بعد وفاته.. سر طلاق حلمي بكر وسهير رمزي قبل الشهرة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
توفى الموسيقار حلمي بكر، عن عمر يناهز الـ86 عاما، بعد صراع مع المرض ولقب بـ «شهريار الفن»، ولكثرة عدد زيجاته، وكانت من أشهر هذه الزيجات، زواجه من الفنانة سهير رمزي.
حلمي بكر وسهير رمزيتعد الفنانة سهير رمزي أولى زوجات حلمي بكر، وتمت الخطبة بينهما وهي في السادسة عشر من عمرها، وتزوجها في عمر الـ21، وتم الانفصال بينهما بعد زواج دام لمدة ثلاث سنوات، دون وجود أولاد بينهما.
تحدثت الفنانة سهير رمزي أثناء استضافتها ضيفة في برنامج «حبر سري» الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم، عن فترة زواجها من الموسيقار حلمي بكر مؤكدة أن زواجها منه كان قبل دخولها مجال التمثيل.
وكشفت عن سبب طلاقها من حلمي بكر، قالت إنها تزوجت منه قبل دخولها مجال التمثيل، مؤكدة أنه كان رافضا دخولها ذلك المجال.
وأضافت بإن زواجها من حلمي بكر كان قبل السينما وكنت صغيرة جدا وقتها ولكن في دماغي طول عمري السينما ولكن الفترة دي كنت في مدرسة ومفيش في دماغي حتة السينما وهو كمان كان في بداياته ومكنش موسيقار كبير وكان رافض التمثيل.
وفاة حلمي بكروتوفي الموسيقار حلمي بكر، مساء أمس الجمعة، داخل إحدى المستشفيات بمدينة كفر صقر في الشرقية، عن عمر يناهز الـ 86 عاما، بعد صراع مع المرض لفترة طويلة.
اقرأ أيضاًفي آخر أيامه.. نجل حلمي بكر يكشف تطورات الحالة الصحية لوالده
من «خاطفاه ومعذباه» لـ«مش راضي يزوره».. اتهامات متبادلة بين زوجة حلمي بكر ونجله
«أخدت منه الشقة وعذبته».. اتهامات جديدة من نجل حلمي بكر لزوجة والده
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلمي بكر سهير حلمى بكر سهير رمزي الموسيقار حلمي بكر الملحن حلمي بكر مرض حلمي بكر زوجة حلمي بكر وفاة حلمي بكر وفاة الموسيقار حلمي بكر سبب وفاة حلمي بكر وفاة الموسيقار حلمي بكر عن عمر 86 عاما
إقرأ أيضاً:
“الوطنية للنفط” تنفي دخولها في تسوية دين مع شركة ليتاسكو السويسرية
الوطن| متابعات نفت المؤسسة الوطنية للنفط، ما تداولته بعض صفحات التواصل الاجتماعي من معلومات مغلوطة، لا تستند إلى حقائق وبراهين، مفادها دخول المؤسسة في تسوية دين مع شركة ليتاسكو السويسرية، رغم رفض ديوان المحاسبة لهذه التسوية؛ في حين أن هذه التسوية لم تتم إلا بعد مراجعة وموافقة من طرف الديوان وإدارة القضايا، وهذه حقيقة مثبتة. كما وضحت المؤسسة أنها قد تجنبت بهذه التسوية خسائر مالية فادحة، ستكون ملزمة قضائياً، فضلاُ عن تعريض بعض أصولها في الخارج لخطر الحجز، وأنها لا زالت تحتفظ بحقها في رفع دعوى قضائية ضد الشركة المذكورة؛ في حال أثبتت التحقيقات التي يجريها ديوان المحاسبة، توريدها لشحنات وقود مخالفة للمواصفات المتفق عليها. وتحذر المؤسسة الوطنية للنفط وسائل الإعلام والمدونين وصفحات التواصل الاجتماعي، من مغبة نشر أو تناقل أي خبر يخصها، دون التثبت من صحته ودقة مصداقيته، وتجنب الوقوع في شبهة ارتكاب جريمة القذف والتشويه وبث الفتن، والتي يعاقب عليها القانون. الوسومالمؤسسة الوطنية للنفط شركة ليتاسكو السويسرية ليبيا