كيفية علاج لسعات قنديل البحر منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، كيفية علاج لسعات قنديل البحر،لسعات قنديل البحر من المشكلات الشائعة لدى الأشخاص الذين يقومون بالسباحة أو الغوص في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيفية علاج لسعات قنديل البحر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لسعات قنديل البحر من المشكلات الشائعة لدى الأشخاص الذين يقومون بالسباحة أو الغوص في البحار والمحيطات.
وتحدث لسعات قنديل البحر عند الاحتكاك بجسم القنديل، كما أنه لا يزال بإمكان قنديل البحر الذي جرفته المياه إلى الشاطىء إطلاق لسعات سامة عند ملامسته.
ومن جانبها أوضحت هيئة الدواء المصرية، أعراض لسعات قنديل البحر كالتالي:
-الشعور بألم حارق.
-الإحساس بالوخز.
-لسع، حكة، تورم.
-كدمات أو آثار على الجلد من ملامسة القنديل للجلد.
-فرط التعرق.
-صداع.
-آلام في العضلات أو تشنجات.
-الإغماء أو الدوخة.
وأشارت الهيئة، إلى أنه يمكن أن تتحسن معظم لسعات قنديل البحر خلال بضعة أيام أو أسابيع بالعلاج المنزلي، لكن من المحتمل أن تحتاج ردود الفعل الشديدة أو الحالات الشديدة إلى رعاية طبية طارئة.
ونصحت الهيئة بالتعامل مع لسع قنديل البحر البسيطة على النحو التالي:
-إزالة مخالب القنديل المرئية بأكملها من الجلد باستخدام ملقاط رفيع.
-نقع الجلد في ماء حتى يخف الألم والذي قد يستغرق من 20 -45 دقيقة.
-استشارة الصيدلي لوضع كريم أو مرهم يحتوي على 0، 5٪ -1٪ هيدروكورتيزون على الجلد المصاب مرتين يوميا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول(ما هي الطريقة الشرعية في التعامل مع عظام الميت عند دفن ميت جديد؟ فقد جرت العادة على دفن عدد من الأموات في القبر الواحد، فهل تُخْرَج العظام القديمة وتُدْفَن في مكان آخر لوضع الميت الجديد أو تدفن بعد جمعها في جانب من القبر نفسه؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن الأصل أن يدفن كل واحد في قبره. وعلى ذلك: فلا يجوز إخراج عظام الميت من قبره لتدفن في مكان آخر، وإنما تُجْمَع تلك العظام وتُدفَن في جانب من نفس القبر ثم يُدفَن غيره في مكانه، وهذا إذا دعت الضرورة إلى ذلك.
وتابعت دار الإفتاء: وقد جرى عمل السلف على أن يُدفَن كلّ واحد في قبره، فإن دُفِن أكثر من واحد كُرِه ذلك إلا إذا تعذَّر إفراد كل ميت بقبره لكثرة الموتى مثلًا، فإنه في هذه الحالة يجوز دفن أكثر من واحد في قبر واحد؛ لما رواه أحمد في "مسنده" والترمذي في "سننه" وصححه: "إنَّ الأنصار جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم أحد، فقالوا: يا رسول الله، أصابنا جرح وجهد، فكيف تأمر؟ فقال: «احْفِرُوا وَأَوْسِعُوا وأعمقوا، وَاجْعَلُوا الرَّجُلَيْنِ وَالثَّلَاثَةَ فِي الْقَبْرِ»، فقالوا: أيهم نقدم؟ فقال: «أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا»".
كما روي أنَّه كان يُدفَن الرجل والمرأة في قبر واحد، فيُقَدَّم الرجل وتُجْعَل المرأة وراءه، وقد اتفق الفقهاء على أنَّ الموضع الذي يُدفَن فيه المسلم وقف عليه ما بقي شيء منه من لحم أو عظم، فإن بقي شيء منه فالحرمة باقية لجميعه، فإن بلي وصار ترابًا جاز الدفن في موضعه.
ولو حُفِر القبر ووجد فيه عظام الميت باقية لا يتم الحافر حفره، ولو فرغ من الحفر وظهر شيء من العظم جعل في جنب القبر وجاز دفن غيره معه.