شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن قراءة لـ انتفاضة القرآن 3 أسباب جعلت الصدر يتصدّر حملة الغضب على المصحف، بغداد اليوم بغداداستعرض السياسي المستقل عدنان التميمي، اليوم السبت 22 تموز 2023 ، ثلاثة عوامل لاندفاع وتصدر زعيم التيار الصدري مقتدى .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قراءة لـ"انتفاضة القرآن".

. 3 أسباب جعلت الصدر يتصدّر حملة الغضب على المصحف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قراءة لـ"انتفاضة القرآن".. 3 أسباب جعلت الصدر يتصدّر...

بغداد اليوم - بغداد

استعرض السياسي المستقل عدنان التميمي، اليوم السبت (22 تموز 2023)، ثلاثة عوامل لاندفاع وتصدر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر أو ماوصفها بـ"انتفاضة الصدر" ضد الاساءة للقرآن.

وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "موقف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر من المشاهد المؤلمة للاساءة للمصحف الشريف والعلم من قبل لاجىء عراقي في السويد هي من حركت الشارع في بغداد والدول العربية والاسلامية وحتى الاقليمية ودفعها الى مواقف واضحة من التجاوزات على مقدسات المسلمين".

واضاف، ان "3 رسائل وراء انتفاضة الصدر ضد الاساءة للمصحف الشريف وهي امتداده الاسلامي الذي جسده في رفض الاساءة لكتاب الله وبعده الوطني في ادانة من يتجاوز على العلم العراقي ولم يتطرق الى مصالح شخصية رغم ان صورته مزقت، بالاضافة الى بيان انه لايزال مؤثرا بقوة في الشارع من خلال الالاف من اتباعه".

واشار الى ان "الصدر لايحتاج الى استثمار السخط الشعبي على الاساءة للمصحف الشريف للعودة للمشهد السياسي خاصة وانه تنازل عن اكثر من 70 مقعداً نيابياً بشكل طوعي"، لافتا الى ان "التيار قد يعود في الانتخابات النيابية المقبلة ولكن يبقى القرار رهن زعيمه مقتدى الصدر بشكل مباشر".

وتابع، ان "هناك ضغوطا شعبية كبيرة على قيادات التيار الصدري من اجل النزول في انتخابات مجالس المحافظات لكن القرار يبقى في الحنانة لاعطاء الضوء الاخضر لهذه الخطوة او تأجيلها الى الانتخابات النيابية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الصدری بغداد الیوم قراءة لـ

إقرأ أيضاً:

عودة قريبة للتيار الصدري إلى المشهد السياسي والانتخابي في العراق

بغداد اليوم -  بغداد

أكد الباحث في الشأن السياسي نبيل العزاوي، اليوم الخميس (13 شباط 2025)، أن جميع المعطيات والمؤشرات تشير إلى عودة قريبة للتيار الصدري إلى المشهد السياسي والانتخابي في العراق.  

وقال العزاوي في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "الأحداث الدراماتيكية التي شهدتها المنطقة مؤخراً قد تؤثر على العراق بشكل مباشر، مما يستدعي إيجاد خارطة سياسية جديدة لتحييد البلاد عن أي منزلقات محتملة". 

وأضاف أن "التيار الصدري، باعتباره أحد أكبر الكتل الشيعية وزناً وحجماً، يبدو مستعداً للعودة إلى العملية السياسية لتعويض التوازنات الغائبة وتقويم الأخطاء السابقة".  

وأشار العزاوي إلى أن "عودة التيار الصدري قد تأتي مصحوبة بتحالفات جديدة، خاصة مع الكتل التي ستكسب أصواتاً كبيرة في الانتخابات المقبلة، مثل كتلة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني". ولفت إلى أن "هذه التحالفات قد ترسم ملامح تحالف كبير، ستظهر معالمه بشكل أوضح خلال الأشهر القليلة المقبلة".  

وأكد الباحث السياسي أن عودة التيار الصدري شبه مؤكدة وفقاً للمعطيات والمؤشرات الحالية، مدعماً ذلك بمصادر قريبة من القرار الصدري في الحنانة.  

فيما توقع مقرر مجلس النواب السابق، محمد عثمان، في وقت سابق، مشاركة قوية للتيار الصدري في الانتخابات البرلمانية المقبلة المقررة نهاية عام 2025.

وقال عثمان في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "كل المؤشرات تشير إلى أن موعد إجراء الانتخابات سيكون في كانون الأول المقبل، في ظل عدم وجود رغبة لدى القوى السياسية لتأجيلها".

وأضاف أن "مشاركة التيار الصدري في الانتخابات القادمة، بحسب ما نرصده من إشارات، قد تصل إلى 70%، إلا أن القرار النهائي يبقى بيد زعيم التيار، السيد مقتدى الصدر، الذي سيحسم الموقف في نهاية المطاف".

