مستشارة تربوية: الشفافية في العمل تساهم بتحقيق التقدم الوظيفي
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أوضحت المستشارة التربوية فوزية الوقيت، أهمية تطبيق الشفافية في بيئة العمل، على مستوى الشفافية والإنجاز.
وأضافت، خلال لقائها المذاع على قناة «السعودية»، أن الشفافية في العمل مهمة، وقد تساهم في تحقيق التقدم الوظيفي، والأهداف بعيدة المدى.
وأكملت المستشارة التربوية، أن جميع المؤسسات والشركات تكلف وظائف معينة للأشخاص بحيث يقوم كل موظف منهم بتنفيذ بما تطلبه الإدارة منه.
وأشارت فوزية الوقيت، إلى أهمية تطبيق الشفافية على مستوى الدوافع المتربطة بتحقيق هدف معين وسير العمل والانسجام بين الأطراف والتوافق على المستويين الأسري والاجتماعي.
وأشارت فوزية الوقيت، إلى أهمية تطبيق الشفافية على مستوى الدوافع المتربطة بتحقيق هدف معين وسير العمل والانسجام بين الأطراف والتوافق على المستويين الأسري والاجتماعي.
#من_الشاشة | "الشفافية في العمل مهمة، وقد تساهم في تحقيق التقدم الوظيفي، والأهداف بعيدة المدى" المدربة والمستشارة التربوية فوزية الوقيت. #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون
pic.twitter.com/r2NVzHPD8l
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشفافية التقدم الوظيفي الشفافیة فی
إقرأ أيضاً:
خبير: أهمية قمة دول الثماني تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة
قال الدكتور محمد الشوادفي أستاذ الإدارة و الاستثمار، إن قمة دول الثماني النامية جاءت في توقيت يشهد أزمات دولية كبيرة، وأزمات بالشرق الأوسط، لافتًا إلى أنّ كل دول الأعضاء مهتمة بما يحدث من تطورات سياسية واستراتيجية بالمنطقة، مؤكدًا، أنّ هذه القمة فرصة لتعزيز التعاون بين الدول.
النائب محمد الصالحي: مصر قادرة على قيادة تكتل اقتصادي بين دول الثماني النامية السيسي: اختلاف الثقافات بين دول الثماني النامية يعزز التضامن والتكامل ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناءوأضاف الشوادفي خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز» أن، ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناء، لكن التأثيرات تزداد على 3 دول بشكل كبير، هي تركيا وإيران ومصر، باعتبارهم أحد الأقطاب الأساسية في الشرق الأوسط وهذا أثر على اقتصادياتها جميعًا.
وأشار إلى أنّ أهمية القمة تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة، ومن ثم، يأتي الدور على الدافع السياسي و الاقتصادي وضرورة العمل على تنمية التعاون التجاري بين الدول الأعضاء، لافتًا، إلى أن العنوان الأساسي للقمة شمل الشباب والتنمية والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يميز التكتل الاقتصادي عن غيره من التكتلات الإقليمية والدولية.