رسميا.. زيادة جديدة في المعاشات لتلك الفئات.. اعرف المستفيدين
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
ينتظر ملايين من المواطنين أعضاء النقابات المهنية المختلفة، زيادات جديدة في المعاشات، تطبق خلال الأيام المقبلة في بعض النقابات، والبعض الآخر خلال أشهر قليلة في إطار دور النقابات في تقديم الدعم لأعضائها، ومراعاة الظروف الاقتصادية الصعبة التي تأثر بها كثير من المواطنين.
- قررت نقابة المهندسين، زيادة المعاشات لأعضائها بقيمة 250 جنيها تطبق بداية من شهر مايو 2024 ليصبح 1600 جنيه، بدلًا من 1350جنيها.
- كما ينتظر أعضاء نقابات الأطباء البشريين والصيادلة وأطباء الأسنان والأطباء البيطريين، زيادة المعاش لـ1500 جنيه تصرف كل 3 شهور، وتطبق بداية من أغسطس المقبل، وذلك بعد إعلان مجلس اتحاد المهن الطبية موافقته على هذه الزيادة.
- أعلنت نقابة المحامين الزيادة الدورية لأصحاب المعاشات من الفئات المستحقة للمعاشات بنسبة 5% طبقت منذ 1 يناير 2024 وتستمر حتى موعد الزيادة الدورية الجديدة.
- أعلنت نقابة المعلمين أنه تم زيادة 5 آلاف جنيه في القيمة المالية للميزة التأمينية التي يحصل عليها المعلم عند بلوغه سن التقاعد أو المعاش من صندوق الزمالة لـ42 ألف جنيه، وذلك عن آخر زيادة تم إقرارها العام الماضي.
وتأتي هذه الزيادات بخلاف زيادة المعاشات التي أقرتها الدولة المصرية للعاملين في الحكومة بنسبة 15% تم صرفها بداية من هذا الشهر، ليحصل بذلك العاملين في الحكومة وأعضء هذه النقابات على الزيادة الخاصة بهم والزيادة التي أقرتها الدولة.
كما أن الزيادة التي تقوم بها كل نقابة في إطار توجيهات الدولة المصرية لتقديم الدعم الكامل للمواطنين من مختلف المهن والقطاعات المصرية، على ان تكون هذه الزيادات من ميزانية كل نقابة بمفردها، وتحدد النقابة آلية الصرف وموعد التطبيق ومقدار الزيادة الخاصة بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زيادة معاش المهندسين اتحاد المهن الطبية زيادة المعاشات
إقرأ أيضاً:
“تريندز” يصدر دراسة جديدة باللغة التركية حول مكافحة الفقر وحماية البيئة
أطلق مركز “تريندز” للبحوث والاستشارات، النسخة التركية من الدراسة الثامنة ضمن سلسلة اتجاهات اقتصادية بعنوان “الفقر والبيئة: دور الحماية الاجتماعية ومدفوعات الخدمات البيئية”.
وكشفت الدراسة التي تم إطلاقها في احتفالية تدشين مكتبه البحثي السابع عالمياً في مدينة اسطنبول، أن الفقر في الدول النامية والمتوسطة الدخل غالباً ما يكون المحرك الرئيسي لتدهور البيئة.
ووفقاً للدراسة التي أعدتها الدكتورة أنثيا دليمور، استشارية التنمية الاقتصادية، فإن سكان المناطق الريفية الذين يعيشون على هامش الاكتفاء الذاتي، يستنزفون الموارد الطبيعية لتحصيل قوت يومهم.
وتحذر الدراسة من أن تبعات تغير المناخ ستثقل كاهل الدول النامية بدرجة أكبر، حيث ستكون هذه الدول الأكثر تضرراً رغم امتلاكها أقل قدرة على مواجهة آثاره، مشيرة إلى أن الكوارث الطبيعية في الأوقات العادية، تدفع الناس إلى هوة الفقر من خلال تدمير الأصول التي يعتمدون عليها لكسب الرزق والبنية التحتية اللازمة للنشاط الاقتصادي.
وتقترح الدراسة وجود أنظمة الحماية الاجتماعية كآلية فعالة للحد من الفقر وحماية الفئات الأكثر ضعفاً، بما في ذلك برامج التشغيل مقابل أجر، والتحويلات النقدية، وبرامج الدفع مقابل الخدمات البيئية.
وتستعرض الدراسة أربع حالات عملية من دول مختلفة، وتسلط الضوء على العلاقة الوثيقة بين مكافحة الفقر وحماية البيئة، وتقدم أمثلة عملية على كيفية تحقيق التنمية المستدامة من خلال دعم الفئات الأشد ضعفاً والحفاظ على الموارد الطبيعية.وام
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا