شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن وفد الإمارات إلى المنتدى السياسي الأممي يبحث أفضل ممارسات الاستدامة و cop 28، ت + ت الحجم الطبيعي   بحث الوفد الحكومي الإمارات ي الذى شارك في أعمال المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة بشأن التنمية .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد الإمارات إلى المنتدى السياسي الأممي يبحث أفضل ممارسات الاستدامة و cop 28 ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفد الإمارات إلى المنتدى السياسي الأممي يبحث أفضل...

ت + ت - الحجم الطبيعي

  بحث الوفد الحكومي الإماراتي الذى شارك في أعمال "المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة بشأن التنمية المستدامة" فى نيويورك مع المسؤولين الاممين المعنيين فرص التبادل المعرفي الحكومي والتعرف على أفضل ممارسات الاستدامة بالتزامن مع استعداد دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر الأطراف “cop 28” فضلا عن فرص التعاون والشراكة بين دولة الإمارات وبرامج الأمم المتحدة بمنظماتها المختلفة لتعزيز تبادل الخبرات عبر برامج حكومية رائدة مثل "برنامج التبادل المعرفي الحكومي"، إلى جانب أفضل ممارسات تحقيق أهداف الاستدامة إلى جانب فرص تعزيز العمل المناخي العالمي في مؤتمر الأطراف "cop 28" الذي تستضيفه دولة الإمارات لاحقاً هذا العام من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر.

فى ختام المنتدى الذى نظمته مؤخرا إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة فى نيويورك.

مثّل الوفد الحكومي الإماراتي في اللقاء كلٌ من سعادة سعادة عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتبادل المعرفي والتنافسية رئيس مجلس التنافسية نائب رئيس اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، وسعادة ماجد السويدي، المدير العام لمكتب مؤتمر الأطراف "cop 28" بدولة الإمارات.

وعرض الجانب الإماراتي قصة نجاح التجربة التنموية الشاملة على مستوى دولة الإمارات التي وحدت جهود كافة جهاتها الحكومية لتحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية وبشرية شاملة ومستدامة، وتواصل بتوجيهات قيادتها الرشيدة جهودها العالمية لتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 بما ينعكس إيجاباً على الأفراد والمجتمعات والدول.

وسلّط الجانب الإماراتي الضوء على المبادرات الاستراتيجية لدولة الإمارات في مجالات التنمية المختلفة من تطوير العمل الحكومي، وتنمية القدرات، وتبادل الأفكار والخبرات، كما في برنامج التبادل المعرفي الحكومي الذي أثّر في حياة مليار إنسان ووصل إلى أكثر من 30 دولة.

كما عرض الوفد الإماراتي في لقائه مع هارت منجزات عام الاستدامة في دولة الإمارات ومستهدفات مبادرتها الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050 وأبرز المحاور التي سيركز عليها مؤتمر الأطراف "كوب 28" لتعزيز جهود العمل المناخي العالمي وترسيخ مبادئ الاستدامة وأهدافها في مختلف استراتيجيات التنمية مستقبلاً.

كما بحث الجانبان فرص تعزيز التعاو

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مؤتمر الأطراف دولة الإمارات

إقرأ أيضاً:

