المواصفات السعودية تدشّن خدمة الفحص الفني الدوري المتنقل
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
المناطق_واس
دشّنت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، خدمة الفحص الفني الدوري المتنقل، وذلك عبر إحدى الشركات المرخصة من الهيئة لتقديم هذا النوع من الخدمات، ضمن إستراتيجية تطوير جودة خدمات الفحص الفني الدوري وتحسين رحلة المستفيدين، حيث تم ترخيص (16) محطة متنقلة.
أخبار قد تهمك “المواصفات السعودية” تسجل أكثر من 6 ملايين منتج عبر منصة “سابر” 30 يناير 2024 - 12:27 صباحًا “المواصفات السعودية” تبحث سبل تعزيز التعاون في مجالات التقييس وسلامة المنتجات مع نظيرتها الكورية 17 يناير 2024 - 2:03 مساءً
وأوضحت الهيئة أنّ خدمة الفحص الفني الدوري المتنقل تستهدف تسهيل حصول ملاك الأساطيل على الخدمة، وتيسير الوصول للخدمة ضمن المناطق غير المشمولة بمراكز الفحص الثابتة وإمكانية تنقلها لتغطية أكثر من موقع.
وتعمل المواصفات السعودية ممثلة بمركز سلامة المركبات لرفع معايير السلامة الفنية المتعلقة بالمركبات التي تسير على الطرق من خلال تطوير منظومة الفحص الفني الدوري، وتصنيف مراكز صيانة المركبات في المملكة بهدف رفع جودة وسلامة المركبات بالإضافة لرفع الوعي بأهمية السلامة الفنية للمركبات، وذلك للإسهام في حماية الأرواح والممتلكات وخفض التكاليف الاقتصادية الناتجة عن الحوادث المرورية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المواصفات السعودية المواصفات السعودیة الفحص الفنی الدوری
إقرأ أيضاً:
«ضُباط الإنقاذ» يناقشون تحديات التعامل مع حوادث المركبات ذاتية القيادة
دبي: «الخليج»
نظم مركز استشراف المُستقبل في شرطة دبي، ورشة عمل لضباط الإنقاذ المُشاركين في فعاليات تحدي الإمارات لفرق الإنقاذ 2025 في نسخته الثالثة، المُقامة في المدينة التدريبية بالروية، لمناقشة تحديات المهنة المُستقبلية في ظل التطورات التقنية الحديثة، وخاصة حوادث المركبات ذاتية القيادة، وضرورة توحيد إجراءات التعامل معها بما يساهم في تطبيق أفضل الممارسات المهنية في عمليات الإنقاذ والإسعاف.
وشهد اللواء راشد خليفة بن درويش الفلاسي، مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ بالوكالة في شرطة دبي، فعاليات الجلسة الحوارية، التي ناقشت أيضاً التحديات المُستقبلية التي قد تواجه رجال فرق البحث والإنقاذ ميدانياً في التعامل مع حوادث المركبات ذاتية القيادة.
وطبق مركز استشراف المستقبل، خلال الجلسة الحوارية، نظام «لعبة المحاكاة» الذي يعتمد على منهجية تخطيط السيناريوهات لتطوير استراتيجيات لحل التحديات بطريقة مُنظمة، من خلال خلق واقع حقيقي للتحديات، وتصميم الخطط، للتأكد من أن القرارات المُتخذة تتماشى مع التوقعات المستقبلية.