سرايا - دعا الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى طرد الاحتلال الإسرائيلي من منظمة الأمم المتحدة ووقف كل أشكال التعامل معه.

وقال رئيسي إن الكيان الصهيوني لا يلتزم بأي مواثيق دولية، معتبرا أن حل أية قضية يستدعي الرجوع إلى الفلسطينيين.

كما وحيا خلال حديثه المقاومة الفلسطينية على وقوفها في وجه الكيان وصمودها.



وفي سياق آخر أكد على ضرورة سماع الولايات المتحدة الأمريكية لصوت مواطنيها الرافضين للإبادة الجماعية في غزة.

وبين أن الاغتيال المتواصل للفلسطينيين والحصار المستمر لقطاع غزة يأتيان في ظل الدعم الأميركي لـ (إسرائيل).
إقرأ أيضاً : لبناء بؤرة استيطانية .. مستوطنون يحاولون العبور إلى غزة من معبر إيرزإقرأ أيضاً : استشهاد 10 فلسطينيين بينهم مسعف جراء قصف الاحتلال خيام النازحين برفحإقرأ أيضاً : نواب من 12 دولة يوقعون على رسالة للمطالبة بحظر مبيعات الأسلحة لـ "إسرائيل"


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس الاحتلال غزة إيران غزة الاحتلال رئيس الرئيس

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال ينشر أوامر إخلاء لمناطق جديدة وسط قطاع غزة

نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، أوامر إخلاء لمناطق جديدة في وسط قطاع غزة، وذلك في اليوم الـ296 لعدوان الاحتلال وحرب الإبادة التي يرتكبها ضد الفلسطينيين، وسط تجاهل للقرارات الدولية والمناشدات الحقوقية للإنهاء الفوري للحرب.

وأمر جيش الاحتلال في بيان، السكان والنازحين في أجزاء من مناطق بمخيم البريج المكتظة بالنازحين، بالإخلاء، بزعم إطلاق صواريخ منها.

وفي وقت سابق، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، أن تسعة، من كل 10 فلسطينيين نزحوا بشكل قسري في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ أكثر من تسعة أشهر.

وبينت الوكالة في بيان لها، أن العائلات النازحة تبحث عن مأوى أينما تستطيع في القطاع، سواء في المدارس المكتظة أو المباني المدمرة أو الخيام المتواضعة على الرمال أو وسط أكوام القمامة.

وأكدت أن أيا من تلك الأماكن ليس آمنا، ولم يعد لدى الناس مكان يذهبون إليه، بعدما دمرت إسرائيل معظم الأبنية والبنى التحتية وقصفت مدارس وخيام النازحين.



وأشارت إلى أن جيش الاحتلال، وضع 80 بالمئة من مناطق قطاع غزة تحت أوامر الإخلاء، كما أن آلاف الفلسطينيين يواصلون الفرار مجددا من مدينة خانيونس جنوب القطاع بعدما شن الاحتلال عملية جديدة بالمدينة التي نزح إليها الآلاف من رفح.

ويوم الجمعة الماضي، ذكرت الأمم المتحدة، أن أكثر من 180 ألف فلسطيني اضطروا للنزوح خلال أربعة أيام من القتال العنيف حول مدينة خانيونس بجنوب قطاع غزة، في ظل عملية عسكرية إسرائيلية لاستعادة جثث أسرى من المنطقة.

وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن الأعمال العدائية المكثفة الأخيرة في منطقة خانيونس، عقب أكثر من تسعة أشهر على بدء الحرب، أسفرت عن موجات جديدة من النزوح الداخلي في جميع أنحاء غزة.

وأضاف المكتب أن "نحو 182 ألف شخص نزحوا من وسط خانيونس وشرقها بين يومي الاثنين والخميس، في حين لا يزال مئات آخرون عالقين في شرق خانيونس".

ومطلع الشهر الجاري، تحدثت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة، عن تقديرات لعدد النازحين في القطاع، جراء استمرار الحرب الإسرائيلية المدمرة للشهر التاسع على التوالي.

وقالت المنسقة الأممية سيغريد كاغ أمام مجلس الأمن: "1.9 مليون شخص هم اليوم نازحون في قطاع غزة، ونشعر بقلق عميق إزاء التقارير التي صدرت عن أوامر إخلاء جديدة في خانيونس".

مقالات مشابهة

  • إيران تدين بشدة العدوان الإجرامي الصهيوني على مبنى سكني في بيروت
  • "حريات" يدعو الأمم المتحدة لتفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني
  • كنعاني: حق إيران في الدفاع ضد المعتدي مصان بقوانين الأمم المتحدة
  • "حريات" يدعو الأمم المتحدة لتفعيل نظام الحماية الدولية لشعبنا
  • نشطاء يحتجون على اجتماع منظمة مسيحية مؤيدة لـ"إسرائيل" بالولايات المتحدة
  • «التعاون الإسلامي» تدين مصادرة الاحتلال للمواقع الأثرية الفلسطينية
  • الأونروا على وشك أن تصبح منظمة إرهابية بموجب القانون الإسرائيلي
  • “التعاون الإسلامي” تُدين استمرار الاحتلال الإسرائيلي بمصادرة الأراضي الفلسطينية
  • “التعاون الإسلامي” تُدين استمرار سياسة الاستيطان الاستعماري الإسرائيلي ومصادرة الأراضي والمواقع الأثرية الفلسطينية
  • جيش الاحتلال ينشر أوامر إخلاء لمناطق جديدة وسط قطاع غزة