ضبط سيارة نقل محملة بأسطوانات بوتاجاز قبل بيعها فى السوق السوداء بالقليوبية
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
تمكنت مديرية التموين بالقليوبية من ضبط سيارة نقل تحمل كمية من أسطوانات الغاز صغيرة الحجم المدعم ومملوءة بدون أي مستندات قانونية وتبين أن عددها 210 أسطوانات صغيرة مخصصة للاستخدام المنزلي فقط.
وقال عيد عبدالله، وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بالقليوبية، في بيان، إن شكوى وردت للمديرية تفيد بأنه يتم تجميع وتهريب أسطوانات الغاز المدعمة على سيارة نقل والمخصصة للاستخدام المنزلي من داخل المحافظة بقصد تهريبها خارج محافظة القليوبية لإحدى المحافظات المجاورة وخاصة أيام العطلات الرسمية للهروب من الجهات الرقابية مستخدما طريق الخانكة - بلبيس الزراعي.
وأوضح وكيل وزارة التموين بالقليوبية أنه تم التنسيق مع مباحث التموين بمديرية الأمن في محافظة القليوبية وعمل عدد من الأكمنة الثابتة والمتنقلة على هذا الطريق وتم ضبط إحدى السيارات النقل الكبيرة تحمل أرقام محافظة أخرى وهي تحمل كمية من الأسطوانات صغيرة الحجم مملوءة بالغاز المدعم بدون أي مستندات قانونية وتبين أن عددها 210 أسطوانات صغيرة مخصصة للاستخدام المنزلي فقط، تم تجميعها بهدف بيعها في السوق السوداء بعيدا عن أعين الجهات الرقابية للتربح بطريقة غير شرعية والتحفظ على الكمية من المضبوطات من الأسطوانات المدعمة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد صاحب السيارة وقائدها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية الخانكة الجهات الرقابية التموين والتجارة الداخلية وزارة التموين بالقليوبية مديرية التموين بالقليوبية
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للفنون» تطلق ألبومين على أسطوانات الفينيل
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت مؤسسة الشارقة للفنون، ضمن فعاليات الدورة الـ 16 من «بينالي الشارقة»، ألبومين موسيقيين جديدين على أسطوانات الفينيل، بعنوان «فقط أصوات ترتعش في أجسادنا» و«بئر الأجداد.. نبضٌ للتضاريس»، وذلك في إطار دعمها للمشاريع الصوتية المعاصرة والفنون متعددة الوسائط.
ويضم الألبومان سلسلة من الأعمال الصوتية، التي أُنتجت خصيصاً للبينالي، إلى جانب تسجيلات لعروض حية وجلسات استوديو، بمشاركة فنانين ومؤدين من خلفيات ثقافية وفنية متنوعة.
ويُعد ألبوم «فقط أصوات ترتعش في أجسادنا»، من تقييم أمل خلف، إحدى قيّمات «بينالي الشارقة» الـ 16، مشروعاً فنياً رقمياً متعدّد الأبعاد، يجمع بين التركيبات الصوتية والأداء الحي، ويستند إلى أرشيف لتسجيلات رقمية لأفراد من مناطق متأثرة بالنزاعات، وهم يؤدّون الغناء والعزف والرقص في سياقاتهم اليومية، وقد تم تطوير العروض، بالتعاون مع عدد من الفنانين والموسيقيين، مثل «ماكي ماكوك»، و«جلمود»، و«هيكل»، والراقصة «ريما برانسي»، لتكون استجابات فنية معاصرة لما تحمله تلك التسجيلات من دلالات.
ويستعرض الألبوم الأثر السياسي للصوت والجسد، ويعيد تقديم لحظات من الحياة اليومية كشهادات مادية على التهديدات، التي تتعرض لها المجتمعات المهمّشة، مسلطاً الضوء على مقاومة تلك المجتمعات لمحاولات المحو والتغييب، من خلال توظيف الحركة والغناء والصوت كوسائل للتعبير والانتماء.
أما ألبوم «بئر الأجداد.. نبضٌ للتضاريس»، من تقييم ناتاشا جينوالا، فيُمثّل ملتقى صوتياً يدمج بين تجارب موسيقية في الجاز والأصوات الإلكترونية، مستلهماً من رمزية الآبار التاريخية في الهند والشارقة، والتي تمثّل ركائز للتلاقي والذاكرة الجمعية.