أطلقت الفنانة صبا مبارك البوستر التشويقي للمسلسل الدرامي الجديد لحظة غضب، والمقرر طرحه في الماراثون الرمضاني المقبل 2024، وكشفت عن شخصيتها في العمل معلقة على البوستر:انتظروا يمني في لحظة غضب رمضان 2024 على watch it ".

ويعرض مسلسل لحظة غضب من بطولة صبا مبارك ومحمد شاهين بشكل حصري على منصة watch it الرقمية.

وأوشكت صبا وأبطال مسلسل لحظة غضب على الانتهاء من تصوير أحداث العمل حيث قطع المخرج عبد العزيز النجار شوطا كبيرا في تصوير العمل وانتهى من مونتاج الحلقات الأولى بالتزامن مع التصوير.

مسلسل لحظة غضب

شخصية صبا مبارك في مسلسل لحظة غضب تقوم بدور شيف في أحد الفنادق الكبري تعاني من الأزمات والمواقف بعد اختفاء زوجها بشكل مفاجىء دون أي مبررات.

موعد عرض مسلسل لحظة غضب

يعرض مسلسل لحظة غضب من بطولة صبا مبارك عبر منصة watch it بشكل حصري خلال النصف الأول من شهر رمضان المقبل 2024 على أن يعرض على إحدى قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في النصف الثاني من شهر رمضان المقبل.

قصة وأحداث مسلسل لحظة غضب

ينتمي مسلسل لحظة غضب للفنانة صبا مبارك المقرر عرضه ضمن مسلسلات رمضان 2024، إلى فئة الـ 15 حلقة، حيث تدور أحداثه في إطار الإثارة والتشويق والغموض، وأثار العمل ضجة كبير قبل عرضه بسبب البوسترات الدعائية له، والتي ظهرت خلال بطلة العمل بملامح حادة ومخيفة وأمامها قالب كعك.

مسلسلات رمضان 2024

كما يتناول مسلسل لحظة غضب العديد من القضايا الاجتماعية التي تظهر المشكلات التي تحدث بين طرفين في علاقة حب والتي تكون حافلة بالرومانسية كما أنها في الوقت نفسه ممزوجة بالتشويق والمفاجآت.

ويواصل صناع وأبطال مسلسل لحظة غضب" في الوقت الحالي تصوير مشاهد وأحداث المسلسل والمكون من 15 حلقة فقط على قدم وساق وذلك لسرعة الانتهاء من أولى حلقاته الأيام المقبل تمهيدا لجاهزيه العمل لعرضه للجمهور بموسم رمضان المقبل.

جدير بالذكر أنه تم طرح بوسترات منفردة لأبطال العمل في إطار الخطة الدعائية لمسلسل لحظة غضب، كما طرحت منصة واتش إت تحت شعار "رمضان عندنا" عدد من الصور من كواليس مسلسل لحظة غضب وظهر نجوم العمل بشكل مختلف تماما عما سبق وأن قدموه في أعمالهم المختلفة.

أبطال مسلسل لحظة غضب

مسلسل لحظة غضب من بطولة صبا مبارك ومحمد شاهين وعلي قاسم وناردين فرج ومحمد عبد الرحمن وعدد آخر من نجوم الفن ومن إخراج عبد العزيز النجار.

فيلم رحلة 404 يحصد أكثر من 400 ألف جنيه بالسينمات أمس

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلسل لحظة غضب تفاصيل مسلسل لحظة غضب البوستر التشويقي لمسلسل لحظة غضب الفنانة صبا مبارك مسلسل لحظة غضب صبا مبارک رمضان 2024

إقرأ أيضاً:

حكومة الفنادق.. استمرار اللعب بالورقة الاقتصادية والانهيار المأساوي

تقرير: جميل القشم

في خطوة تظهر المزيد من العجز والهشاشة، أقدمت حكومة الفنادق على التهديد بنقل “السوفت” من صنعاء إلى عدن في الثاني من أبريل المقبل، كمناورة تهدف إلى إخفاء فشلها المتواصل في إدارة الشؤون الاقتصادية، وتغطية على المشاكل الحقيقية التي تواجهها المناطق المحتلة.

هذا الفشل يأتي فيما تعيش المناطق المحتلة وضعا اقتصاديا متدهورا، وسط تصاعد المظاهرات والاحتجاجات الشعبية التي تعكس حالة السخط العام تجاه الأوضاع المعيشية المتردية.

حيث لم يعد المواطنون في المناطق المحتلة قادرين على تحمل تداعيات الوضع الاقتصادي الكارثي الذي يفرضه الارتفاع الجنوني للدولار، والذي وصل إلى مستويات غير مسبوقة، إذ أصبح الحصول على أبسط الحقوق الأساسية كالماء والكهرباء، بعيد المنال.

ورغم الأزمة الاقتصادية الحادة في المحافظات المحتلة، فإن حكومة المرتزقة التي تروج لنفسها من فنادق الخارج، لا تزال تسعى لتبرير هذه الانتكاسات الاقتصادية وتحاول استثمار القرار الأمريكي للتغطية على فشلها وغياب أي حلول حقيقية للمشاكل الاقتصادية، حيث بدأت هذه الحكومة في استخدام هذا القرار كأداة لتحقيق أهداف سياسية انتقامية تضر بمصالح الشعب.

حكومة الفنادق لا تكتفي بذلك، بل تحاول الركوب على موجة الحظر الأمريكي، لأهداف سياسية ضيقة، بينما يزداد الفقر في مختلف المناطق، وتفضل استثمار الأزمات كالعادة لصالحها، على حساب معاناة الشعب وتدهور الوضع المعيشي.

