كارلوس عازار: الأدوار الكوميدية صعبة لأنها تحتاج لتعبيرات خاصًة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
كشف الفنان اللبناني كارلوس عازار، كواليس تعاونه مع الفنانة هنا الزاهد، في مسلسل «سيب وأنا سيب»، والذي عرض مؤخرًا وحقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه.
وأضاف كارلوس عازار، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، على قناة صدى البلد، مازحًا: «حصلي تحطيم معنوي.. كل شوية توعدني بالخطوبة وترجع لزوجها» ضمن أحداث المسلسل.
وأشار إلى ان الأدوار الكوميدية صعبة لأنها تحتاج لتعبيرات خاصًة، مشيدًا بأداء المخرج وائل إحسان وتعامله مع الفنانين في لوكيشن التصوير.
وأكد كالروس عازار أنه تلقى ردود أفعال ايجابية بعد عرض المسلسل من أصدقائه الفنانين سواء في مصر أو لبنان، بالإضافة إلى التهنئة من زملائه عبر صفحاتهم على السوشيال ميديا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السوشيال ميديا الفنانة هنا الزاهد المخرج وائل احسان برنامج سبوت لايت هنا الزاهد سبوت لايت سيب وانا سيب
إقرأ أيضاً:
الفصائل ترد على توقف بياناتها بـ48 ساعة الماضية: نحن في حرب ونعمل في اكثر من جبهة - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية, اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن أسباب توقف اصدار بياناتها منذ 48 ساعة.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، أن "الانباء التي تتحدث عن توقف بيانات التي توثق عمليات فصائل المقاومة العراقية في استهداف الكيان المحتل لا يعود الى قرار بهذا المضمون بل هو يأتي ضمن جهود رسم اهداف جديدة والتي تحتاج الى دقة وجهود فنية استثنائية تحتاج ساعات".
وأضاف أن "توقف اصدار البيانات لا يعني بان المقاومة توقفت بل العكس نحن نخوض حرب وكل عملية تنفذ تحتاج الى جهود كبيرة ومتداخلة للتنفيذ من ناحية تحديد التوقيتات وصولا الى الأهداف والتي نحرص على ان تكون مهمة في عمق الكيان الصهيوني".
وأشار الى أن "المقاومة تعمل في اكثر من جبهة لمواجهة الكيان المحتل وتوقف اصدار البيانات لـ24 ساعة او اكثر لا تعني ان لا توجد عمليات بل العكس من ذلك".
ومنذ أشهر بالتزامن مع العدوان على غزة ، أعلنت الفصائل العراقية شنّ هجمات بطائرات مسيرة على أهداف في إسرائيل.
وكثفت الفصائل ضرباتها في الأيام الأخيرة بمعدل 3 - 4 هجمات يومياً باستخدام الطيران المسير على أهداف داخل اسرائيل.
وهددت إسرائيل، باستهداف العراق بشكل مباشر رداً على هجمات الفصائل، غير أنها لم تنفذ وعيدها حتى اليوم وسط مؤشرات تشي بأن الولايات المتحدة هي من أوقفت أي عمل عدواني تجاه بغداد، خشية من تعرض قواعدها في سوريا والعراق لهجوم عنيف من قبل الفصائل المنتشرة بين العراق وسوريا.