فلسطينيو الداخل المحتل يتظاهرون للمطالبة بوقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
التظاهرة تدعو لوقف حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
تظاهر مئات الفلسطينيين في الداخل المحتل (عرب 48)، السبت، في كفر كنا للمطالبة بوقف الحرب المستعرة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : "رويترز": مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ستستأنف الأحد وإعلام عبري ينفي
وردد المشاركون في التظاهرة شعارات وطنية وهتافات تضامنية مع قطاع غزة، دعت إلى حق تقرير المصير.
وكانت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، دعت للمشاركة في المظاهرة ضد الحرب في قطاع غزة.
وقالت اللجنة في بيانها، إن "المظاهرة تدعو لوقف الحرب الإجرامية في قطاع غزة، وضد التجويع الرهيب ووقف الاجتياح الى مدينة رفح، مع كل ما يمكن أن يترتب على ذلك من جرائم رهيبة وغير مسبوقة، لتشكل بذلك تصعيدا لحرب الإبادة التي تشنها تل أبيب بقيادة حكومتها الفاشية في غزة".
وتجري المظاهرة بعد عدة محاولات أفشلتها شرطة الاحتلال برفض ترخيصها، وفي نهاية المطاف حصلت المتابعة على الترخيص، رغم ما بقي فيها من قيود.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الداخل المحتل تل أبيب قطاع غزة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مجلس الشورى يندد بجرائم الإبادة التي ترتكبها الجماعات التكفيرية في الساحل السوري
عبر مجلس الشورى عن استنكاره للجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية بحق المدنيين الأبرياء في مناطق الساحل السوري.
وقال مجلس الشورى في بيان صادر عنه اليوم الأربعاء، أن تلك الجرائم ترقى إلى جرائم حرب وإبادة جماعية يندى لها جبين الإنسانية وتستهدف تمزيق النسيج الاجتماعي السوري خدمة للمخططات الصهيونية في المنطقة.
وأشار إلى أن ما تقوم به المجاميع المسلحة من مجازر تمثل انتهاكا سافرا للقوانين الإنسانية والدولية وحقوق الإنسان وتحرف الأنظار عن الاعتداءات السافرة للكيان الصهيوني على الأراضي السورية.
وندد البيان، بالصمت العربي والإسلامي إزاء الجرائم التي تطال المدنيين العزل في الساحل السوري، مطالبا رابطة مجالس الشيوخ والشورى في أفريقيا والعالم العربي بإدانة تلك الجرائم والضغط في المحافل الدولية لإيقاف المجازر التي ترتكبها الجماعات المسلحة والانتهاكات الإسرائيلية في سوريا.
وأعلن مجلس الشورى تضامنه الكامل مع الشعب السوري الشقيق إزاء ما يتعرض له من جرائم وحشية، داعيًا الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تحمل المسؤولية الدينية والإنسانية تجاه الشعب السوري والتحرك بشكل عاجل على كافة المستويات لوقف تلك الجرائم والمطالبة بتقديم مرتكبيها للعدالة.