افتتح اللواء أشرف الداودى محافظ قنا، والدكتور شريف حازم مساعد وزير المالية، اليوم السبت، مقر مصلحة الضرائب العقارية بمنطقة مساكن عثمان، تزامنا مع احتفالات المحافظة بعيدها القومي

و تقع مصلحة الضرائب على مساحة 1500 متر مربع، وتضم منطقة الضرائب العقارية، مأمورية عوائد قنا، منطقة الضرائب العامة.

 والمبني مزود بأحدث منظومة للحماية المدنية، وكافة متطلبات الميكنة الشاملة، بالإضافة إلى منظومة مراقبة الكترونية على أحدث طراز.

 فضلا عن إضاءة المبني بكشافات موفرة لترشيد واستهلاك الطاقة، لتيسير تقديم الخدمات الضريبة لابناء محافظة قنا

حضر الافتتاح محمد صلاح أبو كريشة السكرتير العام المساعد، والمستشار أنور فوزى محمد رئيس مصلحة الضرائب العقارية بوزارة المالية.

والمستشار أشرف شلبى ناشد مستشار رئيس مصلحة الضرائب العقارية، ونصر سيد مصطفى وكيل الوزارة لمنطقة الضرائب العقارية، وأبوزيد خليفة أحمد رئيس منطقة ضرائب قنا والبحر الأحمر، ومحمود حمدان مدير المديرية المالية بقنا

ويأتي تطوير مصلحة الضرائب وتحديث البنية التحتية والارتقاء ببيئة العمل وميكنتها لتواكب التطور التكنولوجى إلى جانب التيسير علي المجتمع الضريبي وتبسيط الإجراءات والتيسير على المواطنين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إفتتاح مقر مصلحة الضرائب العقارية قنا اللواء أشرف الداودي محافظ قنا الميكنة مصلحة الضرائب العقاریة

إقرأ أيضاً:

أولمرت: خطاب نتنياهو أمام الكونغرس ضد مصلحة إسرائيل

قال رئيس وزراء الاحتلال الاسبق إيهود أولمرت، إن خطاب خلفه بنيامين نتنياهو المرتقب أمام الكونغرس الأمريكي، ضد المصلحة الحقيقية لـ"دولة إسرائيل".

وأوضح أولمرت، أن النتيجة الوحيدة الممكنة لخطاب نتنياهو في الكونغرس، هو تعزيز مكانته السياسية داخل دولة الاحتلال.

وشدد على أن المصلحة الحقيقية للاحتلال، هي في وقف الحرب والانسحاب من غزة، وإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين، والاستعداد للشروع في "عملية سلام شاملة مع الفلسطينيين".

وكان مسؤولون إسرائيليون كبار، بينهم إيهود باراك، ورئيس سابق للموساد، وغيرهم من الشخصيات، طالبوا قبل أيام الكونغرس الأمريكي، بسحب الدعوة الموجهة إلى رئيس حكومة الاحتلال لإلقاء كلمة أمامه، باعتبار أنه لا يمثل الإسرائيليين.

وجاءت المطالبة، عبر مقال مشترك في صحيفة نيويورك تايمز، ترجمته "عربي21"، كتبها كل من ديفيد هاريل، رئيس أكاديمية العلوم والإنسانيات الإسرائيلية وتامير باردو، مدير الموساد السابق وتاليا ساسون، المسؤولة السابقة في مكتب المهام الخاصة بدائرة النائب العام الإسرائيلي وأرون سيتشانفور الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 2004 ورئيس الوزراء السابق إيهود باراك والكاتب والروائي الإسرائيلي ديفيد غروسمان.



وقالت الشخصيات الإسرائيلية، في المقال: "قدم قادة الكونغرس دعوة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لكي يلقي كلمة أمام جلسة مشتركة لمجلس النواب ومجلس الشيوخ في 24 تموز/يوليو، وفي الظروف العادية، نعتبر نحن الإسرائيليون هذه الدعوة اعترافا بالقيم المشتركة بين بلدينا ولفتة يرحب بها من صديقنا القريب والحليف، الذي نحن مدينون أخلاقيا وبعمق له إلا أن الكونغرس ارتكب خطأ فظيعا، فظهور نتنياهو في واشنطن لا يمثل دولة إسرائيل أو مواطنيها وستكون مكافأة لسلوكه المدمر والفضائحي تجاه بلدنا".

