميعاً “متعاونين” وتمنحهم ذات التضامن على الدوام!*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عضو التحالف الوطني ينفذ 29 مشروعا لدعم الأولى بالرعاية بالمنيا وبني سويف
  • توزيع 800 بطانية على الأسر الأولى بالرعاية في 11 قرية بكفر الشيخ
  • توزيع 16 ألف كرتونة مواد غذائية وأجهزة عرائس على الأسر الأولى بالرعاية في الدقهلية
  • نبيلة مكرم: إطلاق قافلة تحتوي على جميع احتياجات الأسر الأولى بالرعاية الأسبوع المقبل
  • «تضامن المنوفية» تنظم معرض ملابس لدعم 497 أسرة في 4 قرى
  • تضامن مع المحتفلين أم زمالة مع المتعاونين؟
  • مستشفى الناس يتوجه بالشكر والتقدير للدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي على زيارتها ودعم الوزارة للمؤسسات الأهلية المتميزة
  • رئيس أشمون يجتمع بممثلي الجمعيات الأهلية لبحث تطوير منازل الأسر الأولى بالرعاية
  • تضامن الشرقية: فحص وعلاج 485 مواطنا من الأولى بالرعاية في قافلة طبية مجانية
  • مستشفى الناس تتوجه بالشكر والتقدير للدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي على زيارتها ودعم الوزارة للمؤسسات الأهلية المتميزة