صحة وطب، مخاطر تأثير العقاقير المنشطة لأداء الرياضيين،يشعر أي رياضي بالرغبة العارمة بالفوز، وتكون لديه أحلام كبيرة فبعضهم يرغب في الانضمام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مخاطر تأثير العقاقير المنشطة لأداء الرياضيين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مخاطر تأثير العقاقير المنشطة لأداء الرياضيين

يشعر أي رياضي بالرغبة العارمة بالفوز، وتكون لديه أحلام كبيرة فبعضهم يرغب في الانضمام إلى صفوف المحترفين، والبعض الآخر يسعى إلى تحقيق ميدالية لبلاده، الأمر الذي يدفع بعض الرياضيين إلى أخذ أدوية تمكنهم من تحقيق الأفضلية ويُطلَق على هذه الأدوية العقاقير المحسنة للأداء ويعرف ذلك بتعاطي محسنات الأداء.

وحسب ما ذكره موقع mayoclinic هذا الأمر ينطوي على مخاطر كثيرة اعرف المزيد عن تأثير العقاقير المحسنة للأداء على الصحة.

الستيرويدات البنائية هي الأدوية التي يتناولها الرياضيون لتعزيز قوتهم وعضلاتهم. وتعرف هذه الأدوية أيضًا بالستيرويدات البنائية الذكورية صنعت هذه الأدوية لتعمل مثل هرمون يفرزه الجسم يسمى التستوستيرون. للتستوستيرون تأثيران رئيسان على الجسم، وهما: - يساعد على بناء العضلات -يسبب ظهور صفات ذكورية مثل نمو شعر الوجه وخشونة الصوت.

-الستيرويدات البنائية التي يستخدمها الرياضيون غالبًا ما تكون أشكال من هرمون التستوستيرون المصنوع في المختبرات.

يستخدم بعض الناس الستيرويدات البنائية لأسباب طبية لكن تعاطي محسنات الأداء لممارسة الرياضة ليس أحد الاستخدامات التي اُعتمدت لأجلها هذه الأدوية.

ما الذي يجعل بعض الرياضيين يرغبون في استخدام الستيرويدات البنائية؟ قد تقلل هذه الأدوية من الضرر الذي يحدث للعضلات أثناء التمارين الشاقة ويمكن أن يساعد ذلك الرياضيين على التعافي بشكل أسرع من التمرين وقد يكونون قادرين على ممارسة الرياضة بقوة أكبر وبوتيرة أكبر قد يحب بعض الأشخاص أيضًا شكل عضلاتهم عند تناول هذه الأدوية.

تسمى الأنواع الأكثر خطورة من الستيرويدات البنائية الستيرويدات معدَّلة التصميم وقد لا تتمكن بعض اختبارات إساءة استخدام العقاقير من اكتشافها في جسم الشخص والستيرويدات البنائية ليس لها استخدام طبي معتمد من الحكومة.

المخاطر يتناول العديد من الرياضيين الستيرويدات البنائية بجرعات كبيرة للغاية وهذه الجرعات أعلى بكثير من تلك التي يستخدمها الأطباء لأسباب طبية كما أن الستيرويدات البنائية لها آثار جانبية خطيرة أيضًا.

فقد يلاحظ الرجال ما يلي عند الإفراط في تعاطيها:

-نمو الثديين.

-ملاحظة انكماش الخصيتين.

-عدم القدرة على الإنجاب.

-معرفة تضخم غدة البروستاتا من الطبيب.

وقد تلاحظ السيدات ما يلي عند الإفراط في تعاطيها

-خشونة الصوت وقد لا يتمكن العلاج من تغييره وإعادته إلى حالته الأصلية مرة أخرى.

-زيادة نمو شعر الجسم.

-تساقط شعر الرأس وقد لا يتمكن العلاج من إعادة نمو الشعر.

-توقف دورات الحيض أو انخفاض معدل حدوثها بشكل ملحوظ.

قد يظهر على جميع الأشخاص الذين يستخدمون الستيرويدات البنائية ما يلي:

-حب الشباب الحاد.

-التعرض بشكل أكبر لخطر حدوث تورم أو تمزق في حبال في الجسم تسمى الأوتار، والتي تربط العضلات بالعظام.

-الإصابة بأورام الكبد، أو حدوث تغييرات أخرى في الكبد.

-ارتفاع مستويات الكوليسترول "الضار"، المعروف باسم كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL).

-انخفاض مستويات الكوليسترول "النافع"، المعروف باسم كوليسترول البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL).

-ارتفاع ضغط الدم.

-مشكلات في القلب وتدفق الدم.

-مشكلات لها علاقة بالغضب أو العنف.

-مشكلات الصحة العقلية، مثل الاكتئاب.

-الحاجة إلى الستيرويدات البنائية التي لا يمكن السيطرة عليها.

-الأمراض مثل فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، أو التهاب الكبد في حالة تناول الدواء عن طريق الحقن.

قد يتأثر نمو المراهقين الذين يتناولون الستيرويدات البنائية سلبًا وينحدر ليصل إلى معدلات أقل من المعتاد أيضًا كما أنها قد تزيد من مخاطر تعرضهم لمشاكل صحية في وقت لاحق من الحياة.

