ولن تكتمل ثلتنا الا بمجىء السودان
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
عصام الجزولى
esammgezooly@gmail.com
قال الله تعالى ( ثلة من الاولين وقليل من الاخرين ) قال سيدنا عمر مخاطبا الرسول الكريم اقليل منا يارسول الله ? قال الرسول ( ان من ادم والى ثلثة وامتى ثلة ولن تكتمل ثلتنا الا بمجى السودان من رعاة الابل ممن شهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله ) ومجىء السودان تعنى الشعب السودانى ومن لا يصدق فليقرا ماذا قال الاستاذ محمود محمد طه عن علاقة السودان بالاسلام ( انا زعيم بان الاسلام هو قبلة العالم منذ اليوم وان القران هو قانونه وان السودان اذ يقدم ذلك القانون فى صورته العملية المحققة للتوفيق بين حاجة الفرد الى الحرية الفردية المطلقة وحاجة الجماعة الى العدالة الاجتماعية الشاملة هو مركز دائرة الوجود على هذا الكوكب ولا يهولن احدا هذا القول كون السودان جاهلا خاملا صغيرا فان عناية الاه قد حفظت على اهله من اصائل الطبائع ما يجعلهم نقطة التقاء اسباب الارض باسباب السماء
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الباز يكشف تفاصيل تسجيلات لـ«الإخوان» تحرض على التظاهر: يعيشون في وهم كبير
كشف الدكتور محمد الباز، تفاصيل تسجيلات صوتية لجماعة الإخوان «المحظورة»، تحرض على التظاهر ضد الدولة المصرية، وتخطط للاستيلاء على أحد الميادين، ومن ثمّ يحرضون المواطنين إلى الخروج في جميع المحافظات.
تسجيلات صوتية تفضح الإخوانوقال «الباز» خلال تقديمه حلقة برنامج «الحياة اليوم»، والمذاع عبر فضائية «الحياة»، إنّ الإخوان في التسجيلات الصوتية التي انفرد بنشرها، والتي يحرضون فيها للتظاهر، طالب أحدهم بعدم ذكر اسم محمد علي.
وأضاف، أنّ الإخوان يحذرون من استخدام اسم محمد علي، وذلك لأنه استخدم قبل ذلك لتحريض الناس على النزول وفشل فشلًا ذريعًا، مؤكدًا أن المفاجأة الأخرى أن التسجيلات تضمنت اسم أحمد طنطاوي.
خطة الإخوان المسربةوأكد أن الخطة المسربة يتحدث عنها الإخوان في مجموعة مغلقة عبر إحدى التطبيقات- لكنها أصبحت على الهواء- وهي أن يستولوا على أحد الميادين، ويتم تأمينه بطريقة معينة ومن بعدها يحرضون الناس للخروج في كل المحافظات، في حال استجاب الشارع لهم لتكون الثورة قد بدأت.
وتابع أنه يشفق على هذه الجماعة بعد الاستماع لتسجيلاتهم لأنهم يعيشون في وهم كبير، مؤكدًا أنه لا يوجد وهم أكبر من أن يقف أحدهم في رابعة ويقول إن سيدنا جبريل معهم في الميدان، وهي فكرة الإيهام بأساطير ليست حقيقة، وكذلك وهم أن الرسول ظهر وصلى به محمد مرسي إمامًا.
وأشار إلى أن المشكلة في حكاية هذه الكذبة أن الرسول قدم محمد مرسي ليصلي به إمامًا، موضحًا أنه سأل أحد المتخصصين في تفسير الأحلام وقال له إن إمامة محمد مرسي باطلة لأنه لا يوجد أحد يتقدم على الرسول.