عاجل وردنا الآن| قوة عسكرية ضاربة من ألوية الأنصار تصل إلى مأرب.. والجهات المختصة تكشف عن السبب (تفاصيل+صور)
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
يمانيون../ نفذت وحدات من قوات الاحتياط لألوية الأنصار مسير “قادمون يا أقصى” بمشاركة 2500 مقاتل بعد تخرجهم من دورات تدريبية.
انطلق المسير العسكري من مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران مرورا بمحافظة الجوف وصولا إلى مديرية مجزر بمحافظة مأرب.
وقطع المشاركون في المسير، الذي استمر ثلاثة أيام، أكثر من 100 كيلو متر، في إطار الاستعداد ورفع الجاهزية القتالية لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” إسنادا للشعب والمقاومة الفلسطينية.
وجسد مسير “قادمون يا أقصى” مستوى التأهيل والتدريب لقوات الاحتياط لألوية الأنصار لخوض معركة الجهاد المقدس ضد العدو الأمريكي والصهيوني.
وأكد المشاركون جهوزيتهم العالية لتنفيذ القرارات والخيارات التي تتخذها القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى لنصرة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية من قبل العدو الصهيوني.
كما أكدوا الاستعداد للتضحية في سبيل الدفاع عن الوطن والتصدي للعدوان الأمريكي البريطاني الذي ينتهك السيادة اليمنية، والانتصار لقضايا الأمة وفي المقدمة القضية الفلسطينية. # قوات الاحتياط#ألوية الأنصار#ألوية النصر#قادمون يا أقصى#مسير عسكريالجوفعمرانمأرب
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل معركة أولو البأس وخسائر العدو الإسرائيلي
كشفت غرفة عمليات "المقاومة الإسلاميّة" في لبنان، مساء اليوم الثلاثاء التطورات الميدانية في معركة "أولو البأس".
مقتل 3 أشخاص جراء غارة إسرائيلية في بلدة زفتا جنوب لبنان باحثة سياسية: الكرة في ملعب إسرائيل لوقف الحرب في لبنان
وبحسب"روسيا اليوم"، أكد حزب الله، أن المقاومة تواصل تصديها للعدوان الإسرائيلي على لبنان وتكبد الجيش الإسرائيلي خسائر فادحة في عدته وعديده من ضباط وجنود على امتداد محاور المواجهة، عند الحافة الأماميّة وصولا إلى أماكن تواجده في عمق فلسطين المُحتلة.
وأفاد في بيانه بأن عملية حيفا الصاروخية النوعية تأتي في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليات المقاومة الإسلامية بتزخيم ورفع وتيرة سلسلة عمليات خيبر النوعية، كما تأتي في سياق دحض مزاعم وادعاءات قادة إسرائيل عن تدمير القوة الصاروخية للمقاومة.
وأوضح أن المقاومة ومن خلال هذه العملية تؤكد أنها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكرية بمختلف أنواعها بوقت واحد ومتزامن، وبصليات كبيرة من الصواريخ النوعية التي أمطرت مدينة حيفا.
وذكر الحزب أن عملية حيفا النوعيّة حققت أهدافها بدقة ووصلت صواريخ المقاومة إلى القواعد العسكرية الخمسة التي أعلن عنها وأدخلت العملية أكثر من 300000 مستوطن إلى الملاجئ.
وأفاد بأن المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة للجيش الإسرائيلي داخل المستوطنات والمدن وقرب المصالح التجارية والاقتصادية.
وبين أن المقاومة أعدت العدة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليات في حيفا، وحتى ما بعد بعد حيفا، ولمدى زمني لا تتوقعه تل أبيب.
وقال حزب الله اللبناني إن حصيلة الخسائر التي تكبدها الجيش الإسرائيلي منذ إعلانه عن بدء "المرحلة الثانية" من العملية البرية في جنوب لبنان في 12 نوفمبر 2024 تجاوزت الـ18 قتيلا و32 جريحا (إصابات بعضهم حرجة)، بالإضافة إلى تدمير 5 دبابات ميركافا وجرافة عسكرية.
وأضاف أن الحصيلة التراكمية للخسائر منذ 1 أكتوبر 2024 وحتى الـ19 من نوفمبر بلغت 110 قتلى وأكثر من 1050 جريحا بين ضباط وجنود.