بدء جلسة محاكمة المتهمبن في القضية المعروفة إعلاميا بـ "فساد التموين"
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
بدأت منذ قليل محاكمة المتهمين في قضية فساد التموين، والمتهم فيها مستشار وزير التموين وآخرين، بالتلاعب في معدلات صرف سلعتي السكر والزيت التمويني.
فقد أمرت المحكمة بالتحفظ على المتهم الأول وحبسه مع باقى المتهمين فى القضية.
وكانت النيابة العامة أحالت المتهمين في قضية رشوة التموين إلى محكمة الجنايات لمحاكمتهم فيما أسند إليهم بالتلاعب في معدلات صرف سلعتي السكر والزيت التمويني.
واتهمت النيابة في قضية رشوة التموين كلا من العضو المنتدب التجاري بشركة النيل للمجمعات الاستهلاكية - إحدى الشركات التابعة للشركة القابضة للصناعات الغذائية - ومدير ونائب مدير مشروع «جمعيتي» واثني عشر موظفًا بالشركة و23 من أصحاب المنافذ بالمشروع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رشوة التموين فساد التموين قضية فساد قضية فساد التموين قضية رشوة محكمة الجنايات محاكمة المتهمين وزير التموين مستشار وزير التموين
إقرأ أيضاً:
«خدرت زوجها والعشيق قطعه».. تأجيل محاكمة المتهمين بقتل عامل في مدينة بدر
أجلت محكمة جنايات القاهرة بالتجمع الخامس، اليوم الأربعاء، نظر جلسة محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة قتل زوجها وتقطيع جثمانه في إحدى الشقق السكنية ببدر، إلى جلسة 25 فبراير المقبل.
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم 3118 لسنة 2024 جنايات بدر والمقيدة برقم 473 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، أن المتهمين في دائرة قسم بدر بمحافظة القاهرة قتلا المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيّتوا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدّا لذلك الغرض دواءً منومًا وسلاحًا أبيض سكينً وأداةً عصا خشبية، وحال وجود المتهمة الأولى وزوجها المجني عليه في مسكن الزوجية، غافلته بان دسّت له أقراص المنوم في الطعام، ليتمكن المتهم الثاني من قتله دون مقاومة.
وذكر أمر الإحالة أن المتهم الثاني كال المجني عليه الزوج عدة ضربات استقرت في رأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدًا من ذلك قتله، وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما، حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه ـ المحراض ـ بأن أقدم على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء بسكاكين، ثم قام بتعبئتها في أوعية بلاستيكية، ودفنها في صناديق قمامة متفرقة متباعدة عن بعضها البعض، ليخفيا معالم الجريمة.
اقرأ أيضاً«ضربة الفأس القاتلة ».. كيف تحول غضب الأب إلى فاجعة في زاوية حاتم؟
كيف أنقذت كاميرات المراقبة «طفل الهانوفيل» من الخطف والتحرش؟ (فيديو)