بعد خطوة بولندا.. موسكو: سندافع عن بيلاروسيا بكل الطرق
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد خطوة بولندا موسكو سندافع عن بيلاروسيا بكل الطرق، موسكو ومينسك على استعداد لصد أي تهديد، بغض النظر عن طبيعته .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد خطوة بولندا.. موسكو: سندافع عن بيلاروسيا بكل الطرق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
موسكو ومينسك على استعداد لصد أي تهديد، بغض النظر عن طبيعته وحجمه.
كما أضاف أنه لا يمكن تصنيف الخطوات الأخيرة التي اتخذتها السلطات البولندية على أنها تحضيرات لأعمال عدوانية واسعة النطاق: "بولندا أعلنت عن خطط لتعزيز وجودها العسكري على الحدود مع بيلاروس وبناء هياكل دفاعية جديدة هناك".
"ليست أعمال عدوانية"وقال: "من وجهة نظر العلوم العسكرية، لا يمكن تصنيف الخطوات والتصريحات الأخيرة للسلطات البولندية إلا على أنها استعدادات لاستفزازات أو أعمال عدوانية واسعة النطاق.. الحديث يدور عن ما لا يقل عن ألف جندي وما يقرب من 200 قطعة من المعدات من لواءين ميكانيكيين، بالإضافة إلى الوحدات الموجودة بالفعل على طول الحدود.
لذا أعلنت وارسو نشر قواتها على الحدود، مبينة أنها مستعدة "لسيناريوهات مختلفة وفقا لتطور الوضع".
نشر ألف جندي على الحدود
جاءت تصريحات وارسو بالتزامن مع نقل حوالي 1000 من جنودها نحو الحدود في وقت سابق من هذا الشهر، بحسب ما أوردته صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
بريغوجين في بيلاروسيا
كما نشرت مينسك صورا لمدربين ملثمين من فاغنر وهم يقومون بتدريب الجنود البيلاروسيين على استخدام مركبات مدرعة وطائرات مسيرة.
وكان رئيس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قد ظهر في مقطع مصور، يوم الأربعاء، وهو يرحب بمقاتليه في بيلاروسيا، ويخبرهم أنهم لن يشاركوا في حرب الكرملين على أوكرانيا في الوقت الحالي، موضحا أنه يجري تجميع قوتهم من أجل التركيز على إفريقيا، وذلك أثناء تدريب الجيش البيلاروسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
موسكو تكشف أهداف زيارة السفيرة الأمريكية لروسيا
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن نائب الوزير سيرغي ريابكوف عقد اجتماعًا اليوم الثلاثاء مع السفيرة الأمريكية في موسكو، لين تريسي، في إطار جدول اللقاءات الدبلوماسية بين الجانبين.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن اللقاء تناول قضايا تتعلق بعمل البعثات الدبلوماسية في الخارج، دون الخوض في مزيد من التفاصيل حول طبيعة النقاشات أو نتائج الاجتماع.
وجاء هذا اللقاء في ظل تكثيف ملحوظ للاتصالات بين موسكو وواشنطن، حيث أشار المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في حديثه للصحفيين اليوم، إلى أن وتيرة الاتصالات بين الجانبين ازدادت خلال الفترة الأخيرة، دون تقديم توضيحات إضافية حول مضمون هذه المحادثات أو أهدافها.
وفي وقت سابق اليوم، أفادت وسائل إعلام روسية بوصول السفيرة الأمريكية إلى مقر وزارة الخارجية الروسية، وسط غياب أي تعليق رسمي من قبل السفارة الأمريكية أو الخارجية الروسية على سبب الزيارة.
يأتي هذا اللقاء في وقت تشهد فيه العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة توترًا حادًا على خلفية الحرب في أوكرانيا، والعقوبات الغربية المفروضة على موسكو، إلى جانب ملفات أخرى تتعلق بالأمن والاستقرار الإقليمي.
وزير الاتصالات الإسرائيلي يدعو إلى تشديد الحصار على غزة وتهجير سكانها
دعا وزير الاتصالات الإسرائيلي، شلومو قرعي، إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد قطاع غزة، تشمل وقف المساعدات وقطع الكهرباء والمياه، بالإضافة إلى تصعيد استخدام القوة حتى إعادة المختطفين الإسرائيليين، وجاءت تصريحات قرعي في سياق دعوات متزايدة داخل الأوساط الإسرائيلية لاتخاذ خطوات عسكرية وسياسية أكثر تشددًا تجاه القطاع.
وقال قرعي في تصريحات نقلتها وسائل إعلام إسرائيلية: "يجب وقف جميع أشكال المساعدات وقطع الكهرباء والمياه عن غزة فورًا، واستخدام كل الوسائل الممكنة لإعادة المختطفين"، في إشارة إلى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي.
وأضاف الوزير الإسرائيلي أن الوقت قد حان لبدء تنفيذ "خطة تهجير سكان قطاع غزة"، دون أن يقدم تفاصيل حول آليات تنفيذ مثل هذه الخطوة المثيرة للجدل، والتي تتعارض مع القانون الدولي، ويأتي هذا التصريح في ظل تقارير تتحدث عن محاولات إسرائيلية لدفع سكان غزة إلى مغادرة القطاع، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية.
وفي تصعيد واضح للخطاب الإسرائيلي، قال قرعي: "حان الوقت لفتح أبواب الجحيم على حماس، ويجب ألا تكون هناك أي قيود على جنودنا في تنفيذ المهام العسكرية"، في إشارة إلى الدعوات المتكررة داخل الحكومة الإسرائيلية لشن عمليات عسكرية أكثر عنفًا ضد قطاع غزة.