سحر رامي في ضيافة برنامج واحد من الناس.. الإثنين
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي الفنانة سحر رامي، في حلقة فنية خاصة من برنامج واحد من الناس في العاشرة مساء الاثنين المقبل.
ومن المقرر أن تكشف سحر رامي، خلال الحلقة أسرار وكواليس تذاع لاول مرة عن حياتها الخاصة والمهنية ومنها تخرجها من معهد الباليه ، وعملها بالإعلانات ، والمسرحيات التي قدمتها وابرز الأدوار الدرامية والسينمائية التي قدمتها
كما تتحدث عن أسباب انسحابها من مسرحية الزعيم وأبرز الذكريات مع الأستاذ فؤاد المهندس من خلال مسرحية "قسمتي " وسعيد صالح بمسرحية " كعبلون " وفوازير فطوطة مع الراحل سمير غانم.
وتتحدث أيضا عن علاقتها بشقيقتها علا رامي ووالدها الفنان نهاد رامي، وماذا تعلمت منه ، وزوجها الفنان الراحل حسين الامام والعلاقة الرائعة بينهما ولحظات الوداع ووفاته في حضنها وهل قامت بإلغاء احتفالها بعيد ميلادها مدي الحياة ولم تتزوج بسبب وفاة حسين الامام.
كما تكشف عن آخر الأعمال الفنية التي شاركت بها، وهي مسلسل رحيم وابتعادها عن المشاركة في اي أعمال فنية اخري وأسباب ذلك.
يذاع واحد من الناس في العاشرة مساء الاثنين المقبل علي شاشة الحياة.
سحر رامي في ضيافة برنامج واحد من الناسسحر رامي في ضيافة برنامج واحد من الناسسحر رامي في ضيافة برنامج واحد من الناسالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو الليثي سحر رامي الفنانة سحر رامي برنامج واحد من الناس فؤاد المهندس سعيد صالح
إقرأ أيضاً:
علي هذه الأرض ما يستحق الحياة
علي هذه الأرض ما يستحق الحياة:
يستحق الحياة منظر الذين تظاهروا بالحياد ورموا الجيش بالمنجنيق السياسي وهو يتصدي لغزو أجنبي غاشم يقوده تحالف اقليمي ضارب – منظرهم الآن وهم يتراجعون تحت ستار أن هذا نصر للشعب السوداني وليس للجيش – وهذه حقيقة فهو نصر للشعب كله ساهم فيه الشعب كله – ولكن لماذا تركتم الشعب وحيدا يعاني من عسف الجنجا بينما كنتم في خطابكم المخاتل لا تفعلون سوي الهجوم علي الجيش في منتصف معركته أو تساوونه بميليشية الأجنبي الهمجية؟ بل تطالبون بفرض عقوبات دولية عليه وشل طيرانه وهذه العقوبات كانت تعني شيئا واحدا ، وهو انتصار الجنجا.
وحين قلنا أنها حرب الجنجا علي الشعب والوقوف ضد الميليشا الهمجية بحزم هو وقوف في صف الشعب، حينها دعوتم للحياد وشتمتونا بالتماهي مع الكيزان وبوت العسكر. ولكن دارت الأيام ها أنتم الآن تعودون لنفس ثيمتنا بانها حرب الشعب، تعودون لها للتراجع وإنكار الشينة بالقول أنه نصر للشعب.
فهل اكتشفتم الآن فقط إنها كانت حرب الشعب وهذا نصر الشعب؟ هل اكتشفتم الآن فقط أنها ليست بحرب عبثية بين جنرالين؟ وإنها ليست حرب كيزان ضد جنجا لا ناقة لكم فيها ولا جمل؟ وإذا كان هذا نصرا للشعب، فبالضرورة إنها كانت حرب الشعب، فهل تعتذرون عن وصف من وقف مع الشعب بأنه داعم للكيزان وبوت العسكر؟
هل تعتذر عن محاربة الوطنية الرافضة للغزو الأجنبي بوصف اهلها بانهم كيزان وبوت عسكر؟ هل تعتذر عن وصفهم بالغفلة وانت مجرد حمبرة تجيد رص الكلام التافه؟
يا لبؤسكم ، أحيانا ألا تأتي خير من أن تاتي متاخرا متلصصا علي أفراح الشعب التي عزلت نفسك عنه في خضم أكبر مأساة في تاريخه الحديث. وها أنت الآن تجلس في خيمة عرس الشعب تعتلف من كوكتيل لم تدفع فيه شير بل كنت من المتآمرين ضده بالحياد الكاذب.
معتصم اقرع