وكيل التعليم يهنئ بفوز توجيه الغربية بالمركز الأول الجمهوري في مسابقة القرآن الكريم
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قدم ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، التهنئة للتوجيه العام للغة العربية، بقيادة الأستاذ حسين الجبالي، موجه عام اللغة العربية، والأستاذة هدى المزين موجه أول المديرية، لفوز الغربية بالمركز الأول الجمهوري في مسابقة حفظ القرآن الكريم، حيث فازت الطالبة سماح محمد السيد عبد الحميد، مدرسة ميت عساس الثانوية، التابعة لإدارة سمنود التعليمية، بالمركز الأول الجمهوري في مسابقة حفظ القرآن الكريم "حفظ عشرون جزءً من القرآن الكريم".
وجاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الأستاذ الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والأستاذ الدكتور طارق رحمي، محافظ الغربية.
كما قدم وكيل التعليم التهنئة للدكتور هيثم سكر، مدير عام إدارة سمنود التعليمية، ولكلاً من الأستاذ ياسر عمارة، مشرف عام التعليم الفني بالمديرية، والأستاذة منى حافظ، منسق عام التعليم الفني بالمديرية، وللطالبة الفائزة، متمنياً لها دوام التقدم والتفوق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور طارق رحمي الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم الدكتور رضا حجازي رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني رضا حجازي وزير التربية والتعليم ر رضا حجازي وزير التربية والتعليم حفظ القرآن الكريم طارق رحمي محافظ الغربية القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
هل تم إحراق جثة حارق «القرآن الكريم».. ما القصة؟
انتشرت على مواقع الإنترنت صورة للاجئ العراقي ” سلوان موميكا”، الذي قتل أواخر يناير في السويد، وكان أحرق القرآن الكريم عدة مرات، وتضمنت وصفاَ يقول إن “السلطات السويدية أحرقت جثته لعدم استلام أحد من عائلته لها”.
وتداول مستخدمون على وسائل التواصل منشورات يعرض بعضها صورة ثابتة لموميكا وهو يرفع مصحفا بإحدى يديه بينما يمسك بالأخرى ورقة مطبوعا عليها العلم العراقي.
وتظهر على الصورة عبارة “السويد تحرق جثة سلوان موميكا لعدم وجود أحد من عائلته لاستلامها”.
إلا أن الادعاء بقيام السلطات السويدية بإحراق جثمان موميكا يبدو غير صحيح، إذ قال، المتحدث الإعلامي باسم شرطة ستوكهولم، المنوطة بسير التحقيقات في مقتل موميكا، دانييل فيكدال، لرويترز إنه “لم يجر دفنه بعد، وإن الشرطة انتهت من فحص الطب الشرعي”.
وأضاف فيكدال “مصير الجثمان بعد ذلك هو أمر مرتبط بقرار أقارب الميت، وليس بيد الشرطة. وإذا لم يكن هناك أقارب للميت، فإن مسألة دفنه تكون منوطة بمجلس المدينة”.
وأحرق موميكا (38 عاما) نسخا من المصحف إما في أماكن عامة أو خلال بث عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وعثر عليه مقتولا بالرصاص في منزل ببلدة بالقرب من ستوكهولم بالسويد في 29 يناير 2025.
وتوثق الصورة التي تصاحب معظم المنشورات المتداولة على وسائل التواصل المرة التي قام فيها موميكا بإهانة المصحف وتمزيقه دون إحراقه خارج السفارة العراقية في ستوكهولم في يوليو 2023، والتي تلاها طرد العراق لسفير السويد واقتحام محتجين لمقر السفارة في العاصمة العراقية.
ونددت الحكومة السويدية بوقائع حرق المصحف في 2023 بعد أن كانت تعتبرها أحد أشكال حرية التعبير التي يكفلها القانون، ورفعت حالة التأهب من الهجمات الإرهابية إلى ثاني أعلى مستوى بعد حرق المصحف في وقائع نفذ موميكا معظمها وأثارت غضب المسلمين وتهديدات من متشددين.
وأرادت وكالة الهجرة السويدية في عام 2023 ترحيل موميكا بسبب إعطائه معلومات كاذبة في طلب الإقامة الخاص به، لكنها لم تنفذ ذلك لخطر تعرضه للتعذيب وسوء المعاملة في العراق.