«التموين»: زيادة معارض أهلا رمضان لتوفير السلع للمواطنين
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قال عيد عبدالله وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية، إنّ القيادة السياسية مهتمة بتخفيف العبء عن المواطنين بالتوسع في أكبر عدد ممكن من معارض أهلا رمضان، مشددًا على أن كل السلع متاحة بجودة عالية وبسعر تنافسي عن مثيلتها في الأسواق بتخفيضات من 20% إلى 30%.
3 معارض في كل محافظةوأضاف وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني: «وزير التموين وجه بأن يكون في كل محافظة 3 معارض رئيسة كحد أدنى، وخطط لمحافظة القليوبية من 8 إلى 12 معرض أهلا رمضان بخلاف الشوادر والسلاسل التجارية والسيارات المتنقلة لمنافذ أمان وتحيا مصر وبعض المجمعات الاستهلاكية وفروع جمعيتي».
4 معارض في محافظة القليوبية
وتابع وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية «نعمل من خلال هذه المعارض على زيادة أكبر فرص ممكنة للمواطنين للاستفادة من التخفيضات التي تتراوح من 20% إلى 35%، وفي محافظة القليوبية حتى الآن، فقد تم فتح 4 معارض رئيسة، وأنا الآن في الطريق لافتتاح المعرض الخامس بمنطقة ميت عاصم بمدينة بنها وسيحضر فيها المحافظ اللواء عبدالحميد الهجان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معارض أهلا رمضان أهلا رمضان
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يوجه نداء لتوفير الحماية الفورية لشعبنا وللمنظومة الصحية
جدد وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان، اليوم الأربعاء 30 أكتوبر 2024، نداء الاستغاثة العاجل للمجتمع الدولي والمنظمات الصحية الدولية والمؤسسات الحقوقية الدولية، لتوفير الحماية الفورية لأبناء شعبنا وللمنظومة الصحية، التي تعرضت ولا تزال لأقسى أشكال العدوان، وفوقها ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي بحرمان الأطفال في محافظات شمال قطاع غزة من الحصول على الجرعة الثانية من لقاح شلل الأطفال.
وقال أبو رمضان في تصريح صحفي له، إن حرمان الأطفال من الحصول على الجرعة الثانية من لقاح شلل الأطفال يعرضهم لخطر كبير للإصابة بالمرض ونقله للآخرين مستقبلاً، حيث إن الجرعة الثانية ضرورية ولازمة للحصول على المناعة الكاملة.
وتابع: "منذ أكثر من عام ونحن نطالب يومياً بحماية القطاع الصحي بكافة مكوناته في المحافظات الجنوبية، وفي المقابل تزيد قوات الاحتلال في قصفها وحرقها وتدميرها للمستشفيات ومراكز وسيارات الإسعاف، وتقتل وتعتقل الكوادر الصحية والمرضى والمواطنين الذين استنجدوا بمراكز العلاج، والتي حسبوها تحميهم من نار الاحتلال".
وأضاف: "الأدوية والمستلزمات الطبية بمختلف أشكالها شبه منعدمة في المحافظات الجنوبية، وكذلك الوقود اللازم للكهرباء، ولم تصل إلى مراكز العلاج إلا كميات بسيطة لا تكفي لنسبة قليلة جداً من المرضى والجرحى، وحاولنا بالشراكة والتعاون مع المنظمات الصحية الدولية إدخال الدعم الصحي، لكن غالبية المحاولات قوبلت بالرفض غير الإنساني من قبل سلطات الاحتلال".
وأكد أبو رمضان: "في الوقت الذي كنا نستغيث بالمنظمات الإغاثية والصحية الدولية، كانت سلطات الاحتلال تقتل موظفين يعملون في هذه المنظمات وتقصف مراكز العلاج التابعة لها، وقد زاد الاحتلال في انتهاكه غير المسبوق للأعراف والحقوق الدولية من خلال مصادقة الكنيست على حظر نشاط أنشطة وكالة الغوث "أونروا" في الأراضي الفلسطينية، وهو ما يعني مزيداً من العذاب والموت، وحرماناً من بقايا الأمل بالإغاثة".
المصدر : وكالة سوا