الولايات المتحدة تؤكد دعمها المتواصل لدور كينيا الرئيسي في مكافحة التطرف شرق إفريقيا
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أكدت الولايات المتحدة دعمها المتواصل لدور كينيا الرئيسي في مكافحة التطرف شرق إفريقيا.
جاء ذلك، حسبما نشرته وزارة الخارجية الأمريكية في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني، اليوم السبت خلال زيارة منسقة مكافحة الإرهاب بوزارة الخارجية الأمريكية إليزابيث ريتشارد لكينيا في الفترة من 26 إلى 29 فبراير الماضي، لتترأس وفدا للمشاركة في الاجتماع الثالث والعشرين للجنة التنسيق للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب الذي استضافته كينيا.
وأكدت ريتشارد في كلمتها أمام لجنة التنسيق، قيمة المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب في بناء القدرات المدنية لمكافحة الإرهاب وتعزيز التنسيق الدولي في مجال مكافحة الإرهاب.
وأثناء وجودها في كينيا، التقت السفيرة الأمريكية كبار مسؤولي الأمن القومي الكينيين ونظرائهم من العديد من الدول الأعضاء في المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب البالغ عددها 32 دولة لتعزيز التعاون بين المجتمع بأكمله في مكافحة الإرهاب الذي يدعم حقوق الإنسان وسيادة القانون.
وفي اجتماع مع مستشارة الأمن القومي الكيني مونيكا جوما، ناقشت ريتشارد الجهود المشتركة لمواجهة التهديدات الإرهابية في المنطقة، بما في ذلك من حركة الشباب والمجالات المحتملة للتعاون الأمني الموسع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية كينيا لمکافحة الإرهاب مکافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
في بغداد.. اجتماع يناقش استراتيجية مكافحة التطرف العنيف المؤدي إلى الارهاب
عقدت اللجنة الوطنية لمكافحة التطرف العنيف المؤدي الى الارهاب، اجتماعاً في العاصمة بغداد بشأن استراتيجية مكافحة التطرف.
وشهد الاجتماع الذي عقدته اللجنة التابعة لمستشارية الامن القومي مناقشة متابعة تنفيذ استراتيجية مكافحة التطرف العنيف المؤدي الى الارهاب، واستعراض عام لأعمال اللجنة وموقف تنفيذ المشاريع لعام 2023.
كما شهد الاجتماع مناقشة خطط التنفيذ لعام 2024 والتنسيق مع لجان الوزارات في المحافظات، مع توصيات للعمل بها.
وتم أيضاً خلال الاجتماع الذي حضره ممثلي جميع الوزارات والهيئات والرئاسات وممثلي مؤسسات اقليم كردستان، مناقشة استراتيجية تخص تنفيذ خططها ومشاريعها منها عودة النازحين والادماج المجتمعي وأيضاً المناهج التربوية بعد اقرراها من قبل وزارة التربية.
وأكد رئيس اللجنة الوطنية الأستاذ علي عبد لله خلال الاجتماع، “بعد اقرار مادة التربية الاخلاقية سيتم دعم الاستقرار من خلال مفاهيم الوسطية والاعتدال التي تضمنتها”.