فنان مصري شهير: أنا نرجسي ومغرور.. وعايز صورتي تكون وحشه منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، فنان مصري شهير أنا نرجسي ومغرور وعايز صورتي تكون وحشه،رد الملحن المصري الشهير عمرو مصطفى على الهجوم الذي طاله من زملاؤه، وآخرهم الفنان رامي .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فنان مصري شهير: أنا نرجسي ومغرور.. وعايز صورتي تكون وحشه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رد الملحن المصري الشهير عمرو مصطفى على الهجوم الذي طاله من زملاؤه، وآخرهم الفنان رامي جمال الذي وصفه خلال لقاء تلفزيوني بأنه "نرجسي ومغرور".وأعرب الفنان المثير للجدل عن استيائه الشديد من تعليقاتهم، وكتب عبر حسابه في "فيسبوك": "أنا نرجسي أنا مغرور.. أنا منفصل عن زمايلي وفي حالي ومش بكلم حد في الوسط".كما طلب منهم عدم ذكر اسمه، موضحاً أن هذه التصريحات بشأنه سببها قوله للحقيقة وعدم مجاملته لأي زميل له في الوسط الفني.كما علق: "ارتاحوا بقى وبطلوا تذكروا اسمي في كل مكان.. اقعدوا اعملوا لجان في كل حته تطلع تشتمني وبرامج مخصوص لمهاجمتي كل ده لأني لازم أكون منافق وأشكر في ناس منافقه علشان صورتي تكون كويسه قدام الناس".وأكد صاحب أغنية "إلا أنا" أنه لن يجامل أي أحد، قائلا: "طيب أنا عايز صورتي تكون وحشه ارتاحوا بقى".خلافات متعددةوكان الفنان رامي جمال قد انتقد عمرو مصطفى بسبب تصريحاته على زملائه من فنانين وملحنين، مبيناً أن هذا الأمر يسيئ لصورة المهنة، والمطلوب أن يكون جميع الفنانين بجانب بعضهم، ثم وصفه بأنه "نرجسي ومغرور".وقبل فترة قصيرة، دخل الملحن المصري في خلاف مع مواطنه رامي صبري بعد أن اتهمه
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رامي جلال: حققت حلم والدي بتعييني في البرلمان عام 2020
قال الدكتور رامي جلال، صاحب كتاب «رأيت العالم من الجانبين»، إنه لا يحب أن يُثقل على القارئ أثناء الكتابة، وهو ما يمكن ملاحظته عند قراءة الكتاب، وبخصوص صورة الغلاف، أوضح جلال أن الكتاب طُبع يوم 9 يناير، ما حال دون تصميم غلاف مخصص، فتم وضع صورته الشخصية عليه.
جاءت هذه التصريحات خلال الندوة المنعقدة حاليًا بمعرض الكتاب لمناقشة كتابه «رأيت العالم من الجانبين»، موضحًا أن عنوان الكتاب مستوحى من حياته الشخصية، حيث جمع بين العمل في القطاعين الخاص والعام، وكذلك ازدواج دراسته بين العلوم السياسية وكلية الآداب، وأن الكتاب يمثل مقدمة لكتب أخرى يعتزم إصدارها لاحقًا.
الكاتب ولد في حارة اليهود بالإسكندريةوأضاف الكاتب أن أول جزء في الكتاب يتحدث عن نشأته، مشيرًا إلى أنه وُلد في حارة اليهود بالإسكندرية، وتناول الفصل الأول من الكتاب جانبين من نشأته: الجانب الأول يتحدث عن لقائه بأصدقاء السوء في الحارة الذين أصروا على تعليمه استخدام المطواة، بينما الجانب الثاني المشرق يتمثل في ذهابه مع والده إلى مكتبة البلدية في الإسكندرية لدراسة ديوان المتنبي.
وتطرق الكاتب خلال الندوة إلى فصل آخر من الكتاب تناول مشاركة والده في الانتخابات البرلمانية يوم 18 أكتوبر 2000، والتي خسرها آنذاك، موضحًا أنه حقق حلم والده بتعيينه في البرلمان في 18 أكتوبر 2020.
كما أشار جلال إلى طلبه من الدكتور كمال الجنزوري حينها تسمية الشارع الذي يقطنه باسم جلال عامر، موضحًا أن الكتاب تناول أيضًا في أحد فصوله الحديث عن ثورتي يناير ويونيو.
واستكمل الكاتب قائلاً: «تلقيت اتصالًا من مكتب الرئيس عبد الفتاح السيسي لتعييني في البرلمان عام 2015، لكن الأمر لم يكتمل حينها. ثم تلقيت اتصالًا آخر من مكتب الرئيس للاجتماع بي مع 23 شخصًا آخرين في لقاء استغرق 6 ساعات. وفي هذا الاجتماع، أُسندت إليّ مهمة رئاسة وحدة الرصد، التي تتلخص في جمع الأخبار المحلية والدولية وعمل ملخص يومي يُرسل بالبريد الإلكتروني إلى مكتب الرئيس في تمام الساعة الخامسة صباحًا ليطلع على ملخص الأخبار».