كمين قاتل .. تفجير مبنى مفخخ على رؤوس قوة إسرائيلية شرق خانيونس
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
#سواليف
ذكرت مصادر إعلامية أن #قوة #عسكرية #إسرائيلية كبيرة وقعت في #كمين محكم شرق مدينة #خانيونس جنوب قطاع #غزة، حيث تمّ #تفجير #مبنى_مفخخ بالقوة ما أوقع ما لا يقل عن 15 جندياً بين #قتيل و #جريح .
ونقل “التلفزيون العربي” عن مصادر تأكيدها مقتل وإصابة أكثر من 15 جنديا إسرائيليا جراء تفجير مبنى في قطاع غزة.
ولا زالت تفاصيل الحدث الذي وصف بأن قاسٍ جداً تخضع للرقابة العسكرية الإسرائيلية، دون حديثٍ رسميّ إسرائيليّ عن التفجير.
مقالات ذات صلة قيادي بحماس يكشف سبب “مجزرة الطحين” وكواليس مفاوضات التهدئة وصحة السنوار 2024/03/02في حين ذكر مراسلون في الميدان أنّ #طائرات اجلاء إسرائيلية هبطت قرب بلدة #القرارة في خانيونس فيما يبدو لإخلاء #المصابين و #القتلى في تفجير المبنى .
في السياق، نقلت وسائل إعلام عبرية عن مستشفى “سوروكا” في بئر السبع أنّ أكثر من 10 طائرات مروحية هبطت خلال الساعات الماضية تحمل مصابين من غزة .
ولم يصدر إعلان رسمي -حتى لحظة كتابة هذا الخبر- من جيش الاحتلال الاسرائيلي حول حيثيات التفجير وعدد وطبيعة الإصابات في صفوف جنوده.
والخميس، أعلنت كتائب القسام في بلاغاتٍ منفصلة عن سلسلة عمليات نفذها مقاتلوها في حي الزيتون بمدينة غزة .
وأعلنت القسام تفجير عيني نفقين مفخختين في قوات جيش الاحتلال وإيقاعهم بين قتيل وجريح جنوب حي الزيتون. كما أكدت تفجير مبنى تم تفخيخه مسبقاً في قوة صهيونية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح جنوب الحي.
تفجير عين نفق
لقطة من تفجير عين نفق بقوة إسرائيلية خلال المعارك في غزة
في حين أعلنت تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة راجلة مكونة من 5 جنود وإيقاعهم بين قتيل وجريح. بينما استهدف مقاتلو القسام 3 ناقلات جند ودبابة من نوع “ميركفاه” بقذائف “الياسين 105” وعبوات “شواظ” جنوب حي الزيتون بمدينة غزة.
وأكدت كتائب القسام أنها تواصل لليوم الـ 146 على التوالي، التصدي للقوات المتوغلة في عدة محاور.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوة عسكرية إسرائيلية كمين خانيونس غزة تفجير قتيل جريح طائرات القرارة المصابين القتلى
إقرأ أيضاً:
مقتل 4 من أفراد الأمن في كمين شمال غرب باكستان
نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصادر في الشرطة أن 4 من أفراد الأمن قُتلوا في هجوم على سيارتهم بإقليم خيبر بختونخوا الباكستاني، بالقرب من الحدود مع أفغانستان، أمس السبت.
وذكر مسؤول أمني أن السيارة كانت متجهة إلى مدينة ديرا إسماعيل خان لاستعادة شاحنة مسروقة، عندما تعرضت لكمين نفّذه مسلحون، مما أدى إلى اندلاع تبادل لإطلاق النار قبل أن تشتعل النيران في المركبة.
وأسفر الهجوم عن مقتل 5 أشخاص، بينهم السائق، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه حتى الآن.
وتشهد المناطق الحدودية لباكستان هجمات متكررة تستهدف الجيش والشرطة، ينفذها مسلحون جهاديون أو انفصاليون.
وفي هجوم منفصل وقع السبت، قُتل 18 من عناصر القوات شبه العسكرية، وأُصيب 3 آخرون بجروح خطيرة، إثر كمين نفّذه ما بين 70 و80 مسلحا في إقليم بلوشستان جنوب غربي البلاد، حسب ما أكده مسؤولون أمنيون.
ووفقا لبيان صادر عن الجيش الباكستاني، فإن الهجوم وقع في منطقة كلات، عندما حاول مسلحون إقامة حواجز طرق، بهدف زعزعة الاستقرار واستهداف المدنيين. وتمكنت قوات الأمن من التصدي للهجوم، مما أسفر عن مقتل 23 من المهاجمين.
وبحسب مركز أبحاث مقره إسلام آباد، شهد عام 2024 مقتل أكثر من 1600 شخص في هجمات، من بينهم 685 عنصرا من قوات الأمن، ما يجعله العام الأكثر دموية منذ ما يقرب من عقد.
إعلان