نجاح خطط توطين الصناعات الاستراتيجية في الإمارات 2024

واصلت دولة الإمارات مسيرتها خلال 2024 نحو توطين مجموعة من الصناعات الاستراتيجية بهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على الواردات، مستندةً إلى رؤية مستقبلية واستراتيجيات محكمة وبنية تحتية متطورة لتعزيز الاقتصاد الوطني أبرزها: الصناعات الدفاعية والفضائية ومكونات الطائرات والدواء والغذاء والطاقة المتجددة والبتروكيماويات والإنشاءات فضلا عن الصناعات التكنولوجية بما فيها السيارات الكهربائية والمركبات ذاتية القيادة.
ووضعت الإمارات العديد من الآليات لتوطين هذه الصناعات تمثلت في: المناطق الحرة الصناعية: مثل مدينة خليفة الصناعية (كيزاد) و”جبل علي” وغيرها من عشرات المناطق في الدولة بجانب التحفيز الحكومي عبر توفير إعفاءات ضريبية وحوافز للمستثمرين والشركات المحلية والتركيز على الكفاءات الوطنية من خلال توفير برامج تدريب وتأهيل لتوظيف الكفاءات المحلية في هذه الصناعات ومن خلال هذه الجهود، تسعى الإمارات إلى تحقيق الأمن الاقتصادي وتعزيز الابتكار وتطوير بنية تحتية صناعية قوية لدعم التنمية المستدامة.
وقال مركز “إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية” ومقره أبوظبي: شهدت دولة الإمارات خلال 2024 تقدمًا ملحوظًا في توطين وتطوير الصناعات الاستراتيجية، مدعومة برؤية مستقبلية واستراتيجيات محكمة لتعزيز الاقتصاد الوطني فيما أقرت فرق العمل خلال الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات منظومات متكاملة لتسريع الإنجاز في الملفات الاستراتيجية، مما يعكس التزام الحكومة بتعزيز القدرات الوطنية.
وأضاف المركز أن الإمارات حققت خلال العام 2024 العديد من الإنجازات في العديد من المجالات أهمها: تعزيز تقنيات المستقبل وبالأخص في الذكاء الاصطناعي حيث تواصل الدولة ضخ استثمارات كبيرة في القطاع لاسيما في البحوث وفي قطاع الفضاء مع إطلاق مشاريع تهدف إلى توطين الصناعات المتطورة ودمجها في الاقتصاد الوطني، ضمن “الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة”.
وأشارت التقارير إلى أن القطاع الصناعي يسهم حاليًا بـ 17% من الناتج المحلي غير النفطي و 9% من الناتج المحلي الإجمالي، مما يعكس نجاح مبادرات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة وتُبرز هذه الإنجازات التزام دولة الإمارات بتعزيز وتوطين الصناعات الاستراتيجية، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز مكانتها كمركز عالمي للابتكار والتكنولوجيا.
وأكد “إنترريجونال” أن نهضة دولة الإمارات في تطوير الصناعات الاستراتيجية جاءت نتيجة رؤية طموحة وتخطيط استراتيجي شامل يهدف إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز مكانتها العالمية وفق رؤية الإمارات 2021 و”مشروع 300 مليار الذي يستهدف رفع مساهمة القطاع الصناعي إلى 300 مليار درهم بحلول 2031.
وركزت رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030 ودبي الصناعية 2030 على تنويع الاقتصاد عبر دعم قطاعات مثل الطيران، الدفاع، الطاقة المتجددة، والصناعات الدوائية من خلال تطوير البنية التحتية الصناعية وإنشاء مناطق صناعية متخصصة وتطوير شبكات النقل واللوجستيات والاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا ودمج الذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد والروبوتات في عمليات التصنيع وغيرها من العوامل التي جعلت من الإمارات نموذجًا يحتذى به في تطوير الصناعات الاستراتيجية.
وقال “إنترريجونال”: إن دولة الإمارات لديها سياسات وبرامج حكومية واضحة لاستقطاب القطاع الخاص لاسيما الشركات العالمية متعددة الجنسيات التي تشجعها على إنشاء مصانع محلية ونقل التكنولوجيا فضلاً عن تقديم كافة أشكال الدعم للشركات المحلية الرائدة في الصناعات الاستراتيجية.
وأضاف المركز أن دولة الإمارات تحتضن عددًا من الشركات الكبرى التي تقود جهود تطوير الصناعات الاستراتيجية، وتلعب دورًا رئيسيًا في تحقيق الاستدامة الاقتصادية وتعزيز الاكتفاء الذاتي أهمها: شركة إيدج المتخصصة في الصناعات الدفاعية والتكنولوجيا المتقدمة وستراتا لصناعة مكونات الطائرات ومصدر بقطاع الطاقة المتجددة والاستدامة وأدنوك بقطاع النفط والغاز والصناعات البتروكيماوية ومجموعة 42 في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة والإمارات العالمية للألمنيوم وتوازن القابضة والوطنية للصناعة الدوائية “جلفار” والاتحاد للقطارات ودبي للصناعات البحرية والخدمات البحرية والإمارات للأغذية والمياه المعدنية “أغذية” وشركة “أمستيل لمواد البناء” و”ياه سات” و”الفوعة” وغيرها من الشركات الكبرى التي تعكس التزام الإمارات بتطوير الصناعات الاستراتيجية وتعزيز الاكتفاء الذاتي، مما يساهم في تنويع الاقتصاد الوطني وترسيخ مكانة الدولة كمركز صناعي عالمي.


مقالات مشابهة

  • نجاح خطط توطين الصناعات الاستراتيجية في الإمارات 2024
  • وزير الصناعة يبحث مع وزيرة التنمية المحلية مشروعات برنامج التنمية بالصعيد
  • نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية يبحث مع وزيرة التنمية المحلية الموقف التنفيذي لمشروعات التنمية الصناعية ببرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر
  • وزير الصناعة يبحث تنفيذ مشروعات التنمية الصناعية بصعيد مصر
  • وزير الصناعة والنقل يبحث مع وزيرة التنمية موقف مشروعات التنمية الصناعية بصعيد مصر
  • مبادرات تعزيز التنمية واستشراف المستقبل
  • مسؤول أميركي: قطر أفضل حليف في المنطقة
  • الجيش السوداني يتوغل في وسط الخرطوم بحري، والمبعوث الأممي إلى السودان ينهي زيارته لبورتسودان دون تحقيق اختراق
  • الإمارات تتضامن مع أذربيجان وتعزّي في ضحايا تحطم طائرة الركاب
  • الإمارات تتضامن مع أذربيجان وتعزّي في ضحايا تحطم طائرة