صدر لصالحى القرار رقم ١٠٠ لسنة ٢٠٢٣ حضانه قسم امبابه التابع لشئون الاسره بتاريخ ١٧ اكتوبر ٢٠٢٣ بتسليم الابناء شروق وسما وحازم وهنا ابناء المشكو فى حقه زوجى سيد محمود محمد مهران الذى توفى في ١٤ ديسمبر ٢٠٢٣ والذى اودعهم فى مكان لانعرفه ،والى لم يتم تنفيذ الحكم ولم اتسلم ابنائى واخشى عليهم من تعرضهم لمكروه
لذلك اناشد المستشار محمد شوقى النائب العام مساعدتى فى عودة الابتاء الى حضانتى
نجوى ابراهيم علي ابوالنجا
٥١ شارع ابناء دوينه ،من الامام الغزالي المنيره الغربيه امبابه
٠١١١٨٢٨٣٠٢٥
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المستشار محمد شوقي النائب العام النائب العام الامام الغزالي المنيرة إمبابة القرار
إقرأ أيضاً:
«النقابة» تطلق نداء عاجلاً لإجلاء عشرات الصحفيين العالقين في مناطق الاشتباكات.
يواصل الصحفيون السودانيون سرد قصص الحرب الوحشية اليومية، بينما هم أنفسهم جزءا من القصة..
التغيير: الخرطوم
أطلقت نقابة الصحفيين نداء عاجلاً لتوفير الدعم اللازم لإجلاء الصحفيين السودانيين العالقين في مناطق الاشتباكات إلى مناطق آمنة.
وقالت نقابة الصحفيين السودانيين، الجمعة، منذ بدء الحرب الدائرة في السودان، لقي 9 صحفيين مصرعهم، بينما يتعرض البقية ممن هم بالداخل للتهديد، ويصعب التواصل معهم.
وأوضحت أن الصحفيين السودانيين يعلون تحت ظروف “عن” غير مسبوقة، ويواصلون سرد قصص الحرب الوحشية اليومية، بينما هم أنفسهم جزءا من القصة.
وأكدت أنها خلال الفترة الماضية، ساعدت العشرات ودعمت الموجودين في مناطق الاشتباكات.
وأضافت: الآن هناك حاجة ماسة لإنقاذ عشرات الصحفيين العالقين في مناطق خطرة وتقديم المساعدة الطارئة لهم.
ودعت نقابة الصحفيين السودانيين، إلى توفير الدعم اللازم لإنقاذ هؤلاء الصحفيين العالقين. وقالت “لا يمكن أن نفعل ذلك وحدنا”.
وأكدت أن الدعم سيكون موجها لإجلاء الصحفيين العالقين في مناطق الاشتباكات إلى مناطق آمنة وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
ويشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 قتالاً عنيفاً بين الجيش وقوات الدعم السريع، بدأ في الخرطوم، وامتد إلى مناطق واسعة من دارفور وكردفان والجزيرة وسنار، وأدى إلى أزمات إنسانية معقدة.
وتسببت الحرب في حدوث أسوأ أزمة في العالم بعد أن اضطر نحو 12 مليون شخص إلى النزوح؛ بسبب الحرب بين الجيش والدعم السريع، بينما اضطر ما يزيد على مليونين لعبور الحدود.
الوسومالصحفيون السودانيون حرب الجيش والدعم السريع حماية الصحفيين السودانيين
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