فلسطينيو الداخل المحتل يتظاهرون للمطالبة بوقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
التظاهرة تدعو لوقف حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
تظاهر مئات الفلسطينيين في الداخل المحتل (عرب 48)، السبت، في كفر كنا للمطالبة بوقف الحرب المستعرة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : "رويترز": مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ستستأنف الأحد وإعلام عبري ينفي
وردد المشاركون في التظاهرة شعارات وطنية وهتافات تضامنية مع قطاع غزة، دعت إلى حق تقرير المصير.
وكانت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، دعت للمشاركة في المظاهرة ضد الحرب في قطاع غزة.
وقالت اللجنة في بيانها، إن "المظاهرة تدعو لوقف الحرب الإجرامية في قطاع غزة، وضد التجويع الرهيب ووقف الاجتياح الى مدينة رفح، مع كل ما يمكن أن يترتب على ذلك من جرائم رهيبة وغير مسبوقة، لتشكل بذلك تصعيدا لحرب الإبادة التي تشنها تل أبيب بقيادة حكومتها الفاشية في غزة".
وتجري المظاهرة بعد عدة محاولات أفشلتها شرطة الاحتلال برفض ترخيصها، وفي نهاية المطاف حصلت المتابعة على الترخيص، رغم ما بقي فيها من قيود.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الداخل المحتل تل أبيب قطاع غزة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية، ونشر اليوم الجمعة أن أغلب #الإسرائيليين (54%) يعتقدون أن من الصواب اتباع خطة لإطلاق سراح جميع #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في #غزة دفعة واحدة مقابل #إنهاء #الحرب و #الانسحاب من قطاع #غزة.
وأضاف أنه في المقابل، يفضل 10% استمرار الإفراج على مراحل مثل المرحلة السابقة، ويقول نحو الربع (27%) إنه من المناسب العودة إلى القتال بكل قوتهم للضغط على “حماس” للإفراج عن الأسرى. و9% آخرين لا يعرفون.
وتظهر التفاصيل أن أغلبية ناخبي الائتلاف اليميني الحاكم في دولة الاحتلال، (53%) يؤيدون العودة إلى القتال المكثف، في حين أن أغلبية مطلقة من ناخبي المعارضة (83%) تؤيد إطلاق سراح الجميع الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوأظهر استطلاع “معاريف” أيضا أن الجمهور الإسرائيلي منقسم بشأن كل ما يتعلق بقانون تجنيد المتدينين اليهود.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم