شاهد لحظة وصول الرئيس الإيراني لقصر المؤتمرات وإستقباله من طرف رئيس الجمهورية
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
شاهد لحظة وصول الرئيس الإيراني لقصر المؤتمرات وإستقباله من طرف رئيس الجمهورية
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
.المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
لحظة تسلم الصليب الأحمر محتجزين إسرائيليين بغزة (شاهد)
رصدت قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، لحظة تسلم الصليب الأحمر الدولي محتجزين إسرائيليين من حركة حماس في قطاع غزة.
استعدادات في غزة لإطلاق سراح الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين حماس: الحركة ستواصل حكم غزة حتى يتم العثور على بديل فلسطيني الصليب الأحمر تسلم محتجزين وجار نقلهم إلى قواتنا داخل غزةقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الصليب الأحمر تسلم محتجزين إسرائيليين اثنين، من حركة حماس، وجار نقلهم إلى قواته داخل قطاع غزة، بحسب ما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية".
حركة حماسعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، بثًا مباشرًا، لتسليم حركة حماس، محتجزين إسرائيليين اثنين من قطاع غزة إلى الصليب الأحمر، ضمن الدفعة الرابعة لصفقة التبادل.
جدير بالذكر أن الدكتور أشرف عكة، الخبير في العلاقات الدولية، قال إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يواجه أزمة سياسية وضغوطًا داخلية وأمريكية كبيرة، إذ يتعرض لتداعيات سياسية سلبية تؤثر على وضعه داخل الائتلاف الحكومي، خاصة مع تصاعد ردود الفعل على مشاهد تسليم المحتجزين في قطاع غزة.
وأضاف عكة، خلال مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو يحاول عرقلة عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بشكل مؤقت، رغم إدراكه أن تنفيذ الصفقة أمر لا مفر منه.
وأشار إلى أن هناك إنذارًا واضحًا من مبعوث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للشرق الأوسط، يؤكد التزام الولايات المتحدة بتنفيذ هذه الاتفاقية، ومع ذلك، يسعى نتنياهو إلى تقويض فرحة الأسرى الفلسطينيين المحررين وعائلاتهم.
واعتبر، أن ما يحدث في غزة يمثل فشلًا واضحًا في تحقيق أهدافه، وهو ما يحاول إخفاءه عبر تكرار هذه المشاهد.
نتنياهو اختار أسلوب التدرج في التنفيذ
وأوضح أن المقاومة والفصائل الفلسطينية كانت قد طالبت بتنفيذ صفقة تبادل الأسرى دفعة واحدة، بحيث يكون "الكل مقابل الكل"، لكن نتنياهو اختار أسلوب التدرج في التنفيذ، محاولًا تقديم نفسه على أنه المتحكم في مسار الأحداث.
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي، رغم قوته الغاشمة، فشل في كسر إرادة الفلسطينيين أو إخماد فرحتهم بهذا النصر.