الأمريكية ستيفاني خوري نائبة للممثل الخاص للشؤون السياسية في البعثة الأممية في ليبيا
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أمنس الجمعة، تعيين الأمريكية ستيفاني خوري، نائبة للممثل الخاص للشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وذكرت البعثة الأممية في منشور على موقع فيسبوك أن خوري عينت خلفا للسيد ريزيدون زينينغا، من زيمبابوي، الذي قدم خدمات متفانية في ليبيا بحسب الأمين العام.
وتتمتع نائبة الممثل الخاص بخبرة أكثر من 30 عامًا في دعم العمليات السياسية، ومحادثات السلام والوساطة في حالات النزاع وما بعد النزاع، بما في ذلك في منطقة الشرق الأوسط. كما أنها تمتلك جربة تفوق 15 عامًا من العمل مع الأمم المتحدة في العراق ولبنان وليبيا والسودان وسوريا واليمن.
وشغلت السيدة خوري مؤخرًا منصب مديرة الشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان.
وقبل انضمامها إلى الأمم المتحدة، عملت خوري كزميلة باحثة في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية ومع عدد من المنظمات غير الحكومية، بما في ذلك منظمة “البحث عن أرضية مشتركة”.
حصلت خوري على درجة الدكتوراه في الفقه القانوني ودرجة البكالوريوس في الآداب في الحكومة من جامعة تكساس بالولايات المتحدة، وتتحدث اللغتين العربية والإنجليزية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انطونيو غوتيريش الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تؤكد التزامها بدعم الاستقرار في ليبيا خلال لقاء مع الباعور
ليبيا – الباعور يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لبحث تطورات العملية السياسية
التقى الطاهر الباعور، المكلف بوزارة الخارجية في حكومة الدبيبة، مع روز ماري دي كارلو، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، على هامش الاجتماع الوزاري لمجلس الأمن الذي نظمته الجزائر في نيويورك.
دعم العملية السياسية والانتخاباتوبحسب المكتب الإعلامي لوزارة الخارجية، ناقش اللقاء آخر المستجدات السياسية في ليبيا وسبل تعزيز العملية السياسية بما يضمن إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية وفق قوانين عادلة ونزيهة. كما تم التأكيد على أهمية توحيد الجهود الدولية والمحلية لدعم الاستقرار وتعزيز الأمن في البلاد.
التزام أممي لتحقيق الاستقرارأكد الباعور خلال اللقاء أهمية الدور المحوري للأمم المتحدة في تحقيق الاستقرار ودعم العملية السياسية في ليبيا. من جانبها، جددت دي كارلو التزام الأمم المتحدة بمساندة الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق الاستقرار المستدام، وتسريع عملية الانتقال السياسي من خلال الحوار والمصالحة، بما يلبي تطلعات الشعب الليبي.