وجاء في المقال: "نمثل عددا من المجالات المتنوعة في المجتمع الإسرائيلي: العلوم والتكنولوجيا والسياسة والدفاع والقانون والثقافة. ونحن في موقع جيد لتقييم الأثر العام لحكومة نتنياهو. ونعتقد مثل الكثيرين أنه يقود إسرائيل إلى الحضيض وبتسارع مثير للقلق، لمدى قد نخسر فيه البلد الذي نحبه وحتى هذا الوقت، فشل نتنياهو بتقديم خطة لما سيحدث في غزة بعد الحرب ولم يستطع تحرير أعداد من الأسرى هناك، ويجب أن تكون الدعوة، على الأقل مشروطة بحل هذين الأمرين إلى جانب الدعوة لانتخابات في إسرائيل".

وشددوا على أن "دعوة نتنياهو ستكون مكافأة له لاحتقاره الجهود الأمريكية لتقديم خطة سلام والسماح بدخول مزيد من المساعدات لغزة المحاصرة وعمل المزيد لحماية أرواح المدنيين، ورفض نتنياهو مرة بعد الأخرى خطة بايدن للإطاحة بحماس من السلطة في غزة عبر قوات حفظ سلام، وحل كهذا، كان سيفتح المجال أمام تحالف إقليمي أوسع بما في ذلك رؤية لحل النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني والذي لن يكون فقط في مصلحة إسرائيل، بل في مصلحة الحزبين السياسيين في الولايات المتحدة. ويمثل نتنياهو عقبة لهذه النتائج".

وأضافوا أن "الرجل الذي سيتحدث أمام الكونغرس في الشهر المقبل فشل في تحمل مسؤوليته عن الكارثة التي تسبب بها هجوم حماس، وألقى المسؤولية بداية على مسؤولي الاستخبارات حيث تراجع بسرعة ولم يعلن عن تشكيل لجنة حكومية مطلوبة بشدة للتحقيق في هذا الفشل الذريع".

وقال المشاركون في المقال: "ورغم القتال المستمر في غزة وعدد الضحايا اليومي من الجانبين بعد هجوم حماس الفظيع في 7 تشرين الأول/ أكتوبر إلا أن نتنياهو يواصل مسيرته الاستبدادية في إعادة تشكيل إسرائيل كما أن شيئا لم يتغير، واستخدمت الشرطة الإسرائيلية تحت قيادة الوزير المتطرف إيتمار بن غفير العنف ضد المتظاهرين، كما أن تعيين القضاة ورئيس المحكمة العليا لا يزال معلقا".

مقالات مشابهة

  • توقف إنتاج مصانع المياه بصورة مفاجئة
  • الضرائب تلزم الممولين باستخراج شهادة تسجيل بـ «منظومة الفاتورة الإلكترونية» ووضعها في مكان ظاهر
  • «الضرائب» تطالب أصحاب الشركات بالتسجيل في الفاتورة الإلكترونية
  • رئيس الشاباك: السجون تضم 21 ألف معتقل فلسطيني
  • «شعبة الذهب» تجتمع غدا مع ممثلين من الضرائب والجمارك
  • الضرائب: المصلحة بدأت في إلزام المجتمع بمنظومة الفاتورة والإيصال الالكتروني
  • اتحاد السياحة يحصل على إبراء ذمة من سداد 403 ملايين جنيه ضرائب
  • أولمرت: خطاب نتنياهو أمام الكونغرس ضد مصلحة إسرائيل
  • إفتتاح المهرجان الثقافي للمسرح الفكاهي بالمدية
  • «الضرائب»: ندوات أون لاين للممولين الملزمين بمنظومة احتساب الأجور والمرتبات