رئيس جامعة القاهرة: 3 كليات جديدة في طريقها للاعتماد الدولي
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قال الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، عبر صفحته على فيسبوك، إن كليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي، والصيدلة، والاقتصاد والعلوم السياسية، في طريقها إلى الاعتماد الدولي قريبًا.
وأعلن رئيس جامعة القاهرة، حصول كلية التمريض على الاعتماد الدولى من هيئة AHPGS الألمانية (ACCREDITATION AGENCY IN HEALTH AND SOCIAL SCIENCES) لبرنامج بكالوريوس التمريض.
وهنأ المجتمع الجامعي بحصول كلية التمريض على الاعتماد الدولي، مؤكدًا أن الاعتماد الدولي لكليات ومعاهد ومستشفيات الجامعة من الهيئات العالمية الكبرى يؤكد نجاح جامعة القاهرة في مبادرة سد الفجوة المعرفية مع العالم المتقدم والتي جرى إطلاقها في يوليو 2021.
اعتماد كليات جامعة القاهرةوأشار «الخشت» إلى أنه سبق الاعتماد الدولي لكليات الإعلام والطب البيطري والعلاج الطبيعي، وأقسام ومعامل ومستشفيات؛ أبرزها العمارة، وجراحة المخ والأعصاب، بالإضافة إلى مجموعة من معامل كليات الطب والزراعة والهندسة، واعتماد مستشفى 500 500 كمستشفى خضراء، إلى جانب الاعتماد الدولي والمحلي لـ19 برنامجا دراسيًا بعدد من الكليات، والحصول على 48 من شهادات نظم الإدارة الدولية «الأيزو».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاعتماد الدولى الاقتصاد والعلوم السياسية الطب البيطري العلاج الطبيعي جامعة القاهرة جراحة المخ والأعصاب الاعتماد الدولی جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
رئيس لبنان: نطالب المجتمع الدولي بإجبار إسرائيل على الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار
قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الفرنسي، إن اعتداءات إسرائيل على الضاحية تمثل انتهاكا لاتفاق وقف إطلاق النار، نطالب المجتمع الدولي بإجبار إسرائيل على الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار.
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن هناك وفد فرنسي سيزور بيروت قريبا لبحث التعاون في مجال القضاء والطاقة، ومستعدون لدعم لبنان في مجال الطاقة، وأن الضربات على بيروت تنتهك وقف إطلاق النار.
أكد العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري، أن لبنان ليس ضد السلام، لكنه يرفض التطبيع المنفرد مع إسرائيل أو أي محاولات لاستفراد بيروت بقرارات تتجاوز الإجماع العربي.
وأوضح سريوي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن لبنان ملتزم بالمبادرة العربية التي طُرحت في بيروت، والتي تقوم على حل شامل للصراع العربي-الإسرائيلي، مؤكدًا أن من يرفض السلام ليس لبنان، بل إسرائيل التي رفضت جميع المبادرات العربية وانقلبت على الاتفاقات السابقة مع الفلسطينيين.
وأشار إلى أن تل أبيب تسعى لفرض واقع جديد على لبنان من خلال اتفاق يُشبه "الاستسلام"، وهو ما يرفضه اللبنانيون بالإجماع، خاصة أن أي اتفاق يجب أن يكون ضمن إطار عربي موحد.
وشدد العميد سريوي، على أن البحث في أي اتفاقات سلام لا يمكن أن يتم طالما أن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية وعربية، مشيرًا إلى أن هناك وجودًا عسكريًا إسرائيليًا في عدة نقاط داخل لبنان، إضافة إلى استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية.