مأساة أجمل زوجين.. مفاجأة لم تكن في الحسبان في قضية وفاة صهر العائلة الحاكمة البريطانية (صور)
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
إنجلترا – كشفت التحقيقات في قضية وفاة صهر العائلة الحاكمة البريطانية توماس كينغستون زوج الليدي غابرييلا وندسور، عن مفاجأة لم تكن في الحسبان.
وأظهرت التحقيقات وتشريح الجثة بأن كينغستون البالغ من العمر 45 عاما، توفي متأثرا بجرح حاد في الرأس، وتم العثور على سلاح بالقرب من جثته في مبنى خارجي بمنزل والديه في كوتسوولدز.
وتوفي كينغستون، صهر الأمير والأميرة مايكل كينت، في 25 فبراير الماضي، وبدأ التحقيق في الحادثة أمس الجمعة في محكمة غلوسترشاير للطب الشرعي، ولم يتم التعامل مع وفاته على أنها تحمل أي شبهات جنائية.
تزوج كينغستون من الليدي غابرييلا وندسور في عام 2019، خلال حفل حضرته الملكة إليزابيث الثانية. وفي بيان أصدره قصر باكنغهام بعد وقت قصير من وفاة كينغستون، وصفت الليدي غابرييلا (42 عاما) زوجها بأنه “رجل استثنائي أضاء حياة كل من عرفه”، كما أرسل الملك تشارلز والملكة كاميلا تعازيهما لعائلته.
توماس كينغستون وغابرييلا وندسوروقالت كبيرة الأطباء الشرعيين كاتي سكيريت، إن كينغستون تناول الغداء مع والديه في يوم وفاته، وخرج الوالدان لتمشية كلابهم، وعندما عادا لم يجدا كينغستون في المنزل.
وأضافت سكيريت: “بعد حوالى 30 دقيقة ذهبت والدته للبحث عنه”، ثم اضطر والده إلى الدخول بالقوة إلى مبنى خارجي مغلق، حيث لم يكن كينغستون يستجيب للنداءات.
توماس كينغستون وغابرييلا وندسور صحبة الملك تشارلز وزوجتهوأضافت سكيريت أن والده تفاجأ بابنه جثة هامدة ومصاب بإصابة كبيرة في الرأس، وبمسدس كان موجودا في مكان الحادث.
يذكر أن الليدي غابرييلا هي ابنة مايكل حفيد الملك جورج الخامس وابن عم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية.
توماس كينغستون وغابرييلا وندسورالمصدر: ديلي ميل
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الأميرة كيت وعائلتها في رحلة سرّية إلى جبال الألب
متابعة بتجــرد: بعد رحلة علاجها من السرطان، توجّهت الأميرة كيت ميدلتون وعائلتها إلى جبال الألب الفرنسية في رحلة سرّية لم يتم الإعلان عنها لوسائل الإعلام.
واختارت العائلة البريطانية المالكة الاستمتاع بالثلج بعد انتهاء موسم أعياد الميلاد لتكون أميرة ويلز وزوجها الأمير ويليام مع أطفالهما الثلاثة: الأمير جورج، الأميرة شارلوت، والأمير لويس في عطلة شتوية هادئة، حيث بدأت العائلة الملكية رحلتها بشكل سرّي وبعيداً عن الناس وضجة الإعلام.
ونقلت صحيفة US خبر توجّه أمير ويلز الى جبال الألب مع عائلته الصغيرة ورافقهما في الرحلة شقيقة كيت، بيبا، وشقيقها جيمس، وزوجته وابنهما، حيث نشر مجموعة من الصور العائلية على الثلج ووثّق في لقطات عفوية استمتاعه وعائلته بأجواء التزلّج والثلج.
وكشفت مصادر لصحيفة The Mail on Sunday أن العائلة بدت وكأنها “عائلة إنكليزية عادية”، حيث قضوا وقتاً ممتعاً من دون مظاهر ملكية رسمية.
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي يتجه فيها الثنائي الملكي الى جبال الألب للاستمتاع بالتزلج، بل اعتادا زيارة المكان مع أطفالهما منذ سنوات، وغالباً ما يتواجدون في أوقات بعيدة عن الزحمة والمناسبات للاستمتاع براحتهم بالأجواء بعيداً عن أي خطر أمني أو ملاحقة الصحافيين لهم.
main 2025-01-21Bitajarod