وأوضح عثمان أن "نسبة المشاركة في الانتخابات المقبلة ستتأثر بعدة عوامل، من بينها تقليل تأثير المال السياسي، ووضع ضوابط للحد من الأموال التي تصرفها بعض الجهات المتنفذة، إلى جانب توفير تطمينات تضمن عدم الضغط على الناخبين ومنحهم حرية التصويت، هذه العوامل ستساهم في زيادة المشاركة من مختلف الشرائح".

وأشار إلى أن "حتى الآن، لا توجد رغبة واضحة لدى أغلب الكتل السياسية لتغيير قانون الانتخابات، ومن المتوقع أن تستمر العملية الانتخابية وفق نظام الدائرة الواحدة الذي تم اعتماده في انتخابات مجالس المحافظات".

وأكد عثمان أن "كل التوقعات تشير إلى أن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني سيكون على رأس تكتل انتخابي مهم، وسيشكل رقمًا صعبًا في معادلة انتخابات 2025. وربما يحقق نتائج إيجابية تعزز من فرصه في المرحلة المقبلة".

وختم قائلاً: "رغم أن الأجواء المحيطة بالانتخابات ستؤثر على نسب التصويت، إلا أن الانتخابات ماضية في موعدها المحدد بشهر كانون الأول المقبل، ما لم يحدث أي طارئ أو اتفاق قد يؤدي إلى تأجيلها. لكن حتى هذه اللحظة، لا توجد مؤشرات على ذلك".

هذا وكشف عضو مجلس النواب مضر الكروي، ايضا عن وجود عامل واحد يؤثر على موعد إجراء الانتخابات البرلمانية خلال عام 2025.

وقال الكروي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "موعد إجراء الانتخابات سيكون بنهاية العام الجاري وفق القراءات المعتمدة، لكن يبقى أمر تأجيلها مطروحًا، خاصة إذا ما حصل اتفاق سياسي".

وأوضح، أن "هناك حراكًا بشأن تغيير قانون الانتخابات، وبالتالي إذا ما تم التوافق على هذه النقطة، قد تذهب القوى السياسية إلى تأجيل الانتخابات لبعض الوقت أو السعي لإجرائها في موعدها المحدد".

وأشار إلى أنه "لا توجد أزمة مالية حقيقية في العراق، لكن في ظل تطمينات وزارة المالية في لقائها يوم أمس مع اللجنة المالية النيابية، فإن ملف الرواتب مؤمن بالكامل من خلال تأكيدات الوزيرة وكافة المؤسسات المالية".

وأضاف الكروي أن "الأوضاع الأمنية والمالية بشكل عام لا تؤثر على تحديد موعد الانتخابات، لأن العراق مر بتجارب سابقة كانت فيها الأوضاع الأمنية معقدة جدًا وكان هناك تهديدات إرهابية، ومع ذلك تم إجراء عدة دورات انتخابية في تلك الظروف، ولم تؤثر الأزمات الأمنية أو المالية على إجراء الانتخابات".

وأكمل قائلًا: "ما يؤجل الانتخابات هو مدى التوافق السياسي ومدى إمكانية المفوضية على إجراء الانتخابات في الموعد المحدد، وبالتالي هذا الأمر سيظل رهن الأشهر المقبلة التي ستحدد بشكل حاسم موعد إجراء الانتخابات النيابية المقبلة".

واختتم: "الانتخابات المقبلة مهمة جدًا، لأنها قد تجلب تغييرات كبيرة في المشهد العراقي، خاصة مع وجود قوى فشلت في أداء واجباتها، بالإضافة إلى تحالفات جديدة، وبالتالي نحن أمام مشهد سياسي متغير مع مرور الوقت، لكن في كل الأحوال، قد يتم تحديد موعد ثابت للانتخابات بعد منتصف 2025".

مقالات مشابهة

  • مطالبات بالتحقيق في انتهاك حقوق تظاهرات الشهادات العليا والأوائل
  • هل تم إحراق جثة حارق «القرآن الكريم».. ما القصة؟
  • جامع الجزائر: انطلاق التسجيلات الأولية في حلقات التعليم القرآني اليوم السبت
  • تصاعد الغضب ضد "ترامب وماسك".. متظاهرون في بوسطن: أوقفوا الانقلاب
  • عمرو أديب: السيسي رفض التهجير 40 مرة وناقص يحلف على المصحف
  • زي النهارده.. كاراجورجي يقود أول انتفاضة صربية ضد الدولة العثمانية
  • فضل قراءة سورة يس في النصف من شعبان.. نفحات ربانية من «قلب القرآن»
  • تحرك نيابي لمعرفة أسباب رفع البنك المركزي سقف الفائدة لشركة كي كارد
  • تحرك نيابي لمعرفة أسباب رفع البنك المركزي سقف الفائدة لشركة كي كارد - عاجل
  • عودة قريبة للتيار الصدري إلى المشهد السياسي والانتخابي في العراق