إن تعاطي محسّنات الأداء وخاصةً الستيرويدات البنائية أمرٌ ممنوع تمامًا لدى معظم الاتحادات والمنظمات الرياضية كما أنه أمر غير قانوني. وليس من الآمن أبدًا شراء الستيرويدات البنائية من تاجر مخدرات يمكن أن تكون الأدوية ملوثة أو مصنفة بطريقة خاطئة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذه الأدویة

إقرأ أيضاً:

بسبب الحرارة والرطوبة.. 5 فئات معرضة للإنهاك الحراري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يثير مفهوم الانهاك الحراري اهتمام الكثيرين حول العالم، هذا المصطلح الذي يعكس توازننا بين السعرات الحرارية التي نتناولها من الطعام والسعرات الحرارية التي نحرقها من خلال النشاط البدني، وبالتالي يصبح أكثر أهمية في عصر يميل فيه الكثيرون إلى الجلوس لفترات طويلة وتناول الطعام الغني بالسعرات الحرارية، فالانهاك الحراري ليس مجرد مفهوم بل هو نهج شامل لإدارة الوزن والحفاظ على صحة الجسم، ويعتمد على فهم دقيق لاحتياجات الجسم الفردية والتوازن بين التغذية الصحيحة والنشاط البدني المناسب، وتقدم لكم “البوابة نيوز” مفهوم الانهاك الحراري وأهميته في حياتنا اليومية وأكثر الفئات المعرضة للإصابة خلال فصل الصيف مع تزايد درجات الحرارة والرطوبة، وفقًا لما نشره موقع “listverse.com” الطبي. 

1- صغار السن والبالغين 

يكون الرضع والأطفال الذين تقل أعمارهم عن 4 سنوات والبالغون الذين تزيد أعمارهم على 65 سنة أكثر عرضة للإصابة بالإنهاك الحراري؛ حيث أن قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته لا تكون قد تطورت تطورًا كاملاً لدى الأطفال، أما البالغون الأكبر سنًا، فقد تؤثر الأمراض أو الأدوية أو غيرها من العوامل في قدرة الجسم على تنظيم درجة الحرارة.

2- مستخدمو بعض الأدوية 

ويمكن أن تؤثر بعض الأدوية في قدرة الجسم على البقاء رطبًا وعلى استجابته بشكل مناسب للحرارة، ومنها : بعض الأدوية المستخدمة في علاج ارتفاع ضغط الدم ومشكلات القلب (حاصرات مستقبلات بيتا ومدرّات البول)، أو الحد من أعراض الحساسية (مضادات الهيستامين)، أو تهدئة الجسم (المهدِّئات)، أو الحد من الأعراض النفسية مثل : التوهّم (مضادات الذهان).

3- من يعانون من السمنة 

يمكن أن يؤثر الوزن الزائد في قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته والتسبب في احتفاظه بمزيد من الحرارة.

4- من يتعرضون للتغيرات المفاجئة في درجة الحرارة 

إذا لم تكن معتادًا على الحرارة، فأنت أكثر للإصابة بالأمراض المتعلقة بالحرارة، مثل: الإجهاد الحراري إذ يحتاج الجسم إلى وقت ليعتاد على درجات الحرارة المرتفعة، ويمكن كذلك أن يعرضك السفر إلى بيئة ذات مناخ حار من بيئة ذات مناخ بارد، أو العيش في منطقة تشهد موجة حر مبكرة للإصابة بمرض يتعلق بالحرارة، وذلك لأن الجسم لم تكن قد أتيحت له فرصة للاعتياد على درجات الحرارة المرتفعة.

5- من يتعرضون لارتفاع مؤشر حرارة الجسم 

ويعتبر مؤشر الحرارة هو قيمة حرارية واحدة تشير إلى طبيعة الشعور الذي تجده بسبب درجة الحرارة والرطوبة معًا في الأماكن المفتوحة. فعند ارتفاع نسبة الرطوبة، لا يتبخر العرق بسهولة ويواجه الجسم صعوبة في تبريد نفسه، ويزيد ذلك من قابلية تعرضك للإنهاك الحراري وضربة الشمس، وعند بلوغ مؤشر الحرارة 91 درجة فهرنهايت (33 درجة مئوية) أو أعلى، ينبغي اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحفاظ على برودة جسمك.

مقالات مشابهة

  • رحيل أحمد رفعت.. حزن عميق وتعازي مؤثرة من الرياضيين والإعلاميين
  • رئيس رابطة النقاد الرياضيين: التنافس بين الأندية والمنتخب الأولمبي يهدد استكمال الدوري
  • بنغلاديش تقدم هبة من الأدوية الأساسية لمراكز الرعاية
  • بسبب الحرارة والرطوبة.. 5 فئات معرضة للإنهاك الحراري
  • بنك برقان يوقّع اتفاقية شراكة استراتيجية مع اللجنة الأولمبية لرعاية فريق الكويت في أولمبياد باريس 2024
  • عبد الناصر زيدان: لن ألتفت للسباب وأدعم ثقافة الاختلاف في البرنامج
  • تعرف على أسباب وأعراض حساسية الشمس
  • عبد الناصر زيدان يرد بقوة على ردود الأفعال حول حلقة النقاد الرياضيين
  • الإضاءة على مخاطر الألعاب الإلكترونية
  • خطوة مهمة ولكن