تموز يضاعف جفاف بحيرة حمرين لمستويات هي الاعلى منذ 15 سنة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تموز يضاعف جفاف بحيرة حمرين لمستويات هي الاعلى منذ 15 سنة، اكد مسؤول حكومي، بان تموز ضاعف من جفاف بحيرة حمرين لمستويات هي الاعلى منذ 15 سنة. وقال مدير ناحية السعدية 60كم شمال شرق بعقوبة احمد .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تموز يضاعف جفاف بحيرة حمرين لمستويات هي الاعلى منذ 15 سنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اكد مسؤول حكومي، بان تموز ضاعف من جفاف بحيرة حمرين لمستويات هي الاعلى منذ 15 سنة.
وقال مدير ناحية السعدية( 60كم شمال شرق بعقوبة) احمد الزركوشي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ،ان” انحسار مياه بحيرة حمرين شرقي السعدية بلغت مستويات هي الاعلى منذ 15 سنة وهو يزيد عن 75% بالوقت الراهن”.
واضاف،ان” ارتفاع مستويات الحرارة الى نصف غليان في تموز ضاعف بنسب عالية تبخر المياه وزيادة مساحات الجفاف التي برزت بشكل لافت في الاسابيع الاخيرة”.
واشار الى انه” رغم ازمة الجفاف الا انه تبقى اقل خطورة من الموسم الماضي مؤكدا بان” مناطق زراعية واسعة تضررت بفعل موجات الجفاف المتكررة ضمن حوض حمرين الذي يعتمد بشكل مباشر على البحيرة في مياه السقي”.
وتعد حمرين اهم خزين مائي في ديالى وهي قادرة على استيعاب اكثر من ملياري ون400 مليون م3 من المياه”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“بافيليون باي رامس” يبشر بتعزيز هطول الأمطار وتخفيف الجفاف في العراق
أبريل 7, 2025آخر تحديث: أبريل 7, 2025
المستقلة/-أكدت شركة “رامس غلوبال”، أن مشروع “بافيليون باي رامس” السكني في أربيل يحمل أهدافا لتحسين المناخ ورفع فرص هطول الأمطار وتخفيف آثار الجفاف، مطمئنة بأن بحيرته الاصطناعية الضخمة صديقة للبيئة ولن تؤثر على الموارد المائية في المحافظة.
وقالت الشركة في مؤتمر صحفي حضره النجم التركي “بوراك أوزتشيفيت” المشهور بلقب “بقلاوة” ، إن “مشروع (بافيليون باي رامس) السكني العملاق في أربيل يحمل أهدافاً بيئية واضحة، أبرزها تحسين مناخ المدينة الجاف وزيادة الرطوبة في الأجواء، ما قد يسهم في تعزيز فرص هطول الأمطار وتخفيف آثار الجفاف، خاصة في فصل الصيف”.
وطمأنت الشركة المنفذة للمشروع سكان المدينة بشأن المخاوف حول إنشاء بحيرة صناعية ضخمة ضمن المشروع، مؤكدة أن “الموارد المائية في أربيل لن تتأثر بأي شكل”، وذلك بعد جدل أثاره الإعلان عن المشروع، لا سيما في ظل معاناة المدينة من شح المياه وتراجع الموارد الطبيعية بسبب التغيرات المناخية.
وأكدت الشركة اثناء مراسم التعريف عن المشروع، أن “تصميم البحيرة التي تمتد على مساحة 300 ألف متر مربع يعتمد على نظام مغلق لتجديد المياه، دون الحاجة إلى أي تغذية من مصادر المياه في المدينة، ما يجعل المشروع صديقاً للبيئة وغير مستهلك للموارد الحيوية”.
واختير الفنان بوراك أوزتشيفيت ليكون وجهاً إعلانياً لمشروع (بافيليون باي رامس) وهذه هي زيارته الأولى لعاصمة إقليم كوردستان.
بوراك أوزتشيفيت، أكد أنه “لا يدخل مشروعاً غير مقتنع به، وهو النهج الذي يتبعه في مهنته بالتمثيل والدراما”.
وعن أسباب اختياره الترويج لهذا المشروع، قال أوزتشيفيت خلال المؤتمر الصحفي، “من الطبيعي أن تكون جزءاً من مشروع ما، لكن المشاركة في مشروع كهذا شيء آخر، لأن هذا المشروع يحتوي على مميزات لا تُعد”.
ورأى أن وجود “(رامس غلوبال) في هذا العمل يمثل بالنسبة له “بُعداً مختلفاً، لأنه منحه الثقة، حيث أن الأمر يتعلق بحجم المشروع وما يحتاجه الناس هنا، وهذا المشروع يلبي متطلبات الناس بشكل جيد”.
ويقوم مشروع بافيليون باي رامز السكني على مساحة 1.8 متر مربع، ويضم بحيرة اصطناعية مساحتها 300 ألف متر مربع تستمد مياهها من نهر الزاب الكبير.
من جهته، قال مهندس المشروع خليل إبراهيم، إن “المشروع سيعود بمنفعة جيدة على مدينة أربيل، وتم إنشاؤه على نحو 1.8 مليون متر مربع، ويضم 861 فيللاً، و42 مشروعاً سكنياً، نحن نعلم أن درجة التلوث في أربيل مرتفعة بعض الشيء، وهذا المشروع يخفض درجة التلوث تلك بعض الشيء”.
بدوره، ذكر مدير مبيعات بافيليون علي نورالدين، أن “شركة رامس غلوبال التركية التي لديها خبرة دولية لمدة 37 عاماً تشرف على المشروع”.
ويُعد مشروع “بافيليون باي رامس”، الذي تشرف عليه شركة “رامس غلوبال”، من أضخم المشاريع العقارية والسكنية في العراق وكردستان.
ويمتد على مساحة واسعة تضم بحيرة اصطناعية بمساحة 300 ألف متر مربع، إضافة إلى مكتبة ومسرح ومدرسة ومركز رياضي ومركز معلومات ومول وسينما، في خطوات قالت الشركة إنها تُنفذ للمرة الأولى في إقليم كوردستان.
وأكد بيان صادر عن الشركة أن المشروع سيكون له دور محوري في تحسين البيئة في أربيل، وتقليص مستويات التلوث، بما يعزز من جودة الحياة في المدينة.
وتملك شركة “رامس غلوبال” خبرة تمتد لأكثر من 37 عاماً، ولها نشاطات في 6 دول، وتُشرف حالياً على نحو 100 مشروع حول العالم. وجاءت زيارة بوراك أوزتشيفيت إلى أربيل بصفته الوجه الإعلامي للمشروع.