بتخفيضات 40% للسلع .. وكرتونة رمضان بسعر 185 جنيه
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلنت طلبات إطلاق عدد من العروض والمبادرات المميزة المقدمة من طلبات مارت بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك تحت شعار "مهرجان عروض رمضان"، وحتى نهاية شهر رمضان، تشمل خصومات تصل الى 40% على منتجات متعددة، وتقديم وجبات الإفطار والسحور الجاهزة من أفضل السلاسل والعلامات التجارية. كما تقدم طلبات مارت كرتونة رمضان المتكاملة بسعر 185 جنية، حيث تحتوي مكوناتها على أرز، سكر، مكرونة، صلصة، زيت، شاي، هذا الى جانب توفير مجموعة واسعة من منتجات رمضان (ياميش رمضان) بأسعار تنافسية.
وتهدف طلبات مارت من خلال هذه العروض إلى تقديم المنتجات الرمضانية المختلفة، الغذائية وغير الغذائية في مكان واحد بأسعار تنافسية للعملاء والعملاء المحتملين من خلال شراكات مبتكرة وفاعلة مع أفضل العلامات التجارية، وتوفير كل ما يحتاجون إليه في رمضان في غضون 20 دقيقة فقط، كما سيتمكن عملاء طلبات من الاستمتاع بمجموعة واسعة من الديكورات الرمضانية والأدوات المنزلية المختلفة بأسعار تنافسية من خلال طلبات مارت.
وفي هذا الصدد، قال محمد سكينة، المدير العام لطلبات مارت: "نحن ملتزمون بتقديم كل ما يحتاجه عملاؤنا في مكان واحد، بأسعار تنافسية تساهم في تخفيف الضغوط والأعباء المالية خلال الشهر الكريم خصوصا مع اختلاف احتياجات الأسر المتنوعة، وسنقدم في طلبات مارت عدد من العروض علي الوجبات والحلويات المتميزة من أشهر العلامات التجارية المتخصصة وكذلك الأدوات المنزلية والعديم من المنتجات وذلك في أقل من 20 دقيقة.
وأضاف سكينة:"نحن نعتبر تلك العروض والمبادرات جزء من التزامنا في طلبات لتقديم أفضل الخدمات وتسهيل نمط الحياة لعملائنا ومجتمعنا، ونسعى دائمًا لتلبية احتياجاتهم بأفضل الطرق الممكنة خلال شهر رمضان وفي كل الأوقات".
يذكر بأن خدمة طلبات مارت تشهد نموا مذهلا عاما بعد عام منذ إطلاقها في 2021، حيث ساهمت خلالها في تمكين العديد من شركاء النجاح من الموردين من نمو أعمالهم داخل قطاع التجارة السريعة وزيادة مبيعاتهم لأكثر من 280 موردا في 37 متجر مظلم في 9 محافظات، لتقدم بذلك مفهوما جديدا عن التجارة السريعة، من خلال منافذ بيع مخصصة ومتوفرة فقط لخدمات التوصيل سواء للمنتجات الغذائية والغير غذائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بأسعار تنافسیة من خلال
إقرأ أيضاً:
شعبة المصدرين: الحرب الروسية الأوكرانية فتحت أبواب أوروبا للسلع الغذائية المصرية
أكد أحمد زكي، أمين عام شعبة المصدرين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن الفترة الماضية، وتحديدًا بعد الحرب الروسية الأوكرانية، بدأت أوروبا تتجه نحو مصر واعتمدت عليها في المواد الغذائية والمواد الأولية والمواد الخام.
وأشار إلى أن أوروبا كانت قد اعتمدت أيضًا وبشكل كبير على مصر خلال فترة كورونا عندما أغلقت المصانع أبوابها في أوروبا، بينما ظلت المصانع المصرية تعمل في وقت كانت فيه المصانع في معظم دول العالم متوقفة بشكل كبير.
وأفاد زكي في تصريحات صحفية اليوم، بأن الأسماك من السلع التي تتواجد بشكل كبير في أوروبا، حيث تصدر مصر أنواعًا عديدة منها، منوها بأن السمك المصدر لاوروبا الدنيس القاروص واللوت، كما نصدر لافريقيا وكندا والدول العربيه البلطي، ويصدر للصين الاستاكوزا النيليه.
وفيما يتعلق بأسباب استيراد مصر للأسماك رغم الاستثمارات الكبيرة والتوسع في المزارع السمكية، أكد زكي أن احتياجات السوق المحلية يتم استيرادها من الخارج بسبب عدم توفرها في مصر أو لأنها موجودة في الأسواق العالمية بسعر أقل، وهذا يرتبط بتحكم آليات العرض والطلب في الأسعار.
وحول شروط التصدير للخارج، أكد أمين عام شعبة المصدرين أن التصدير لأوروبا توقف عام 2021 بسبب مخالفات ارتكبها بعض المصدرين. ولكن بشكل عام، فإن شروط التصدير لأوروبا تتضمن الحصول على شهادة من الهيئة العامة للخدمات البيطرية، كما يجب أن يتم اصطياد السمك بطريقة صحيحة وليس بالتفجير وأن يكون مدرجًا في القائمة البيضاء بهيئة سلامة الغذاء، وأن يكون التغليف بجودة عالية لضمان سلامة الأسماك.
وأضاف أن درجة تجميد السمك المجمد يجب ألا تقل عن -18 درجة مئوية، مطالبًا بالتوسع أيضًا في الأسماك المملحة والمدخنة، مع اتباع الطرق والتكنولوجيا الحديثه فى صيد الاسماك، وتعبئتها وتغليفها مثل كبريات الدول.
وطالب بدراسة الأسواق بشكل أكبر لزيادة الصادرات المصرية بشكل عام والاستعانة بخبرات عالمية، مشيرًا إلى إمكانية التسويق للمنتجات المصرية عن طريق دولة ثالثة، مثل لندن التي تسوق للعديد من الدول في سوق السيارات.
كما طالب بالاستفادة من منظمي المعارض العالميين لتنظيم المعارض في مصر وتسويق منتجاتهم في الخارج، مشيرًا إلى إمكانية الاستعانة بمنظم معرض جلفود في دبي والاستفادة من البيانات التي يمتلكها.
وفيما يتعلق بشروط التصدير إلى أفريقيا، أكد زكي أن الشروط أقل من تلك المطلوبة لأوروبا، بل على العكس، فإن الدول الأفريقية تعتبر مصر أماً لها، لذلك يجب علينا احتضان هذه الدول، كما يمكن لمصر تسويق منتجات وسلع الدول الأفريقية في الخارج.
وأوضح أيضًا أن سلعة مثل الذهب يمكن تصنيعها في مصر وإعادة تصديرها إلى الخارج بدلًا من إرسالها إلى بلجيكا وباريس، من خلال الاتفاقيات والبروتوكولات مع الدول الأفريقية.