ماجدة خير الله لـ"البوابة نيوز": الدراما لم تناقش احتياجات ذوي الهمم بشكل كافٍ
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قالت الناقدة ماجدة خير الله، إن الدراما لم تقدم الحلول فى مواجهة أى ظاهرة أو قضية وهى دائما تقوم بعرض الأعمال فقط.
وأضافت "خير الله"، فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز": بالنسبة لأصحاب ذوى الهمم أو ذوى الاحتياجات الخاصة، فقد قدمتهم الدراما لتعرف الناس بطبيعة المرض وكيفية التعامل مع المريض، والمعاناة الذى يعانيها، ولكن لم تقدم الحلول لهؤلاء للمشكلات التى يعانى منها هؤلاء الأشخاص.
وأشارت إلى أن معظم المسلسلات والأفلام التى ناقشت ذوى الاحتياجات الخاصة، تناولت أصحاب الهمم بشكل معقول، وليس بكثرة، وبالشكل الكافي، فهناك أمراض كثيرة يعانى منها الأشخاص، وتحتاج إلى لفت الانتباه وتقديم أنواع مختلفة على المرض ولا يقتصر الأمر على مرض التوحد فقط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة نيوز ماجدة خير الله
إقرأ أيضاً:
اضطراب نفسي يصيب واحد من كل 3 أشخاص بسبب الحركة
يصاب الأشخاص في بعض الأحيان بأحد الاضطرابات النفسية، التي يبدو بعضها مألوفًا والآخر غريبًا، منها اضطراب كراهية الحركة التي يعاني منها واحد من كل 3 أشخاص، فهم ينزعجون دومًا عند رؤية شخص يكرر حركاته كأمر طبيعي أو كآخر يعبث ببعض الأوراق فذلك يسبب لهم إزعاجًا كبيرًا فما السبب؟
ظاهرة نفسية تؤثر على واحد من كل 3 أشخاصالاضطراب النفسي يسمى بـ«ميسوكينيزيا» والتي تصنف على كونها غريبة وغير معروفة للكثيرين، قد يصاحبها متلازمة اضطراب الصوت والتي تسبب للشخص إزعاجًا عند سماع أحد الأصوات على وجه التحديد.
دفعت متلازمة «اضطراب الحركة» عددا من الباحثين من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا، إلى إجراء بعض التجارب لمعرفة الأشخاص المصابين بها، وتمت تجربتها على عدد كبير من المشاركين تجاوز الـ3 الآف شخص، وتوصلت النتائج إلى أن ثلث المشاركين عانوا منها، فهم يشعرون بالإنزعاج من السلوكيات المتكررة للأشخاص في حياتهم اليومية وفقًا لموقع «sciencealert»
رأى الباحثون أن ربما هذه الظاهرة تكون موجودة لدى أي شخص، إلا أنه لا أحد يعرف أنه مصاب بها، وعلى غرار ذلك نستعرض بعض المعلومات عنها عن قرب على النحو التالي:
حالة لا يتمكن الشخص من تحمل أو رؤية حركات متكررة أمامه بشكل معين. تتسبب هذه الحركات العشوائية في إثارة المحفزات لديه مما تسبب له توتر. هذه الظاهرة تختلف درجة التأثر من شخص لآخر، فربما تصل لدى بعض الأشخاص إلى قلق وغضب شديد أو إحباط في الكثير من الأحيان. هناك صلة وطيدة بين أداء الخلايا العصبية واضطراب كراهية الحركة، التي يزداد نشاطها حينما ترى شخص يتحرك بطريقة تزعجك أو يسبب صوت معين، فتجد أنك لا تستطيع تحمله وتتصرف بطريقة على غير عادتك، فقد تجد الصوت يعلو بداخلك ولا تستطيع التحكم فيه أو إيقافه.