رمضان 2024.. وفاء عامر: مسلسل جودر يعيد لنا أشياء كثيرة افتقدناها (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
كشفت الفنانة وفاء عامر، تفاصيل دورها في مسلسل جودر، المقرر عرضه في رمضان 2024، موضحة أنها انضمت للمسلسل متأخرة، لذلك لم تظهر في البرومو التشويقي بشكل كبير، واصفة مشاركتها في جودر وحق عر بالـ«طبطة».
جودر يحمل العديد من القيموعبرت وفاء عامر خلال مداخلة ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على قناة دي إم سي، وتقدمه الإعلاميتان سناء منصور ونهى عبد العزيز، عن سعادتها بالمشاركة في العملين، قائلة: «مسلسل جودر سيعيد لنا أشياء كثيرة كنا مفتقدينها، وسيجعلنا نسير على نهج عالمي بشكل محترم للغاية، وما شاهدته يعكس ذلك، وأعول عليه كثيرا في الصورة والتكوينات والعلاقات بين الأشخاص والقيم التي يحملها هذا المسلسل».
وأشارت إلى أن المسلسل جرى تصويره في أماكن كثيرة بمصر: «75% تقريبا من المسلسل جرى تصويره في بلدنا الحلوة، وفخورة أننا بنعمل عمل عظيم مثل ألف ليلة وليلة».
وأشارت إلى أنها تقدم دور والدة جودر، متابعة: «أشعر بسعادة لأداء مثل هذه الأدوار، على الرغم من أنني وياسر جلال كنا زملاء في المعهد إلا أنه حسسني أنه ابني بشكل حقيقي في المسلسل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: مشاركة مصر في قمة مجموعة العشرين لها دلالات كثيرة|فيديو
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ مشاركة مصر في قمة مجموعة العشرين تعكس دلالات كثيرة، مثل الثقل الاقتصادي الكبير الذي تتمتع به الدولة كأحد الاقتصادات الواعدة التي حققت معدلات نمو رغم التحديات الكثيرة العالمية والإقليمية، ما جعل العديد من دول العالم تعزز الشراكات الاقتصادية مع مصر، باعتبارها قوة اقتصادية مهمة في المنطقة وبوابة للدول الأفريقية.
وأكد «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مشاركة مصر في قمة مجموعة العشرين تعكس انفتاحها على كل التجارب والتكتلات الاقتصادية العالمية، كأحد مسارات السياسة الخارجية المصرية، إلى جانب مسار التنمية، وأهمها مسار مواجهة الأزمات والتحديات بالمنطقة، ومسار الدفاع عن القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنّ هناك مسار تعزيز المصالح المصرية، ودعم علاقات مصر الثنائية مع دول العالم كافة.
وتابع: «في السنوات الأخيرة شاهدنا طفرة حقيقية في دور مصر بالمنظومة الاقتصادية العالمية، سواء فيما يتعلق ببناء شراكات مع كل دول العالم، أو الانضمام للتكتلات الاقتصادية الكبرى مثل قمة البريكس ومجموعة العشرين، باعتباره تجمع عالمي يستحوذ على 90% من التجارة العالمية، و80% من حجم الناتج العالمي».