7 معلومات عن أرملة حلمي بكر.. رحلة حب ووداع حزين
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
خيم الحزن على الوسط الفني، بعد انتشار خبر وفاة الملحن الكبير حلمي بكر، بعد صراع طويل مع المرض، عن عمر ناهز 86 عامًا، لتتصدر زوجته المشهد الأخير عقب انهيارها بجانب جثمانه، إذ جمعهما الحب والخلافات طول أيام زواجهما.
من هي أرملة حلمي بكرونستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن أرملة حلمي بكر، الملحن الكبير، صاحب أشهر أغاني معظم فناني الوطن العربي، وفق حديثها خلال لقاءات إعلامية سابقة.
- تُدعى سماح عبدالرحمن القرشي.
- تبلغ من العمر 43 عامًا.
- تزوجت من الملحن الراحل حلمي بكر عام 2016.
- جمعتهما خلافات عائلية كثيرة، انتهت بالطلاق.
- وبسبب أزمته الصحية، تزوجت منه مرة أخرى عام 2023.
- أنجبت منه ابنتها الوحيدة «ريهام» صاحبة الـ8 سنوات.
- هي الزوجة الأخيرة والـ13 للملحن حلمي بكر، بعد زواجه من 12 زوجه قبلها.
سماح القرشي ترفض تأجيل جنازة الراحل حلمي بكروكانت قد رفضت سماح القرشي، أرملة حلمي بكر، تأجيل جنازته بعدما رحل إلى جوار ربه، خلال الساعات الماضية من ليلة أمس الجمعة، بأحد المستشفيات في الشرقية، إثر تدهور حالته الصحية، وتوقف عضلة القلب بشكل مفاجئ، عقب ساعات من نقله إلى المستشفى.
وكان هشام نجل الموسيقار الراحل حلمي بكر، فوض في بيان، محاميه مرتضي منصور بعدم دفن والده حتى عودته للقاهرة: «أؤكد أنه لابد من نقل جثمان والدي ووضعه في الثلاجة لحين وصولي إلى مصر، وعدم اتخاذ أي قرار دون الرجوع لي وأنا نجله الوحيد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلمي بكر أرملة حلمي بكر سماح القرشي أرملة حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
أرملة تلاحق شقيقة زوجها.. وتؤكد: بعد وفاته طردتتي من منزلي واستولت علي حقي بالميراث
"خرجت بعد وفاة زوجي من مسكن الزوجية، بعد أن استولت عليه شقيقته برفقة زوجها، وقام جد أطفالي بوضع يديه علي ممتلكات زوجي الباقية، ورفضوا كافة الحلول الودية لحل النزاع، وحاولوا إسقاط حقي بالحضانة"، كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء ملاحقتها جد أطفالها وشقيقة زوجها بدعوي قضائية، لاسترداد ميراثها الشرعي.
وتابعت الأرملة بدعواها أمام محكمة الأسرة، "بعد أن عشت 12 عام برفقة زوجي ووقفت بجواره في مرضه، خرجت بعد وفاته تحت الإجبار بعد قيام شقيقة زوجي بتقديم تنازل للمحكمة حرره زوجي ووثقه لها دون علمى".
وأكدت الزوجة، "رأيت العذاب بسبب تصرفات جد أولادي وابنته، وإصرارهما إلحاق الضرر المادي والمعنوي، واكتشفت مؤخراً قيامه بتسجيل كل ممتلكات زوجي باسم ابنته، بخلاف محاولته تحريض أبنائي لهجري، لأتعرض لأكبر صدمة في حياتي بعد أن عشت طوال السنوات تحت قدم والد زوجي وعاملته كوالد مما دفعني لإقامة دعاوي قضائية ضدهم".
وأكدت الزوجة، "والد زوجي لم يترك لي شئ لأنفقه علي أولادي، لأعيش في جحيم بعد أن ضاعت كل حقوقنا بسبب تصرفاته، وعندما طالبته بردها ثار ورفض وساومني علي حقوقي مقابل حضانة الأطفال، وبدأ في سبي وقذفي".
ووفقا لقانون الأحوال الشخصية المادة رقم 6، ألزم الزوج بوجبات منها النفقة وتوفير المسكن للزوجة، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز، كما أعطى القانون حق الاعتراض على المثول لحكم الطاعة للزوجة بالتطليق سواء كان خلعا أو للضرر ، من الشروط القانونية للحكم بالطاعة أن يكون المنزل ملائم.
مشاركة