الوطن| متابعات استقبل وزير الصحة بالحكومة الليبية عثمان عبد الجليل رفقة مستشار الوزير للشؤون الطبية فائزة البرعصي ورئيس لجنة الطوارئ إسماعيل العيضة، كلاً من محمد الهادي السويحلي رئيس المجلس العلمي لاختصاص طب الأطفال ورئيس اللجنة الامتحانية للامتحان النهائي السريري بالمجلس العربي وأعضاء اللجنة الامتحانية من العراق غسان سامي عبد الحميد ومن الأردن الأستاذ الدكتور محمد الخصاونة ومن ليبيا الأستاذ الدكتور أيمن بن عياد.

ويشار أن الامتحان السريري للزمالة العربية سيعقد خلال الفترة 3 – 4 آذار  ويقام هذا الامتحان على مستوى الوطن العربي بالتزامن مع امتحاني الدوحة بقطر وبغداد بالعراق وفق أعلى المعايير العالمية وبتقنيات حديثة ومتطورة، ويجرى هذا الامتحان برعاية كاملة من وزارة الصحة بالحكومة الليبية الذي يستهدف 21 ممتحناً من كافة المدن الليبية؛ ذلك حرصاً من وزير الصحة على سير العملية التعليمية واهتمامه الشديد بالجانب التدريبي للأطقم الطبية والرفع من كفاءتهم وصقل خبراتهم العلمية والتعليمية. الوسومالمجلس العربي لاختصاص طب الأطفال عثمان عبدالجليل ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: عثمان عبدالجليل ليبيا

إقرأ أيضاً:

“في ستة خوَن”

#سواليف

“في ستة خوَن”

أ.د #محمد_تركي_بني_سلامة

هذه العبارة القصيرة لم تكن مجرد كلمات عابرة، بل كانت #طعنة موجعة في #جسد_المشهد_السياسي_الأردني، عنوانًا بارزًا لدونية الأداء السياسي وفقدان #الهيبة التي كان يفترض أن يحملها هذا المجلس، الذي لم يستطع أن يتجاوز أول اختبار له دون أن يفقد احترام الكثيرين وثقتهم.

مقالات ذات صلة فيتو أميركي ضد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة 2024/11/20

هذا السقوط المدوي لم يكن نتيجة لحظة عابرة أو زلة غير محسوبة، بل هو انعكاس حقيقي لحالة التهاوي والبؤس التي وصلت إليها الطبقة السياسية. طبقة من الطارئين الذين صنعهم المال الأسود، وأوصلتهم قوى نافذة تسعى لتشكيل المشهد بما يخدم مصالحها، بعيدًا عن مصلحة #الوطن والمواطن. هؤلاء الذين تحولوا إلى “كبار البلد” بفعل الدعم المشبوه، أصبحوا رموزًا للفساد وضيق الأفق السياسي، وفرسانًا لعصر يفتقد للرؤية والمسؤولية.

إن فقدان المجلس لهيبته لا يعني فقط فشلًا في أداء الدور التشريعي والرقابي الذي يُفترض أن يقوم به، بل هو انعكاس لفقدان جزء من الثقة التي تربط #الشعب بمؤسساته. المجلس الذي يجب أن يكون الحصن المدافع عن حقوق الشعب ومطالبه، أصبح اليوم عنوانًا للتهاوي، وصورة قاتمة للواقع السياسي الذي يتطلب إصلاحًا جذريًا.

يا عيب الشوم على هذا المشهد الذي يُفترض أن يكون نموذجًا للنزاهة والكفاءة، فإذا به يتحول إلى مسرح للمصالح الضيقة والاستعراضات الفارغة. هذا هو التحدي الحقيقي الذي يواجهنا اليوم؛ أن نستعيد الثقة، ونبني مؤسسة تشريعية تليق بالأردن وشعبه.

مقالات مشابهة

  • أبوخزام: تنفيذ “الرئاسي” استفتاءه سيقود ليبيا إلى حرب داخلية 
  • “أمير الشعراء” يستعرض في حلقاته التسجيلية إسهامات أعلام الشعر العربي
  • مجموعة “الدكتور عبد القادر سنكري وأبناؤه” تشارك بمشروع دعم برامج استمرارية التعليم في لبنان
  • بعد هروب حاملة الطائرات “لينكولن”.. لمن البحر العربي اليوم؟
  • الأمير الدكتور فيصل بن مشعل يرعى حفل افتتاح مؤتمر “قيصر” الدولي للجراحة
  • “في ستة خوَن”
  • “المجلس الأعلى للأسرة” يخصص مركزا لحماية الأطفال بمجمع دور الرعاية الاجتماعية
  • المجلس العربي للطفولة والتنمية يحصل على صفة مراقب بمنظمة الصحة العالمية
  • سيف بن زايد يزور “الأعلى للأمومة والطفولة” ويطلع على مشاريعه
  • أثار تعيينه ترامب كمدير للصحة انتقادات ساخرة.. من هو “الدكتور أوز”؟