ردا على الشائعات.. ميسي يدافع عن عائلته
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
نفى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم نادي إنتر ميامي تصريحات منسوبة له بشأن نجله ماثيو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، إن ليونيل ميسي عادة لا يظهر على مواقع التواصل الاجتماعي لنفي الشائعات، وعلى الرغم من تداول الكثير من المعلومات غير الدقيقة، لكنه عادة ما يتجاهل الأمر.
وأضافت الصحيفة الإسبانية: "اتخذ ميسي الأمر على محمل الجد هذه المرة، لأن الأمر يتعلق بعائلته".
إقرأ المزيدكانت العديد من الصفحات على منصات التواصل الاجتماعي، نقلت تصريحا على لسان ميسي يقول فيه: "هناك العديد من الأكاديميات في أمريكا أرادت التوقيع مع ماتيو (نجله)، لكنني سجلته في ميامي. لديه موهبة وأعتقد أنه يشبه أسلوب لعبي عندما كنت صغيرا".
لكن النجم الأرجنتيني علق على التصريح، قائلا: "هذا ليس صحيحا. لم أقل ذلك أبدا".
ويرتبط ليونيل ميسي بعقد مع إنتر ميامي حتى 31 ديسمبر من العام المقبل.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إنتر ميامي المنتخب الأرجنتيني ميسي
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.