أخبارنا:
2024-11-22@12:25:18 GMT

حماس تعلن مقتل رهائن إسرائيليين بعد قصف على غزة

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

حماس تعلن مقتل رهائن إسرائيليين بعد قصف على غزة

قالت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الجمعة، إن 7 رهائن كانوا محتجزين في غزة قُتلوا نتيجة القصف الإسرائيلي على القطاع.

ولم يتضح بعد توقيت مقتل الرهائن.

وأكد المتحدث باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة في بيان على منصة تيليغرام، أن "كتائب القسام أكدت أن عدد الرهائن الذين قُتلوا جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة تجاوز الآن 70 رهينة".

وجاءت الحملة العسكرية الإسرائيلية في أعقاب هجوم حماس في السابع من أكتوبر  على جنوب إسرائيل الذي أسفر عن مقتل 1200 شخص، واحتجاز ما لا يقل عن 250 رهينة، بحسب الإحصاءات الإسرائيلية.

وأسفر القصف الإسرائيلي على قطاع غزة عن مقتل ما يزيد على 30 ألفاً، بحسب وزارة الصحة في غزة.

وخلال هدنة استمرت أسبوعاً في أواخر نوفمبر ، أطلقت حماس سراح ما يزيد على 100 رهينة من الإسرائيليين والأجانب مقابل إفراج إسرائيل عن 240 سجيناً فلسطينياً.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

موسم حصاد الزيتون جنوب لبنان تحت أزيز الطائرات الإسرائيلية

يصمد بعض مزارعي الزيتون في أراضيهم جنوبي لبنان رغم أزيز الطائرات والخطر المحدق بهم في حين منعت المعارك والقصف الكثير من السكان من العودة إلى قرى أخرى في الجنوب تعرّضت لدمار كبير، فالكثير من البلدات هجرها أهلها ولم يعد لأراضيها من يحصدها.

ويقدّر البنك الدولي دمار نسبة 12% من مزارع الزيتون في المناطق المعرضة للقصف في جنوب البلاد وشرقه. لذلك، توقع البنك في تقرير نشر الخميس الماضي، أن "يؤدي تعطيل حصاد الزيتون بسبب القصف والنزوح إلى خسائر تبلغ 58 مليون دولار".

خوف من الحرب

في الكفير، تتوزّع أشجار الزيتون في كل مكان حتى الأفق حيث يظهر جبل الشيخ الذي لم يغطّ الثلج قممه بعد، وقرب كلّ حقل، سيارة أو سيارتان تؤشر بوجود عمّال أو أصحاب أرض يعملون على قطف الزيتون في هذا الموسم.

في نهاية يوم العمل الذي غالبا ما يتخلله خرق الطائرات الحربية الاسرائيلية لجدار الصوت، يرفع العمّال أكياس الزيتون على ظهورهم، ويحمّلونها على شاحنات استعدادا لنقلها من أجل تخزينها أو عصرها وتحويلها إلى زيت.

وبينما يحصد كُثُر محاصيلهم بأيديهم، يخاف آخرون أن يأتوا إلى القرية، مما أثّر بشكل غير مباشر على عمل سليم كساب (50 عاما)، صاحب معصرة زيتون تقليدية في الكفير.

ويقول الرجل وهو يقف داخل المعصرة التي ورثها عن والده إن "العديد من الناس لم يأتوا بأنفسهم لحصد الزيتون" هذا العام "بل أحضروا عمالا ليقطفوا عنهم" من خارج القرية، "هؤلاء يعصرون الزيتون خارج القرية أيضا"، وفق كساب، مما أثّر سلبًا على عمله.

ويضيف كساب الذي جاء إلى القرية وحيدا هذا الموسم من دون زوجته وأولاده خشية من مخاطر القصف "هناك خوف من الحرب طبعا، ليس لدى الجميع الجرأة للقدوم إلى هنا".

داخل البناء الحجري القديم في أحد الشوارع الضيقة في القرية، يدأب العمّال على نقل الزيتون من آلة إلى أخرى لهرسه وعصره وتحويله إلى زيت.

يأتي صاحب محصول مع مطرات زرقاء كبيرة لجمع الزيت والاطمئنان على سير العمل.

وقبل الحرب، كان كساب يُصلح آلات العصر في منطقة النبطية أو صيدا في جنوب لبنان، لكن الوصول إلى تلك المناطق بات مستحيلا حاليا بسبب القصف، وينبغي البحث عن حلول في مناطق أخرى.

لذلك، يضيف كساب "يحتاج إصلاح أي عطل 3 إلى 4 أيام بدل يوم واحد".

حرق ونزوح

في جنوب لبنان وشرقه، تسببت الحرب بـ"حرق مساحات واسعة من الأراضي الزراعية" أو "بالتخلي عنها"، إلى جانب "فقدان المحاصيل بسبب نزوح المزارعين من الجنوب" نتيجة القصف الاسرائيلي، وفق تقرير البنك الدولي.

وتسبّبت الحرب في لبنان بنزوح نحو 900 ألف شخص، وفق أرقام الأمم المتحدة.

وبشكل عام، وخلال التصعيد المستمر منذ أكثر من عام، بلغت قيمة "الأضرار التي لحقت بقطاع الزراعة حتى تاريخ 27 سبتمبر/أيلول 2024 حوالي 124 مليون دولار"، بحسب البنك الدولي.

لكن في الكفير تشكّل حقول الزيتون مصدر رزق لغالبية سكانها الذين يصفونها بالأشجار "المباركة".

مقالات مشابهة

  • "القسام" تكشف عن عملية مُركّبة أوقعت قتلى بجنود إسرائيليين في رفح
  • "القسام" و"حزب الله" يواصلان استهداف القوات الإسرائيلية في غزة وجنوب لبنان
  • عمليات كتائب القسام في اليوم الـ412 من "طوفان الأقصى"
  • كتائب القسام تعلن قتل جنود إسرائيليين شمالي غزة
  • كتائب القسام تعلن استهداف دبابة إسرائيلية شمال غزة
  • كتائب القسام: استهدفنا دبابة ميركافا بقذيفة تاندوم قرب منطقة الصفطاوي في جباليا
  • عمليات كتائب القسام في اليوم الـ411 من "طوفان الأقصى"
  • مشاهد للقسام توثق قنص جنود إسرائيليين ببيت لاهيا
  • «نتنياهو» يعرض مكافأة مالية وممر آمن للخروج لكل شخص يعيد رهينة
  • موسم حصاد الزيتون جنوب لبنان تحت أزيز الطائرات الإسرائيلية