هذه الخطوة تهدف إلى الضغط على البنوك والمصارف للانتقال إلى عدن، لكن ما تغفل عنه حكومة الفنادق هو أن هذا القرار لا يعدو كونه تهديدا فارغا ومبنيا على فشل ذريع في إدارة الملفات المالية، والاقتصادية، والشؤون الداخلية بشكل عام.

حكومة الفنادق، التي لا تكاد تتوقف عن ترويج الأكاذيب حول العقوبات الأمريكية وما سيحصل من تأثيرات على الاقتصاد، تحاول استخدام هذه الذرائع لتغطية عجزها في التعامل مع الأزمات المتتالية التي تعصف بالمواطنين في المناطق المحتلة.

عندما يتحدثون عن تأثير العقوبات الأمريكية على المشتقات النفطية، يغفلون عن حقيقة أن العقوبات ليست جديدة وأن اليمن قد تخطاها بنجاح طوال سنوات العدوان، كما أن هذه الحكومة لم تقدم أي حلول حقيقية للتخفيف من الأوضاع المعيشية الصعبة في المناطق التي تسيطر عليها، بل ظلوا يلهثون وراء شعارات فارغة في محاولة لتبرير فشلهم المستمر.

من جهة أخرى، ما يعتقده البعض من أن نقل “السوفت” سيكون له تأثير إيجابي على الوضع الاقتصادي في عدن هو محض أوهام، فحكومة المرتزقة التي تعاني من تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن تتمكن من تغيير واقعها بهذا القرار، الذي لن يزيد الوضع إلا تعقيدا.

المظاهرات الشعبية في المناطق المحتلة كانت بمثابة مؤشر قوي على حجم الفشل الذي تعيشه هذه الحكومة، وتأكيد على أن المواطنين قد فقدوا الثقة تماما في قدرتها على تقديم حلول حقيقية.

المعركة الاقتصادية في اليمن اليوم هي معركة إرادة، ومعركة تخطيط واستعداد لمواجهة التحديات، وهو ما أثبتته القيادة في صنعاء على مر السنوات، والتي اكتسبت خبرة واسعة في مواجهة الحصار والعقوبات، ولديها القدرة على التعامل مع أي تداعيات قد تنجم عن أي قرار اقتصادي، ولن تقف مكتوفة الأيدي أمام أي محاولات للعب بالنار.

وفي الوقت الذي يسعى فيه المرتزقة إلى تصوير قرار نقل “السوفت” على أنه نصر اقتصادي سيقلب الموازين لصالحهم، فإن الواقع سيظل يثبت عكس ذلك، والفارق الكبير بين الواقع الاقتصادي في المناطق المحتلة وتلك التي تديرها صنعاء سيظل جليا أمام الجميع، كما أن محاولات حكومة الفنادق لتغطية فشلها الاقتصادي ستظل بلا جدوى.

ويؤكد خبراء اقتصاد أن محاولة نقل “السوفت” إلى عدن لن يكون إلا خطوة جديدة نحو الفشل، وأن صنعاء اليوم بما تملكه من القدرة على المواجهة والتخطيط، ستكون دائما في موقف أقوى من أي محاولة للضغط الاقتصادي على الشعب اليمني.

كما تشير تقارير، إلى أن الأزمة الاقتصادية التي يواجهها المواطن ليست مجرد تداعيات لحرب أو مؤامرة خارجية، بل هي نتيجة مباشرة للفساد المستشري في حكومة الفنادق التي تتحكم في الموارد في وقت تواجه موجة احتجاجات متواصلة تطالب بحياة كريمة وبسلطة حرة لتوفير الخدمات والحقوق بعيدا عن سيطرة الأجنبي وفساد المسؤولين.

إن الواقع الاقتصادي المرير الذي يعكسه تدهور الخدمات العامة في المناطق المحتلة يؤكد أن الأسباب الرئيسية وراء الأزمة هو الفشل الذريع لحكومة المرتزقة في إدارة الموارد وتحقيق التنمية الاقتصادية، إذ أن الاحتلال، الذي يفرض سيطرته على القرار الاقتصادي والسياسي في مناطقها، أصبح هو اللاعب الأساسي في تحديد السياسات الاقتصادية، دون أن تكون هناك إرادة حقيقية لتغيير الواقع أو تحسنه.

مقالات مشابهة

  • الناقدة مها متبولي لـ«الأسبوع»: محمد رمضان لا يستحق لقب «نمبر وان».. ومي عمر ليست بطلة مطلقة
  • نهيان بن مبارك يشيد بالقيم الإنسانية في ختام المسرحية العالمية "راجاديراج"
  • واقفين جنبي طول الوقت.. أحمد فهمي يوجه رسالة خاصة
  • شاهد.. مزراوي وديالو ثنائي يونايتد يؤديان صلاة التراويح بأحد مساجد مانشستر
  • نجما مسلسل رائحة الصندوق يعلنان عن علاقتهما بشكل رسمي
  • خالد الجابري: صنعت موسيقى ولاد الشمس في وقت قياسي
  • خالد الجابري: صنعت موسيقى “ولاد الشمس” في وقت قياسي
  • حكومة الفنادق.. استمرار اللعب بالورقة الاقتصادية والانهيار المأساوي
  • نجلاء بدر تثير الجدل في الحلقة الأولى من مسلسل “في لحظة”
  • الصحة: انتظام العمل في المعامل المركزية وتقديم خدماتها للجمهور بشكل طبيعي