يواجه ممثل ليبيا فريق الهلال، فريق مودرن فيوتشر المصري في مباراة حاسمة تحدد مصيره في التأهل للدور الربع النهائي لكأس الكنفدرالية الأفريقية لكرة القدم.

ويحتاج الهلال للفوز على فيوتشر المصري صاحب المركز الثاني برصيد ثماني نقاط فيما يحتل الهلال المركز الخامس برصيد ست نقاط وكان الهلال قد حافظ على حظوظه في بلوغ ربع النهائي بعد فوزه على ضيفه متصدر المجموعة اتحاد العاصمة الجزائري بهدف دون مقابل بملعب بنينة ضمن الجولة الماضية.

المصدر قناة ليبيا الأحرار

Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف

إقرأ أيضاً:

فريق دولي: الربع الخالي موطن لبحيرة ضخمة ومروج خضراء قبل 9 آلاف سنة

كشف فريق دولي في دراسة نشرت مؤخرًا أن الربع الخالي، إحدى أكبر الصحاري في العالم كانت في يوم من الأيام موطنًا لبحيرة ضخمة ونظام أنهار.

وأشارت الدراسة الحديثة إلى أن تلك الصحراء الشاسعة في شبه الجزيرة العربية، كانت موجودة منذ ما لا يقل عن 11 مليون سنة، مما يجعلها واحدة من أكبر الحواجز الجغرافية الحيوية على الأرض. وقد حد وجودها من انتشار البشر والحيوانات الأوائل بين إفريقيا وأوراسيا.

ولكن دراسة جديدة نشرت في مجلة نيتشر تقول: إنّ الربع الخالي كان يكتسب خضرة وخصوبة بانتظام على مدى 8 ملايين عام. وفي مرحلة ما كان يحتوي على بحيرة وصل عمقها إلى 42 مترًا ومساحتها 1100 كيلومتر مربع قبل حوالي 9 آلاف سنة.

ووفقًا للفريق الدولي، ساعدت الظروف المواتية في المنطقة على نشوء الأراضي العشبية والسافانا، مما سمح بهجرة البشر والحيوانات حتى عادت موجة الجفاف.

وقال عبدالله زكي، زميل ما بعد الدكتوراة في كلية جاكسون لعلوم الأرض بجامعة تكساس: «يبرز عملنا وجود بحيرة قديمة وصلت إلى ذروتها منذ حوالي 8 آلاف سنة، بالإضافة إلى أنهار ووادٍ كبير شكّلته المياه».

وقال مايكل بيتراجليا الأستاذ في جامعة جريفيث الأسترالية: «تشكيل المناظر الطبيعية للبحيرات والأنهار، إلى جانب الأراضي العشبية وظروف السافانا، كان سيؤدي إلى توسّع مجموعات الصيد والجمع والمجموعات الرعوية عبر ما هو الآن صحراء جافة وقاحلة».

وأضاف: «هذا ما تؤكده الأدلة الأثرية الوفيرة في الربع الخالي وعلى طول شبكات بحيراته وأنهاره القديمة».

وأشار بيتراجليا إلى أنه «قبل ستة آلاف سنة مضت، شهد الربع الخالي انخفاضًا كبيرًا في الأمطار، مما خلق ظروفًا جافة وقاحلة، مما اضطر السكان للانتقال إلى بيئات أكثر ملاءمة وغير نمط حياة السكان البدو».

وقال معدّو الدراسة: إن الأدلة الأحفورية من أواخر العصر الميوسيني تشير إلى وجود «حيوانات تعتمد على المياه (مثل التماسيح والخيول والحيوانات ذات الأنياب والفيلة)، التي كانت تعيش في الأنهار والبحيرات التي كانت غائبة إلى حد كبير عن المناظر الطبيعية القاحلة اليوم».

وكالة الأنباء الألمانية «د ب أ»

مقالات مشابهة

  • قرعة متوازنة في دور الـ16 لكأس أمير قطر لكرة القدم
  • "كان" الفوتسال... المنتخب المغربي يواجه الكاميرون وعينه على بلوغ نصف النهائي
  • مدرب الأهلي المصري: لا نرى غير «النهائي» أمام صن داونز
  • اتحاد الكرة يحتفل بالمنتخب الوطني تحت 17 سنة بعد التأهل لكأس العالم
  • الإسماعيلي يستضيف الطلائع والبنك الأهلي يواجه مودرن سبورت في ربع نهائي كأس العاصمة
  • أمين عام الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم لـ «عُمان»: نتشبث بخوض المباراة على أرضنا .. وتضاعفت فرصنا في التأهل بتصفيات المونديال
  • فريق دولي: الربع الخالي موطن لبحيرة ضخمة ومروج خضراء قبل 9 آلاف سنة
  • لجنة انتخابات نقابة الصحفيين تحدد شروط المندوبين وتدعو لتغطية إعلامية موسعة
  • مواعيد مباريات كأس الأمم الأفريقية لكرة الصالات للسيدات 2025
  • الأهلي يواجه باتشوكا وديًا في أمريكا استعدادًا لكأس العالم للأندية