شركة البريقة: الوقود متوفر وعمليات التوزيع تسير بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أكدت شركة البريقة للنفط والغاز توفر الوقود لدى مستودعات الشركة، وأنها تحتفظ بكميات تحافظ بها على السعات التخزينية عن طريق المصافي المحلية.
وقالت الشركة على لسان متحدثها أحمد المسلاتي في تصريح لليبيا الأحرار، إن عمليات الإمداد من مستودعي مصراتة و الزاوية إلى العاصمة وضواحيها تسير بشكل طبيعي، وما حدث من إرباك فى عمليات التوزيع يعود إلى سوء الأحوال الجوية وتعذر دخول وربط بعض النواقل النفطية.
وأكد المسلاتي أن العمل جار لإدخال الناقلة “سينتار” إلى رصيف ميناء الزاوية لمباشرة التوزيع والضخ المباشر لصالح شركات التوزيع.
وأشار المسلاتي إلى أن الناقلة أنوار النصر تصل ميناء طرابلس ظهر اليوم ليتم إعدادها للرسو على الرصيف ومباشرة عمليات التفريغ لصالح المحطات.
ولفتت الشركة إلى أن تعليمات مجلس الإدارة موجهة بالاستمرار بتزويد شركات التوزيع لصالح المحطات التابعة لها على مدار الساعة.
كما أعطى مجلس إدارة الشركة التعليمات للمحطات التابعة للشركة بالعمل على مدار الساعة والتنسيق مع باقي شركات التوزيع بشأن تخصيص محطات بالعاصمة وضواحيها للتوزيع، والتى سيعلن عنها لاحقاً وبالتعاون والمتابعة مع لجنة أزمة الوقود.
وطالبت الشركة المواطنين بالتعاون وعدم التدافع على المحطات، مؤكدة أن كميات الوقود متوفرة خلال شهر رمضان المبارك.
المصدر: ليبيا الأحرار
البريقة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف البريقة
إقرأ أيضاً:
متقاعدو الفوسفات يجددون اعتصامهم أمام الشركة
#سواليف
أعلن #متقاعدون من شركة مناجم #الفوسفات الأردنية عزمهم تجديد اعتصامهم خلال الأيام القليلة القادمة وذلك احتجاجا على عدم تجديد الشركة #عقود_التأمين_الصحي الخاصة بهم.
وقال متقاعدون إن ادارة الشركة لم توقع حتى اللحظة عقود التأمين مع أي جهة، ما يثير مخاوف بوجود توجّه لحلّ الصندوق الخاصّ بالتأمين.
وبين المعتصمون ، أن رئيس مجلس إدارة الشركة الدكتور محمد #الذنيبات ما يزال يرفض مقابلتهم والاستماع لمطالبهم، رغم اعتصامهم مرات عديدة خلال السنتين الماضيتين.
مقالات ذات صلة انقاذ 3 أشخاص علقت مركبتهم قرب سد الملك طلال 2024/11/03وأشاروا إلى أن الشيء الوحيد الذي يريدونه هو سحب تأمينهم الصحي من شركة التأمين الحالية وإعادته تحت مظلة الشركة كما كان في عام 2000.
وأوضحوا أن شركة التأمين الحالية وضعت بعض العراقيل أمام التأمين، حيث ألغت اعتماد العديد من العلاجات في الصيدليات مثل علاجات الأمراض المزمنة، واعتماد الكثير من الأطباء، ووضعت العراقيل أمام الحصول على الموافقات عند مراجعة المستشفيات أو المختبرات الطبية.